عرض مشاركة واحدة
قديم 15-08-12, 06:53 PM   رقم المشاركة : 19
حفصة المغربية
مشترك جديد






حفصة المغربية غير متصل

حفصة المغربية is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر الهدى مشاهدة المشاركة
   الزميله
طيب حماهن من الكفر بحسب الايه التي تحرم الزواج من كافرات
من اين علمتي انه حماهن من النفاق و الخبت و ماذا تقصدين بالخبت

يا زميلنا :

بربك ما الأشد والألعن ؟؟
الكفر أن النفاق ؟
النفاق في الدرك السفل من النار، فكيف تفضله على الكفر، مع أن كليهما في النار
وقولك أنكم تنزهون أمهات المؤمنين عن الكفر فهذا بائن الكذب
يقول المجلسي : ( أننا نتبرأ من الأصنام الأربعة .... عائشة وحفصة .. وأنهم شر خلق الله على وجه الأرض وأنه لا يتم الإيمان بالله إلا بعد التبرؤ منهم )
- الهداية للصدوق ص 110.
- حق اليقين للمجلسي ص 519 .

فكيف تزوج النبي صلى الله عليه وسلم من صنم خبيث ؟؟؟

وانظرأيضا كتاب (حديث الإفك) لجعفر مرتضى صفحة 17.
( أن عائشة رضي الله عنها قد ارتدت بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم كما ارتد الجم الغفير من الصحابة. انظر: كتاب ( الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب) ليوسف البحراني صفحة 236.

أما الخبث فهو عكس الطيب ، ويعني الفاسد في كل شيء
ورجل خبيث أو امرأة خبيثة فاسد دينا وخلقا
فهل أم المؤمنين رضي الله عنها هكذا ؟؟؟

اقتباس:
اذا كان الله تعالى يقول لهما فقد صغت قلوبكما و يضرب لهم مثل امراءة نوح ولوط عليهما السلام و الايه نزلت بهذة المناسبه
فاين دليلك على ما تقولين و تخالفين به القرأن

بخصوص المثل فقد ضربه الله تعالى للذين كفروا، كما ضرب المثل بآسية بنت مزاحم زوج فرعون رضي الله عنها للذين آمنوا.
السؤالل هنا : لماذا لم يقل الله تعالى (ضرب الله مثلا للتين كفرتا، أو للائي كفرن ؟؟!!

أما الإصغاء فهو يعني الميل إلى الفطرة برغبة تحريم ماريا على النبي صلى الله عليه وسلم ..
فقد صغت قلوبكما .. اي صغت ومالت الى تحريم ماريا القبطية سلام الله عليها..
ولا يقصد بالاصغاء هنا الميل إلى الشر والكفر كما تدعون بتاتا



اقتباس:
اما عن الحسن المجتبى عليه السلام فالرد واضح كانا يعلمان بذلك و لم يقيما عليها شيئ لعدم وجود الدليل الحسي و الموضوع مشهور و لكن قصدي من كلامي هو رد تفسير الزميل صاحب الموضوع فكم من رجل طيب يتزوج من شريرة و العكس و هذا في جميع الشرائع

تبرير سخيفـ وأنت بعلم أو بدون علم ترمي الحسن رضي الله عنه بالكذب لاتهام زوجه بدون بينة..
عموما فمسألة تسميمه من طرف زوجه لم تثبت: والذي ثبت أنه حين اشتد عليه المرض وتقطعت كبده من السم وعاجله الموت قال لأخيه الحسين رضي الله عنه اما سأله عن الفاعل كي يقتله :دعه حتى ألتقي أنا وهو عند الله، فأبى أن يسميه !!!

أي انه يتحدث بصيغة الذكر وليس الأنثى

فكما رأينا فقد مات الحسن رضي الله عنه وأرضاه ولم يسمي من قد وضع له السم ...
فمن أين اتيتم أيها الروافض بالروايات التي تتهم زوجه جعدة ؟؟؟

فقط لثتبتوا أنها خبيثة وبالتالي تقيسوا عليها أمهات المؤمني رضي الله عنهن !!!