عرض مشاركة واحدة
قديم 04-04-09, 03:21 PM   رقم المشاركة : 7
كمال احمد
عضو ذهبي






كمال احمد غير متصل

كمال احمد is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال احمد مشاهدة المشاركة
  
و إليكِ أُختي الكريمة هذا بالدليل من كُتبهم و مواقعهم

كُنت قد حاولت تجهيزه سابقاً كصورة
و لكن قدر الله أن أتأخر و أضعهُ هُنا كنص
من كتاب بحار الظُلمات للهالك المجلسي
و يُمكن بالضغط على النص الوصول للكتاب في مواقع الشيعة

ثم إن هذا الدعاء يدل على أن جميع فواتح السور من أسماء النبي صلى الله عليه وآله قال الكفعمي : قلت اختلف في الحروف المفتتح بها السور على أقوال : الاول : أنها من المتشابهات التي لا يعلم تأويلها إلا الله ، وهو المروي عن الائمة عليهم السلام .
الثانى : أنها من أسماء السور ومفاتحها .
الثالث : أن المراد بها أسماء الله تعالى لان عليا عليه السلام كان يقول في دعائه يا كهيعص ويا حمعسق ولعله أراد يا منزلهما .
الرابع : أن المراد بها الدلالة على أسمائه تعالى فمعنى الم أنا الله أعلم ، والمر أنا الله أعلم وأرى ، والمص أنا الله أعلم وافصل ، والكاف في كهيعص من كاف ، والهاء من هاد ، واليا ، من حكيم [ كذا ] ، والعين من عليم ، والصاد من صادق وقيل الكاف كربلا ، والهاء هلاك العترة ، والياء يزيد ، والعين عطش الحسين ، و الصاد صبره ، وقيل : الالف يدل على اسم الله ، واللام على اسم جبرئيل ، والميم على اسم محمد صلى الله عليه وآله أي القرآن منزل من الله بلسان جبرئيل على محمد صلى الله عليه وآله ، وقيل الالف مفتاح اسم الله واللام مفتاح اسم الطيف ، والميم مفتاح اسم محمد صلى الله عليه وآله .


و هذه بالفارسي لمن لا يفهم العربية منهم
مثل سيده السيستاني
كهيعص

از حروف مقطعه قرآن در اول سوره مريم.طبق برخى تفاسير،اين حروف رمزى‏اشاره به حوادث يا فضايل يا مسايلى دارد كه اهل بيت به علم آن آگاهند.از جمله تفسيرهاو تاويلهاى اين حروف،انطباق آن با حادثه كربلاست.در روايات است:حضرت زكريا نام‏پنج تن آل عبا را از جبرئيل فرا گرفت و چون به نام امام حسين‏«ع‏»مى‏رسيد،اندوهگين‏مى‏شد و اشك در چشمش مى‏آمد،اما با نامهاى ديگر،اندوهش مى‏رفت.راز آن را ازخداوند پرسيد.خداوند با«كهيعص‏»قصه آن را خبر داد.«كاف‏»،نام كربلاست،«ها»،كشته شدن عترت طاهره است، «ياء»يزيد ستمگر،قاتل حسين‏«ع‏»است،«عين‏»عطش‏حسين‏«ع‏»و«صاد»صبر و مقاومت اوست. زكريا سه روز در مصيبت‏حسين‏«ع‏»گريست‏و از خدا خواست كه فرزندى به او عطا كند و با محبت او،آزمايشش كند و آنگونه كه‏محمد«ص‏»را در سوگ فرزندش به داغ نشاند،او را هم داغدار كند.خداوند،يحيى را به‏او عطا كرد.يحيى هم همچون حسين‏«ع‏»ششماهه به دنيا آمد. (50) ميان يحيى بن زكريا وحسين بن على شباهتهاى ديگر نيز وجود دارد.سر هر دو مظلومانه بريده شده و سر هر دودر طشت و طبقى پيش طاغوت زمانشان نهاده شد.