لولا الله ثم الملك فهد لكان الرافضه في الجنوب وسوريا وايران قضو على بلد يسمى لبنان,,, حسب الله وبتبعيته لأيران لايهمه مايجري في لبنان من دمار فكل همه مايريده أسياده في طهران