من وقت ونحن نحذر من من ينادون للجهاد وهم أبعد مايكونون عن الجهاد
كنا نحذر أنهم سيفسدون الجهاد في سوريا بتصرفاتهم الهمجية
كنا إذا تكلمنا فيهم لا ترى إلا السب والشتم والرمي بالتفاق والإنبطاح والتخاذل وأننا لا نرى الجهاد
فجعل الجهاد فقط لتلك الفئة المفسدة فمن عاداهم فقد عادى الجهاد والدين
ومن أيدهم فهم أهل الجهاد
وهانحن الان نرى مايفعلون يقتلون مايرونه أمامهم سني أو شيعي يريدون فقط حكم في تلك المنطقة ولو على قتل المسلمين من أهل السنة وأسهل طريقة لتمرير فعلتهم قولهم ( مرتدين ) فبذلك يجوزون لأنفسهم قتل المسلمين
وهاهو الشيخ شافي العجمي كان ممن يؤيدهم لكن لم تعد أفعالهم تطاق لكل ذي لب وعقل
ردهم الله لصوابهم وللمنهج السليم وكفانا من اراد ببلادنا سوءا ورد كيدهم في نحورهم