عرض مشاركة واحدة
قديم 24-12-11, 07:23 AM   رقم المشاركة : 1
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


ملالي ايران وتفجير مكة المكرمة و راء تفجيرا سامراء والقتل ضد السنة

ملالي ايران وتفجير مكة المكرمة و تفجير سامراء والقتل ضد السنة

ملالي ايران وتفجير مكة المكرمة و تفجيرا سامراء واباحة اللواط

عندما تم حدث انفجار في مرقد العسكريين في سامراء
توجهت اصابع الاتهام الي القاعدة واهل السنة
رغم ان المرقدين العسكرين طوال السنيين التي مضت بيد السنة فلم يتم تفجيره
و قيل ايضا انها ايران فقيل كيف ايران تقدس الائمة فكيف تفجر المرقدين
و غاب عن الكثير ان حسب نظرية الولي الفقيه يمكن ان يفجر المرقد بفتوى من خامنئي بصفته الولي الفقيه ان يامر بما يراه يخدم مصلحة ايران فالقبيح و الحسن يرجع الي تقدير الولي الفقيه و هو الذي بيده اباحة الحرام و تغطيل العبادات كما حدث في تفجير مكة المكرمة فقد كشف عدد من الكتاب الشيعة ان ايران وراء الجرائم التي تحدث في العراق بل في الكويت حيث قام حزب الله الايراني باختطاف طائرة الجابرية و قتل مواطنين كوييتن من اهل السنة و القائهم من باب الطائرة الجاثمة على ارض المطار و قام عملاء ايران بمحاولة تفجير موكب امير الكويت الشيخ جاير رحمه الله كما حدث في تفجير موكب رفيق الحريري و من الصدف ان المتهم في تفجير موكب امير الكويت هرب خلال فترة الغزو العراقي للكويت و عاود اجرامه و الاشتراك في تفجير موكب رفيق الحريري ( المتهم مصطفى بدر الدين المعروف حركيا باسم الياس صعب)
كتب الكاتب العراقي الشيعي نبيل الحيدري مشاهداته عن المنكرات التي يقوم بها الايرانيون في مناسبة فرحة الزهراء من اباحة كل محرم حيث يرفع القلم
من السادة الشيعة و من عائلة معروفة فيها مراجع و مخاضر معروف له كتابات منشورة
حيث كان شاهد على المنكرات ما يحدث في مدنية قم في ايران بتلك المناسبة
ومما يؤكد ذلك ايضا الروايات عن فرحة الزهراء و رفع القلم و كذلك نظرية الولي الفقيه التي تعطي للولي الفقيه الصلاحية في اباحة الحرام
مما يذكرنا في تفجيرات مكة المكرمة و تفجير المرقدين العسكريين في سامراء هذه مقدمة مختصرة للتذكير بتلك الاعمال الاجرامية الايرانية
نبيل الحيدري
اقتباس
ولايخفى أن حواشى بعض المراجع الفارسية وهى تقيم فرحة الزهراء بموت الخليفة الثانى عمر بن الخطاب وتعمل ماهو محرم فضلا عن مختلف
أنواع الأستهزاء والتمثيل بالخلفاء وزوجات النبى بحجة رفع القلم فى تلك الليلة فى رواية ذكرت فى البحار وغيره، انتهى