الزملاء الباطنية
صاحب كتاب الكشف يتأول الشيطان المذكور في الآية بأنه الفاروق رضي الله عنه وارضاه
لنرى ما فعل الفاروق في نصر ونشر دين الله جل في علاه
نجح الفاروق (رضي الله عنه) في خلافته أن ينشر دين الله ويخرج العباد من عبادة العباد الى عبادة رب العباد، فتوسعت دولة الإسلام، بعد إسقاطه إمبراطورتي "الفرس" و"الروم" - لتمتد من بلاد فارس وحدود الصين شرقًا إلى مصر وإفريقية غربًا، ومن بحر قزوين شمالا إلى السودان واليمن جنوبًا
فهل هذا العمل من عمل الشيطان
لا أرغب في الجواب منكم ولكن أرغب في التفكر والتدبر فقط