لله درك مولانا/ عبد الملك الشافعي – جزاك الله عن الإسلام وأهله الفردوس الأعلى.
إدراك سليم بقراءة وفهم دقيق لنصوص القوم لا يتأتي إلا لمن هو على علم مستمد ممن آتاهم الله عقلاً راجحاً وبصيرة نافذة.
لا يتورع شيعـ إبليس ـة عن الطعن في الله عز وجل، لأقامة دعائم لدينهم المجوسي
ولا يخفى على أحد أن عقيدة اليهود والنصارى والرافضة في الله عز وجل، على خلاف عقيدة المسلمين أعلى الله مقامهم،
فرب اليهود فقير ويده مغلولة كما ذكر القرآن الكريم عنهم، وله صفات لا تليق كما تنص التوراة المحرفة.
ورب عباد الصليب ثالث ثلاثة والعياذ بالله،
وعن عقيدة الرافضة في ربهم فحدث ولا حرج، لا يعلم الغيب، ويتكلم بالتقية، ويرضى لنبيه الإقتران بمن يعتقدون بكفرهن، ويغلبه الصحابة على مراده في تنصيب علي(المجوس).
وأخيراً وليس آخراً، إتهام شيعـ إبليس ـة، لربهم بالعجز عن الإيفاء بوعده.