عرض مشاركة واحدة
قديم 21-12-03, 09:29 PM   رقم المشاركة : 1
truth_seeker
مشترك جديد






truth_seeker غير متصل

truth_seeker


لقاء لمجلة النبأ مع النائب الكويتي صالح عاشور عن دور الشيرازي الشيطاني في الكويت

هذه مقتطفات من لقاء مجلة النبا مع النائب الرافضي صلاح عاشور و هو يتكلم عن دور الشيطان الشيرازي في الكويت و هذه رسالة الى من صوت لهذا النائب من ابناء السنة و دليل على خطر النواب الروافض في المجلس



جعل للشيعة في الكويت مراكز تعليم دينية بسبب تدريس الفقه السني في مدارس الكويت:
في الكويت، قبل مجيء السيد، لم تكن هناك دورات صيفية، ولا يخفى على أحد أن الكثير من المناهج التدريسية موضوعة بحسب الفقه السني، فكان الكويتيون الملتزمون بمذهب أهل البيت (ع) يحصلون على التثقيف غالباً من المجالس الحسينية، وخصوصاً في المناسبات فكان الوقت قليلاً للتثقيف الديني فقام السيد بتنظيم دورات صيفية، وهذا كان أمراً جديداً سواء في المدرسة أو المكتبة أو المسجد، فكان سماحته يعطي في كل ليلة دروساً في تفسير القرآن، وعصر كل يوم خميس كان له درس تثقيفي عام عن واقع الأمة، وعن أسباب تقدم الغرب وتخلف المسلمين، وكيفية مواجهة الصعاب والمشاكل

نشر في مؤسسات العهر و الظلال:
الشيء الآخر هو أنه شجع بناء المؤسسات، وجعل الطرف الآخر يتجه إلى نفس الأسلوب -إما تنافساً أو حسداً-؛ فقد أنشأ مدرسة الرسول الأعظم، مما جعل بعض الأطراف الأخرى تبادر لتأسيس حوزة، حيث أننا نعتقد أن مثل هذه الأمور لم تكن خالصة لله تعالى، فربما لم تحصل حوزة مثل حوزة الرسول الأعظم، لكن السيد – قدس سره - على الأقل شجع هذا الأمر.

دليل قوة الشيعة في وجه السنة؟؟؟؟!!!يا من تدعي الوحدة الوطنية؟
إلى ذلك، فقد كان الشيعة الحساوية في الكويت يدفنون موتاهم في مقبرة، والبحارنة يدفنون موتاهم في مقبرة أخرى، ومنذ اليوم الذي أنشأوا فيه المقبرة الجديدة قام السيد من خلال علاقاته بإزالة السور، فليس هناك بعد اليوم حساوية أو بحرانية، فالسيد استطاع بتوجيهاته أن يجعل من تلك المقبرة مقبرة واحدة. وهذا خلق حالة من الانفتاح بين الجماعات الشيعية في الكويت، وكان هذا دليل قوة
دعى الى قيام القائمة الخاسرة دائما و ابدا و دخول الروافض الى مجلس الامة:أما على صعيد التعليم فقد شجع الشباب في الجامعة، لأول مرة، أن يشكلوا قائمة إسلامية حرة لخوض الانتخابات الطلابية، بالإضافة إلى إصدار المجلات

فالتركيز على الشباب سواء بالتأليف أو الكتابة أو دخول الانتخابات، خلق حالة إيجابية وتموجاً في أوساط الشباب، ومما يذكر أيضاً أنه خلق حالة من التعاون والانفتاح على الآخرين، حتى أثر على الحالة السياسية؛ فقد جرت انتخابات فصار هناك توجه إلى التنسيق وتوحيد الجهود بين الجماعات فتحقق اتفاق على مجموعة منهم، ولأول مرة في التاريخ السياسي للكويت فاز عشرة نواب شيعة في الانتخابات، وهذه نسبة كبيرة، وهكذا شجع سماحته على التعاون والتنسيق والترشيح للانتخابات، فكثيرون في ذلك الوقت لم يكونوا يتجاوبون مع مثل هذه الأمور.

كما شجع التعاون والتنسيق والانفتاح على الآخرين في الانتخابات؛ مما أدى إلى فوز عشرة من الشيعة في انتخابات مجلس الأمة الكويتي. وهذا بحد ذاته يعتبر نجاحاً سياسياً

و طبعا قوى شوكة اخوته في الدين النصارى:
السيد انفتح أيضاً على المسيحيين، لكن ليس عندي معلومات دقيقة في هذا الشأن، إلا أنه عندما كنّا في الكويت وجه دعوة للكاتب المسيحي جورج جرداق عندما كتب كتاباً عن الإمام علي (ع) (الإمام علي صوت العدالة الإنسانية) ولما زار الكويت استقبله السيد في ديوانيته وأقام له حفل تقدير. كما أتذكر أن أحد القساوسة لما زار الكويت لأجل التعرف على النشاط المسيحي هناك، قام سماحة السيد بزيارة المدارس التي ترعاها الكنيسة وأجرى محادثات حول نشاطات هذه المدارس ومشاريعها وعرف الكنائس، في حين لم نعرف نحن أهل البلد الكثير عن النشاط الكنسي. هذا تشويق للمسلمين للمنافسة في الأنشطة والميادين المختلفة، وهو حافز لنا لكي نتعرف على الواقع الذي نعيشه في المجتمع.

http://www.annabaa.org/nba69/gadyaalsheia.htm







من مواضيعي في المنتدى
»» دعاء حير الملائكه
»» لقاء لمجلة النبأ مع النائب الكويتي صالح عاشور عن دور الشيرازي الشيطاني في الكويت
»» من فضائح منتدى يا حسين
»» سقوط كلب الامة صدام والفال لجرذان الامة
»» عندما تتحدى الزوجة زوجها