عرض مشاركة واحدة
قديم 31-07-13, 02:38 PM   رقم المشاركة : 8
مسلم 70
عضو ماسي






مسلم 70 غير متصل

مسلم 70 is on a distinguished road


إثبات زيف وضلال وكذب ما رواه الشيعة فى كتبهم المزيفة

بعضه منقول من كتاب أسئلة ...

قال تعالى


﴿ ولوْ كان منْ عند غيْر الله

لوجدُواْ فيه اخْتلافا كثيرا [النساء:82].

ثم سؤال يبين عواركم لكل قارىء

أليس سندكم مقطوع بالنبى صى الله عليه وسلم؟؟

كلكم يعرف ذالك أن ما رويتموه هو عن طريق أهل السنة أى مر على أهل السنة كما تزعمون

طيب سند مر بأهل السنة الكفرة عندكم كيف تقبلونه؟؟؟!!!!!!

ثانياً ...هب أنه مر بأهل السنة

لأن بدعتكم نشأت بعد البعثة بزمن فهى غير متصلة بالنبوة

أهل السنة أنفسهم كذبوا كل هراءكم فى كتبكم بروايه ما يضادها

فإن قلتم نحن نكذب بمروياتكم

نقول ولماذا لا تكون مروياتكم هى المكذوبة؟؟
وليس الأخذ بها أولى من الأخذ بمروياتنا

فتعارضا فتساقطا


ثم روايات صدقها الكتاب العزيز أولى من روايات يكذبها الكتاب


فيلزمكم لو قبلتم ما رويتموه عن طريق أهل السنة أن تقبلوا من كذبه أهل السنة من مروياتكم
ثم هذا إعتراف منكم


يقول شيخ الشيعة أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي في مقدمة كتابه «تهذيب الأحكام» [1] وهو أحد كتبهم الأربعة:

«الحمد لله ولي الحق ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد صلى الله عليه وآله وسلم تسليما،

ذاكرني بعض الأصدقاء أبره الله ممن أوجب حقه علينا بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد،

حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلة ما ينافيه، حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا..»,
ويقول السيد دلدار علي اللكهنوي الشيعي الاثنا عشري في أساس الأصول [2]:
إن «الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جدا لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه، ولا يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده،
حتى صار ذلك سببا لرجوع بعض الناقصين ...».

ويقول عالمهم ومحققهم وحكيمهم ومدققهم
وشيخهم حسين بن شهاب الدين الكركي في كتابه
«هداية الأبرار إلى طريق الأئمة الأطهار» [3]:
«فذلك الغرض الذي ذكره في أول التهذيب من أنه ألفه لدفع التناقض بين أخبارنا لما بلغه أن بعض الشيعة رجع عن المذهب لأجل ذلك».
نقول : لقد اعترف علماء الشيعة بتناقض مذهبهم [4]،

أم ستكفرونهم وتقولون قولة اليهود

جاهلنا وابن جاهلنا بعد ان كانوا علماء وكبراء؟؟؟






والله يقول عن الباطل:

﴿ ولوْ كان منْ عند غيْر الله

لوجدُواْ فيه اخْتلافا كثيرا [النساء:82].



=============

[1] 1/45.


[2] ص 51 ط لكهنو الهند.

[3] ص 164 الطبعة الأولى 1396هـ.

[4] انظر: أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية،

للقفاري، 1/418 وما بعدها.

:مؤخراً :كمال الحيدري كثير من الروايات مدسوس من اليهودية والنصرانية والمجوسية حتى تفسير القمى

بتاريخ :24_7_2013


http://www.youtube.com/watch?v=Ylokk4xncfU