قلناها ونقولها
الله أخبرنا بهذا
فقال
{{{{{ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا }}}}
هل تدبروا القرآن
لن يقولو نعم
لأنهم لو تدبروا القرآن فيما يؤمنون به لما وجدوا فيه هذا الإختلاف
فقد يقول قائل منهم ,,,, وأنتم أهل السنه تختلفون
نقول
وهل نختلف على ربوبية وألوهية الله ,,,,,,,,,,,,,, فهي حق وفي القرآن نصوص صريحة
وهل نختلف على نبوة ورسالة محمد صلى الله عليه وسلم ,,,,,,,,,,,,,, فهي حق وفي القرآن نصوص صريحة
وأنتم تدعون النص الإلهي على إمامة أئمتكم
فلما تختلفون فيها وتتفرقون حولها إلى طوائف ,,,, إسماعيليه ,,,, زيديه ,,,, فطحية ,,,, واقفه ,,,,,,,, إلخ
ولما لا تتفقون على أنها أصل من أصول الدين الإسلامي ,,,, ولو عندكم أيها الشيعه