هذه وضعیة لکتاب الله و عترتی عند الشیعة: يا أيها الناس إني تارك فيكم الثقلين ، أما إن تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض " ثم قال : " أيها الناس إني تارك فيكم حرمات الله : كتاب الله ، وعترتي ، والكعبة البيت الحرام " ثم قال أبوجعفر عليه السلام : أما كتاب الله فحرفوا ، وأما الكعبة فهدموا وأما العترة فقتلوا ، وكل ودائع الله فقد تبروا ( 1 ) .
بيان : تبره تتبيرا ، أي كسر وأهلكه .
بحار الانوار
http://www.al-shia.org/html/ara/book...har23/a15.html
غاية المرام وحجة الخصام-للسيد هاشم البحراني
http://www.mezan.net/books/aqida/gh-...-mram2-28.html
طیب ما بقی من کتاب الله و العترة عند الشیعة؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!1