هل كان الكرار مصيبا ام مخطائا في اجتهادة مخالفا للحديث الذي رواه
وذلك يؤكد بشريته وانه ليس بمعصوم ولايحزنون وليس لديه ولاية تكوينه ولا غيرها
وهو نفسة قتل فلم يكن يرى من خلفة ولا يعلم الغيب
وبقية اللستة من اكاذيب الشيعة في غلوهم في الكرار
نحن اهل القران والسنة نؤمن ان على بن ابي طالب صحابي جليل من البشر نحبة ونجلة دون غلو
كما نحب من هو افضل منه دون غلو
فانتم ايها الرافضة في غلوكم في الكرار على حق يقيني ؟؟؟
ان قلتم نعم فاثبتوا لما خالف الكرار ما رواه عن رسول الله؟؟؟
ام لما خالف امر الله بان يحكم بما انزل الله بالقصاص على قتلة عثمان؟؟؟
ام انتم على شك فأي عقيدة تلك التي قائمة على شك
ام على ضلال فخيرا لكم ان تكفروا بمذهبكم الذي وجدتم عليه اباؤكم ما انزل الله به من سلطان
والان اما ان تثبتوا انه بشر يخطئ ويصيب وهو في الجنة لاثبات ذلك بالاحديث الصحيحة كما نقول نحن اهل القران والسنة كما هو الحال مع بقية الصحابة الذين قال الله فيهم
لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
او تكفروا بهذا المذهب الفاسد