كل إبن آدم خطاء وخير الخطائيين التوابيين والمستفاد من هذا كله كما دعى إبن الفرج الجوزي رحمه الله هو أن لا يخالط العالم رجال السياسة والسلطة حتى يبقى مستقلا قدر الإمكان بذاته ويحكى أن الإمام أحمد رحمه الله كان لا يقبل الهديا أربعين سنة حتى إكتمل علمه