حضرة الأزهري الأخ في الانسانية لكل من فرعون وهامان وأبي بن خلف. الذي سأل الله أن ينزل رحماته على جورج بوش (ملاحظة: الأزهري يدعو إلى التآخي مع الكفار وقد أعلن الترحم على أخيه جورج بوش).
سلام عليكم.
إن الرابط الذي قدمته لي يتضمن التصريح بأن محمود أبا رية كان أزهريا أيضا.
وأنا لا أخفيك يا أخا بوش أنني كنت أخشى أن يكون هناك أبو رية آخر. ولكنني لم أجد أبدا.
ولذا أطلب منك يا أخا الصفا المصون الذي هو عن الخطأ والزلل مصون (تعبير مقتبس من رسالة جمال الرفض الأفغاني أحد مؤسسي مدرسة الاخوان وجهها الى المؤسسة الماسونية اليهودية يطلب فيها أن يكون عضوا عندهم).
أن تأتيني بوقت وفاة كل من الشخصيتين مشكورا حتى أفرق بينهما.
أما كون مصطفى السباعي قد رد على محمود أبي رية. فليس كافيا في تبرئة الاخوان ولا دليلا على أنه أبو رية آخر.
فإن السباعي الذي رد على أبي رية هو السباعي الذي نفض يده من تفاهات التقريب مع الرافضة والتي لا تزالون تعقدون عليها آمال نهضة الأمة ووحدتها.
وتالله لقد طعنتم بالاسلام في خنجر بنائي إخواني بمثل هذا العمل الفاسد.
أخبرني:
من من علماء الأمة السابقين دعا إلى الوحدة مع الرافضة وأثنى عليهم قبلكم يا أعداء العقيدة؟؟؟
يا من زكيتم آية الله التسخيري لتبوئوه منصب نائب رئيس اتحاد علماء المسلمين.
فإذا مات القرضاوي صار آية الرفض رئيسك وإمامك المطاع يا أزهرفضي
فبئس المنهج منهج من يرتضي الترحم على الكفار ويؤاخي بينه وبينهم ويرتضي أن يكون ولي أمر الأمة من بعد القرضاوي جاسوس الرافضة وممتطي الاخوان - بلا سرج - آية الله التسخيري.
أشهد الله أني بريء من منهجكم.
وأحمده على اعتذاري عن قبول دعوة الاخوان لي للانتماء لحزب الإخوان لما انكشف لي حقيقة أمرهم منذ ما يقرب من ثلاثين سنة.