عرض مشاركة واحدة
قديم 06-07-10, 03:18 PM   رقم المشاركة : 47
ليبيا سلفية
مشترك جديد







ليبيا سلفية غير متصل

ليبيا سلفية is on a distinguished road


إليك يا حالم مافي وثيقة عمان التي تستميت في الدفاع عنها - كرمال عيون شيخك - تفضل و وقع بجوار من وقع واثني عليها بجنب من أثنى

تجدون من أصدرات إفرازات وثيقة عمان تأسيس قاعدة للالتقاء مع عبدة الصليب واليهود !
-

اقتباس:
أصل الديانات الإلهيّة واحد، والمسلم يؤمن بجميع الرسل، ولايفرّق بين أحد منهم، وإنَّ إنكار رسالة أي واحد منهم خروج عن الإسلام؛ مما يؤسس إيجاد قاعدة واسعة للالتقاء مع المؤمنين بالديانات الأخرى على صعد مشتركة في خدمة المجتمع الإنساني؛ دون مساس بالتميّز العقدي والاستقــلال الفكري

ومن استكشافاتها العظيمة أن النبي صلى الله عليه وسلم عنوان رسالته أخوة الإنسان !! ..
-
اقتباس:
هذه الرسالة السمحة التي أوحى بها الباري جلت قدرته للنبي الأمين محمد صلوات الله وسلامه عليه، وحملها خلفاؤه وآل بيته من بعده: عنوان أخوّة إنسانية، وديناً يستوعب النشاط الإنساني كله، ويصدع بالحق ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ويكرم الإنسان، ويقبل الآخر

الناس متساوون في الحقوق والواجبات لا أهل ذمة ولا مستأمن ولا معاهد الكل متساوون
-
اقتباس:
وبشَّر بمبادئ وقيم سامية تحقق خير الإنسانية، قوامها وحدة الجنس البشري، وأنَّ الناس متساوون في الحقوق والواجبات

نتفق ونتقاسم على الرغم أنهم مشركون ونحن مسلمون
-
اقتباس:
وهي مبادئ تؤلف بمجموعها قواسم مشتركة بين أتباع الديانات وفئات البشر

-
اقتباس:
مما يؤسس إيجاد قاعدة واسعة للالتقاء مع المؤمنين بالديانات الأخرى على صعد مشتركة في خدمة المجتمع الإنساني دون مساس بالتميّز العقدي والاستقلال الفكري

لعلكم تقولون هو يقصد بين أهل الدين الواحد تفضلوا هذه الطامة الكبرى
-
اقتباس:
وكرّم الإسلام الإنسان دون النظر إلى لونه أو جنسه أو دينه

-
اقتباس:
وأعطى للحياة منزلتها السامية فلا قتال لغير المقاتلين

انظروا إلى الوثيقة وهي تدعو إلى العمل بكل جدية للعمل بشرع الغاب المسمى قانون دولي واحترام المواثيق !!
-
اقتباس:
وندعو المجتمع الدولي إلى العمل بكل جدية على تطبيق القانون الدولي، واحترام المواثيق والقرارات الدولية الصادرة عن الأمم المتحدة، وإلزام كافة الأطراف القبول بها، ووضعها موضع التنفيذ؛ دون ازدواجية في المعايير، لضمان عودة الحق إلى أصحابه وإنهاء الظلم، لأنَّ ذلك من شأنه أن يكون له سهم وافر في القضاء على أسباب العنف والغلو والتطرف

-
اقتباس:
أن نعمل على تجديد مشروعنا الحضاري القائم على هدي الدين، وفق خطط علمية عملية محكمة يكون من أولوياتها تطوير مناهج إعداد الدعاة بهدف التأكد من إدراكهم لروح الإسلام ومنهجه في بناء الحياة الإنسانية، بالإضافة إلى إطلاعهم على الثقافات المعاصرة، ليكون تعاملهم مع مجتمعاتهم عن وعي وبصيرة

-
اقتباس:
وتبنّي المنهج الإسلامي في تحقيق التنمية الشاملة الذي يقوم على العناية المتوازنة بالجوانب الروحية والاقتصادية والاجتماعية، والاهتمام بحقوق الإنسان وحرياته الأساسية، وتأكيد حقه في الحياة والكرامة والأمن، وضمان حاجاته الأساسية، وإدارة شؤون المجتمعات وفق مبادئ العدل والشورى، والاستفادة مما قدمه المجتمع الإنساني من صيغ وآليات لتطبيق الديمقراطية

علي حسن مع هذا يكتب كلام متناقض مرة أثنيت ومرة لم أثني

اقتباس:
ثُمَّ أطْلَعْتُهُ
على تلكَ الكُلَيْمَات (!) التي تحوِي ثنائي العامَّ -في خُطْبَتِي المشهورة- على عُمومِ فَحْوَى الرِّسالة المذكورة،

وقال أيضا
اقتباس:
لمْ يكُنْ ثَنائي عليها -والذي لا يتجاوزُ السَّطْرَيْن -وفي ظرفٍ خاصٍّ جدًّا- ثناءً عامًّا، وإنَّما هوثناءٌ مخصوصٌ على أصلِ فكرتِها، وأساس مَبناها؛







التوقيع :
شريط أدوات الدليل السلفي تقريب للسنة بين يدي الأمة
www.daleel.de
من مواضيعي في المنتدى
»» توبة الشيخ محمد تقي الدين الهلالي المغربي
»» القول المقتضب في حكم الغناء وآلات الطرب لسليمان بن محمد الشتوي
»» [ مرئياوصوتيا ] تخميس قصيدة " فأنا المقرُّ بأنَّني وهّابي "
»» خبر عاجل مقتل صوفي تحت التعذيب
»» من ضحك الشيطان على الصوفية للشيخ محمد بن عبد الوهاب العقيل حفظه الله