عرض مشاركة واحدة
قديم 29-12-11, 09:01 PM   رقم المشاركة : 1
متبع لا مبتدع
عضو ماسي






متبع لا مبتدع غير متصل

متبع لا مبتدع is on a distinguished road


رافضي يرد على ياسر الحبيب (الخاسر)




لا تخف يا ياسر


0



بسم الله الرحمن الرحيم




نشكر الإدارة على إتاحة هذه الفرصة ليواجه ياسر الحبيب الوقائع و الحقائق.



لأن لياسر موقع على الإنترنت يمكن من خلاله المواصلة معه و قناة يظهر عليها الا أنه هناك يستطيع أن يتهرب من الأسألة المحرجة و يري العالم بأن الجميع يحبه و يعظمه و يبجله و كم من ايميل و اتصال مختلق تنعته باية الله ياسر


اما هنا فلا يمكنك التهرب و عليك بالمواجهة.


أنت الذي ترى نفسك متحررا من عقد التقية لكونك ماكث في ديار الأمن و الأمان لندن (صانها الله من كل خطر) اذا كنت حقا شجاعا فعليك المجيئ الى أرض المعركة. لأن الذي يكوى بنارك هم شيعة آل محمد في الشرق الأوسط.


و هنا أنت تخشى من المواجهة و يقول قائلك احذفوا الأسألة المحرجة.


الله أعلم كم من دم سفك من أجلك. لا تقل هذٰا لا يرتبط بي فهذٰ تملص من المسؤولية أنت مسؤول لأنك أصبحت الوقود للنصب. و قد قيل بأن الذي يقومون بعمليات انتحارية خصوصا من اليمن يسمعونهم تهريجاتك على عائشة حتى يقتنع بقتل نفسه في وسط جمهور شيعي.


مهما سعيت أن تتملص من المسؤولية فإن وجدانك يعي و يدرك بأنك سهيم في سفك دماء شيعية علوية فاطمية زكية.



قبل مدة وصلني ايميل رائع عنوانه كم مرة قتل ياسر آل محمد لابد و أنه بلغك لكن أغفلته لأنك لا ترتدع بأي شي و اليك نصه و أريد منك الإجابة:



عن الصادق من آل محمد :


وَاللّهِ مَا النّاصِبُ لَنا حَرْبا بِاَشَدَّ عَلَیْنا مَؤُونَةً مِنَ النّاطِقِ عَلَیْنا بِما نَکْرَهُ، فَاِذا عَرَفْتُمْ مِنْ عَبْدٍ اِذاعَةً فَامْشُوا اِلَیْهِ وَرُدُّوهُ عَنْها؛


فإن قبل منكم وإلا فتحمّلوا عليه بمن يثقل عليه ويسمع منه ، فإن الرجل منكم يطلب الحاجة فيلطّف فيها حتى تقضى له ، فالطفوا في حاجتي كما تلطفون في حوائجكم ، فإن هو قبل منكم وإلا فادفنوا كلامه تحت أقدامكم ، ولا تقولوا : إنه يقول ويقول ، فإنّ ذلك يحمل عليّ وعليكم .


أما والله لو كنتم تقولون ما أقول لأقررت أنكم أصحابي ، هذا أبو حنيفة له أصحاب ، وهذا الحسن البصري له أصحاب ، وأنا امرؤ من قريش قد ولدني رسول الله (ص) وعلمت كتاب الله ، وفيه تبيان كل شيء ، بدء الخلق وأمر السماء وأمر الأرض ، وأمر الأولين وأمر الآخرين ، وأمر ما كان وما يكون ، كأني أنظر إلى ذلك نصب عيني"



«اِتَّقُوا عَلى دِینِکُمْ فَاحْجُبُوهُ بِالتَّقِیَّةِ فَاِنَّهُ لا اِیمانَ لِمَنْ لا تَقِیَّةَ لَه؛ اِنَّما اَنْتُمْ فِى النّاسِ کَالنَّحْلِ فِى الطَّیْرِ، لَوْ اَنَّ الطَّیْرَ تَعْلَمُ ما فِى اَجْوَفِ النَّحْلِ، ما بَقِىَ شَى ءٌ اِلاَّ اَکَلَتْهُ وَلَوْ اَنَّ النَّاسَ عَلِمُوا ما فِى اَجْوافِکُمْ اَنَّکُمْ تُحِبُّونا اَهْلَ الْبَیْتِ لاََکَلُوکُمْ بِاَلْسِنَتِهِمْ وَلَنَحَلُوکُمْ فِى السِّرِّ وَالْعَلانِیَةِ، رَحِمَ اللّهُ عَبْدا مِنْکُمْ کانَ عَلى وِلایَتِنا؛


و ها قد تسبب ياسر في أكل أتباع أهل البيت باللسان في كل مكان



: «اِنَّ تِسْعَةَ اَعشارِ الدِّینِ فِى التَّقِیَّةِ وَلا دِینَ لِمَنْ لا تَقِیَّةَ لَهُ؛


لكن ياسر يرى أن رخصة و هي ثانوية في الدين بل و لا مكان لمن يتقي في التشيع خلافا لمولانا الصادق



قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : (يا معشر الشيعة إنكم قد نسبتم إلينا ، كونوا لنا زينا ، ولا تكونوا علينا شينا



عَنْ مُدْرِكِ بْنِ زُهَيْرٍ قَالَ : قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عليه السلام: (يَا مُدْرِكُ ...... ، أَقْرِأْ أَصْحَابَنَا السَّلَامَ وَرَحْمَةَ اللَّهِ وَبَرَكَاتِهِ ، وَقُلْ لَهُمْ رَحِمَ اللَّهُ امْرَأً اجْتَرَّ مَوَدَّةَ النَّاسِ إِلَيْنَا فَحَدَّثَهُمْ بِمَا يَعْرِفُونَ وَتَرْكَ مَا يُنْكِرُونَ



رحم الله عبدا اجتر مودة الناس إلينا وإلى نفسه ، فحدثهم بما يعرفون وسترعنهم ما ينكرون ويجهلون .


