و إذا تسمح لي سأسألهم سؤال : هل رضى ولي الأمر و قبوله بهذه الأوكار أقل من حادثة التحكيم التي خرج على إثرها الخوارج بحجة أنها تتعارض مع الشرع ؟؟؟ أليست هذه الأوكار معارضة للحق و شرع الله ؟؟؟؟؟ أم هو الهوى و تلبيس إبليس