واللهِ - شَخصياً - أتمنى لو أنهُ قد اتخَذَ الدين الرافِضي مُعتقداً له حتى لا يُحسَب على أهلِ السُنةِ والجماعة!
وفي كلا الحالَتين هو أبعَدُ مايكون عن أهلِ السُنةِ والجماعة فلا نلتقي وإياهُ لا من قريبٍ ولا من بعيد ..
أقول لَهُ :
لا حَزن قلب , ولا دمِعَت عين!
من قبوري , إلى قبوري تربيع!!
من ضِلال إلى ضِلال واللهُ المُستعان
نسألُ اللهَ الثباتَ حتى نلقى وجهَهُ الكريم