اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن المساجد سؤال سقيم سؤال تافه سؤال ازعجونا وكانه الفصل في محبة ال البيت ،او بغضهم رضي الله عنهم . ان كنت مع علي عليك لعن معاوية وبغضه انظروا الى سخافة العقول طيب لا أريد الإطالة والإستطالة وإبانة هشاشة طرحهم حتى لايمل القارىء وسأختصر كل هذا مع حوار بين مسلم ومشرك يأتي المشرك الرافضي ويسأل لو قدر الله انك في ذالك الزمن تقف مع من؟؟؟؟ علي أو معاوية؟؟؟؟؟؟؟؟؟ المسلم : علي الرافضي :إذاً لماذا تترضى على معاوية (هنا الضربة القاضية في هذا الجواب إنتبهوا) المسلم : لقد كنت مع علي رضي الله عنه وعلي مات واستلم الخلافه ابنه الحسن رضي الله عنه وانا ولي أمري الأن الحسن ولن اخالف الحسن وأطيع ولي الأمر ماذا فعل ولي أمري الحسن ؟؟؟ سلم الخلافه بعجرها وبجرها الى معاوية رضي الله عنه هل اخالفه ؟؟ قل لي هل اخالف المعصوم؟؟؟ والمعصوم لايبايع كافر منافق فا أصبحنا انا وولي امري تحت ظل ولي امر جديد وكلنا من رعيته وهكذا ينتهي كل شي لاتقل له اعتزل الفتنه ولا هم يحزنون حتى لايطيل عليك الطريق ويكثر الأسئلة وحتى تنقفل كل الطرق بوجهه ولا يستطيع ان يلقى لها مخرجا وكل الطرق تؤدي الى بني أمية رضي الله عنهم بإختصار شديد يطلب الشيعة الضالين المضلِّين من المسلمين تكذيب الله تعالى القائل في سورة الحشر (الحشر. من الاية 10 الى الاية 10. وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ (10).. فيحجرون على المسلمين الإستغفار لمن سبقهم بالإيمان بل يطلبون منهم تكفيرهم ولعنهم . فليس غريباً منهم أن يخدعوا أنفسهم ويخدعوا غيرهم عندما كذَّبوا الله تعالى في كثيراً من أفعالهم في آيات كثيرة . ومع ذلك سيقسموا ليس لنا فقط بل سيقسموا ويقولوا ( والله ربنا ما كنَّا مشركين ). كما أخبرنا الله تعالى في كلامه المحفوظ في القرآن ذي الذكر .... فمشكلة الشيعة نابعة من تكذيبهم لربهم وإتِّباعهم أهوائهم .... فالله أمرهم بسؤال أهل الذكر ... فماذا فعلوا ؟.. لقد ذهبوا للعناد فسألوا المكذٍّبين بالذكر بدلاً من سؤال المصدِّقين بالذكر ... وضربوا بقول الله تعالى (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين)..عرض الحائط ... فهل يوجد أصدق من الله تعالى عندما علمناوبيَّن لنا أعظم بيان ماهو الشرك في سورتي فاطر آيات 13-14 والأنعام آيات 40-41 عندما قال الله تعالى( يكفرون بشرككم ).(وتنسون ما تشركون)...فالأيات تتحدث عن الدعاء فلم يقل الله ويكفرون بدعائكم ولم يقل وتنسون ما تدعون بل أكد أن دعائهم من هو دونه شرك فقال ويكفرون بشرككم وقال وتنسون ما تشركون ... فقد ضرب المكذبين بالذكر من المعممين قول الله تعالى (بشرككم )( وتنسون ما تشركون).... عرض الحائط واتَّبعوا أهوائهم وقالوا ليس بشرك فدعوا من دون الله ومع الله عباد أمثالهم لا يستجيبون لهم إلى يوم القيامة ... وأخبرنا الله تعالى بما سيحدث لهؤلاء المكذبين وما سيقدمونه من أعذار غير مقبوله لماذا ؟. لأن الله سيسألهم عن آياته التي حفظها حتَّى تليت عليهم فكذبوها ومنها قوله تعالى( فلا تدعوا مع الله أحدا). فلا غرابة من أن يكونوا من صنف سيلقى في النار لماذا ؟.(أنَّهُ كان لأياتنا عنيدا). فما الفرق بين من دعوا من دون الله .. ود ... وبعلا... واللَّات ... والحسين .. . والعبَّاس ... وعلي .... فكلهم يقولون هم وسيلتنا ما ندعوهم إلَّا ليقربونا إلى الله زلفى ...فماذا قال الله عنهم هل قال أنهم صادقين ... لا ... بل قال الله تعالى ( إن الله لا يهدي من هو كاذب كفَّار). اللهم ثبِّت من بحث عن الحق فوجده في كلامك وآمن به.