عرض مشاركة واحدة
قديم 23-02-14, 02:52 PM   رقم المشاركة : 2
الباحث عن الخير للجميع
موقوف






الباحث عن الخير للجميع غير متصل

الباحث عن الخير للجميع is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيد الصحابة مشاهدة المشاركة
  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا من تدعي جواز المتعة وأنه عمل مبارك ومأجور فاعله !

هب وأنت جالس في البيت دخلت عليك
( أمك ) ( أختك ) ( أبنتك )
سواء : أرملة , مطلقة , بكر

ومعها رجل غريب وقالت لك هذا زوجي بالمتعة لمدة ساعة , يوم , شهر !

فما هي ردت فعلك تجاهها وتجاه ذلك الرجل الغريب
الذي أغتصب عرضك بالمتعة
؟!

فهل من شريف شيعي يجيب ؟




هذا السؤال يسأله فاقد الحيلة وناقص الحجة ومصدق الكاذب على الشيعة
فنحن الشيعة أهل السنة إتبعنا الرسول والأئمة الأطهار أما أنتم فإبتدعت وقلدت المناقين والكفار

ووجود المتعة في الإسلام لا يختلف عليه أي باحث عاقل
فافتح صحيح مسلم الجزء الثاني صفحة خمسمائة وثلاثة وأربعون (543)
فتجد بابا كاملاً عنها
وقبل ذلك نجدها في كتاب الله قال تعالى (( فما استمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن فضيلة ))
ومن الحديث:
وقال في صحيح مسلم : 1405 - حدثني : محمد بن رافع ، حدثنا : عبد الرزاق أخبرنا : بن جريج أخبرني : أبو الزبير قال : أسمعت جابر بن عبد الله يقول : كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق الأيام على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر حتى نهى عنه عمر في شأن عمرو بن حريث ، المصدر ( صحيح مسلم ج:2 ص:1023 ).

كانت على زمان النبي وأبو بكر ولكن عمر نهى عنها !
أليست هذه بدعة ظاهرة فحلال محمد حلال إلى يوم القيامة وحرامه حرام إلى يوم القيامة

وأيضا
قال : في تفسير إبن كثير : كما جاء في الصحيحين 1226 - عن عمران بن حصين قال : نزلت آية المتعة في كتاب الله وفعلناها مع رسول
الله (ص)
ثم لم ينزل قرآن يحرمها ولم ينه عنها حتى مات قال رجل برأيه ما شاء قال البخاري : يقال : إنه عمر ، المصدر ( تفسير إبن كثير ج:1 ص:234 ).
أعطنا دليل من القرآن أو السنة يقول بتحريم المتعة غير رأي عمر

قال : في صحيح البخاري : 4246 - حدثنا : مسدد ، حدثنا : يحيى ، عن عمران أبي بكر ، حدثنا : أبو رجاء ، عن عمران بن حصين (ر) قال : أنزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله (ص) ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها حتى مات قال رجل برأيه ما شاء ، المصدر ( صحيح البخاري ج:4 ص:1642 ).


وفيه أيضاً : 3789 - أنبأ هناد بن السري ، عن عبدة يعني بن سليمان ، عن بن أبي عروبة ، عن مالك بن دينار قال : قال عطاء قال : سراقة تمتع رسول الله (ص) وتمتعنا معه فقلنا لنا خاصة أم للأبد قال : بل للأبد ، المصدر ( السنن الكبرى ج:2 ص:367 وسنن النسائي (المجتبى) ج:5 ص:155 وسنن النسائي (المجتبى) ج:5 ص:179 والمعجم الكبير ج:7 ص:136 وشرح النووي على صحيح مسلم ج:8 ص:205 وحاشية إبن القيم ج:5 ص:143 وحاشية إبن القيم ج:5 ص:157 ).

وقال في المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز : وروي ، عن إبن عباس أيضاً ومجاهد والسدي وغيرهم أن الآية في نكاح المتعة وقرأ إبن عباس وأبي بن كعب وسعيد بن جبير فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فآتوهن أجورهن ، وقال إبن عباس لأبي نضرة هكذا أنزلها الله عز وجل وروى الحكم بن عتيبة أن علياً (ر) قال : لولا أن عمر نهى ، عن المتعة ما زنى إلاّّ شقي ، المصدر ( المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز - الأندلسي ج:2 ص:36 ).

وقال في مجمع الزوئد : ، عن أبي سعيد الخدري قال : كنا نتمتع على عهد رسول الله (ص) بالثوب رواه أحمد والبزار ورجال أحمد رجال الصحيح ، المصدر ( مجمع الزوائد ج:4 ص:264 )

وقال في نصب الرآية : حديث آخر وأخرج مسلم أيضاً ، عن عاصم بن أبي نضرة قال : كنت عند جابر بن عبد الله فأتاه آت فقال : إن بن عباس
وأبن الزبير إختلفا في المتعتين فقال جابر فعلناهما مع رسول الله (ص) ثم نهانا عنهما عمر فلم نعد لهما إنتهى المصدر ( نصب الراية ج:3 ص:181 ).

وقال في المعجم الكبير : 277 - حدثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ومحمد بن صالح بن الوليد النرسي قالا ، ثنا : أبو حفص عمرو بن علي قال : ، ثنا : أبو داود ، ثنا : شعبة ، عن مسلم القري قال : دخلنا على أسماء بنت أبي بكر فسألناها ، عن المتعة فقالت فعلناها على عهد رسول الله (ص) ، المصدر ( المعجم الكبير ج:24 ص:103 ).

ولمزيد من الأدلة يمكنكم مراجعة الروابط التي شأضيفها ولتشهدوا على أنفسكم بأنكم المبتدعون واننا أهل السنة الحقيقين
http://www.youtube.com/watch?v=7jewAXc4Sc0