و هل هذا ما يفعله ياسر ؟ و أي مودة اجترها الى أهل البيت و أتباعهم



والله ، ما الناصب لنا حربا بأشد علينا مؤونة من الناطق علينا بما ذكر ، ولو كانوا يقولون عني ما أقول ما عبأت بقولهم ولكانوا أصحابي حقا


هل أن الإحتفالات و اللعن الدائم المعلن هو ما كان يفعله الإمام الصادق؟



: قال أمير المؤمنين(): " أتحبون أن يكذب الله ورسوله؟ حدثوا الناس بما يعرفون، وأمسكوا عما ينكرون ".


و ها هم اليوم يكذبون أهل البيت بإنكارهم على ياسر فيما نسبه الى أئمة الهدى



عن عبدالاعلى بن أعين، قال: قال لى أبوعبدالله جعفر بن محمد(): " يا عبدالاعلى إن احتمال أمرنا ليس معرفته وقبوله، إن احتمال أمرنا


هو صونه وستره عمن ليس من أهله، فأقرئهم السلام ورحمة الله - يعني الشيعة - وقل: قال لكم: رحم الله عبدا استجر مودة الناس إلى نفسه وإلينا بأن يظهر لهم ما يعرفون ويكف عنهم ما ينكرون.


[ثم قال: ما الناصب لنا حربا بأشد مؤونة من الناطق علينا بما نكرهه] ".



عن أبى عبدالله جعفر بن محمد() أنه قال: " ليس هذا الامر معرفته وولايته فقط


حتى تستره عمن ليس من أهله،


وبحسبكم أن تقولوا ما قلنا وتصمتوا عما صمتنا،


و هل احتفل آل محمد في العلن بهلاك عائشة؟ و هي الهة السنة ؟!


فإنكم إذا قلتم ما نقول وسلمتم لنا فيما سكتنا عنه فقد آمنتم بمثل ما آمنا به،


قال الله تعالى: " فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا ".


قال على بن الحسين(): حدثوا الناس بما يعرفون،


ولا تحملوهم ما لا يطيقون فتغرونهم بنا ".



قال: قال أبوعبدالله جعفر بن محمد(): "


إن احتمال أمرنا ليس هو التصديق به والقبول له فقط، ..


إن من احتمال أمرنا ستره وصيانته عن غير أهله ،


فأقرئهم السلام ورحمة الله - يعنى الشيعة - وقل لهم:


يقول لكم: رحم الله عبدا اجتر مودة الناس إلى وإلى نفسه، يحدثهم بما يعرفون.


ويستر عنهم ما ينكرون،


ثم قال لى: والله ما الناصب [ة] لنا حربا أشد مؤونة علينا من الناطق علينا بما نكرهه -


الويل ثم الويل لك يا ياسر و كل من رضيه بفعله


المصدر:


كتاب الغيبة .... الشيخ ابن ابى زينب محمد بن ابراهيم النعماني



قال علي بن الحسين (ع): وددت أنّي افتديت خصلتين في الشيعة لنا ببعض لحم ساعدي: النزق وقلّة الكتمان


عظم الله أجرك يا مولاي يا علي ابن الحسين



قال الصادق (ع) : يا معلى!.. اكتم أمرنا ولا تذعه ، فإنه من كتم أمرنا ولم يذعه ، أعزّه الله به في الدنيا ، وجعله نوراً بين عينيه في الآخرة يقوده إلى الجنة .


يا معلى !.. من أذاع أمرنا ولم يكتمه ، أذله الله به في الدنيا ، ونزع النور من بين عينيه في الآخرة ، وجعله ظلمة تقوده إلى النار .


يا معلى !.. إن التقية من ديني ودين آبائي ، ولا دين لمن لا تقية له .


يا معلى !.. إن الله يحب أن يُعبد في السر ، كما يحب أن يُعبد في العلانية .


يا معلّى !.. إن المذيع لأمرنا كالجاحد له


نعم هكذا يجحد ياسر بأمر آل محمد



قال الصادق (ع): ما قتلنا من أذاع حديثنا قَتل خطأ ، ولكن قتلنا قتل عمد


و كم مرة تقتل أئمة الهدى


و كم أنت مصر على قتلهم في كل آن؟


كفاك قتلا و تقطيعا لهم


و يلك أما يكفيك ما فعله الشمر بهم؟



تلا الصادق (ع) هذه الآية: {ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون } قال : والله ما قتلوهم بأيديهم ولا ضربوهم بأسيافهم ، ولكنهم سمعوا أحاديثهم فأذاعوها فأخذوا عليها فقُتلوا ، فصار قتلاً واعتداء ومعصية



قال الصادق (ع) : من استفتح نهاره بإذاعة سرنا ، سلّط الله عليه حرّ الحديد وضيق المحابس


ألم يسلط الله عليك يا ياسر بدعاء الإمام ضيق المحابس في الكويت؟




السؤال هو كيف ترد على هذا الكم الهائل من الأحاديث الواردة عن آل محمد و أنت من أجلى مصاديقها