كما محو فيديوهات من الإنتر نت لمراجع تبين عدم حفظهم لكتاب الله ليواروا عورة المذهب
فنقول
قال تعالى
(ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيء )
فدين ومذهب وطريقة غير قائمة على كتاب الله دليل على أنها من وحى الشيطان لا من تنزيل الرحمن
جاء فى كتاب الحوزات العلمية فى فكر الخامنئى
قول آية الله الخامنئي :
مما يؤسف له أن بإمكاننا بدء الدراسة ومواصلتنا لها إلى حين استلام إجازة الإجتهاد ، من دون أن نراجع القرآن ولو مرة واحدة !!! لماذا هكذا ؟؟؟ لأن دروسنا لا تعتمد على القرآن
ويقول آية الله محمد حسين فضل الله :
( فقد نفاجأ بأن الحوزة العلمية في النجف أو في قم أو في غيرهما لا تمتلك منهجاً دراسياً للقرآن !! )
يقول آية الله الخامنئي :
إذا ما أراد شخص كسب أي مقام علمي في الحوزة العلمية كان عليه أن لا يفسر القرآن حتى لا يتهم بالجهل حيث كان ينظر إلى العالم المفسر الذي يستفيد الناس من تفسيره على أنه جاهل ولا وزن له علمياً ، لذا يضطر
إلى ترك درسه، ألا تعتبرون ذلك فاجعة ؟ ! ) ثوابت ومتغيرات الحوزة ص112
ويقول
الخميني في كتابه القرآن الثقل الأكبر :
أيتها الحوزات العلمية وجامعات أهل التحقيق قوموا وانقذوا القران الكريم من شر الجاهلين المتنسكين والعلماء المتهتكين الذين هاجموا ويهاجمون القران عمداً وعن علم فإنني أقول بشكل جدي أني أتأسف لعمري الذي ذهب هباءً في طريق الضلال والجهالة. وأنتم يا أبناء الإسلام الشجعان أيقظوا الحوزات والجامعات للالتفات إلى شؤون القران وأبعاده المختلفة جداً. واجعلوا تدريس القران في كل فروعه مد نظركم وهدفكم الأعلى. لئلا لا قدر الله أن تندموا في اخر عمركم عندما يهاجمكم ضعف الشيخوخة على أعمالكم وتتأسفوا على أيام الشباب. كالكاتب نفسه.
القرآن الثقل الأكبر / ص 32.
أظن يا شيعى دين قائم على طرح القرآن وتنحيته دين إبليسى محض أم تشك فى هذا؟
كيف يعرف الحق ويدلك عليه وهو لا يحفظ كتاب الله ولا يفهمه
والله تعالى يقول (يهدى به الله من اتبع رضوانه سبل السلام) به بالقرآن
وقال هدى للمتقين وقال عنه نور وروح
وهدم أصل يهدم باقى الأصول
وتضليلهم لك فى شيء يدلك على تضليلهم لك فى كل شيء
ولماذا يهملون تدريس القرأن؟؟
سلهم لتعرف من تتبع؟
وقال تعالى
[كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه]
تأمل ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه
وتأمل كيف نحى شيعتك الكتاب الحجة الحكم بين الناس
وقال [ما كان حديثاً يفترى ولكن تصديق الذى بين يديه وتفصيل كل شيء وهدى ]
تأمل قوله ما كان حديثاً يفترى فليس بمحرف وقوله تعالى وتفصيل كل شيء وهدى
فكيف تأمن لدينك ومصريك قوم نحوا كتاب ربهم
وقال [وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذى اختلفوا فيه]
فلو اختلف الناس فى شيء ففصل الخطاب فيه فى الكتاب
فإذا نحاه قوم عن أن يكون فصل الخطاب وبيان لصاحب الحق فى الإختلاف فهم ضالون يتبعون الهوى والشيطان والأية واضحة
وقال [وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله]
وقال [وما كان الله ليضل قوماً بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون ]
فثبت باعتراف أكابر الشيعة أنهم لا يلتمسون الهدى فى القرآن فكيف تكون عقائدهم على صواب ؟
بل إنهم خالفوه وناقضوه وعاندوه فى كل شيء
رأي علماء الشيعة في حفظ القرآن الكريم
https://youtu.be/nXIJPyXWb6Q