ليس سيدنا الحسين بريء من هؤلاء الأوباش فقط وإنما أرض العراق براء من هؤلاء المجرمين الذين جعلوا من سيدنا الحسين غطاء لتمرير نواياهم الشريره وحقدهم الذي ملأ صدورهم المريضه بالأنتقام من أهل السنه الذين آووهم عبر حقبه من الزمن وترجموا كرم العراقيين لهم بالأنتقام وزرع بذور الفتنه التي يؤججها معمميهم كل مناسبه ولاننسى الفتاوي المغرضه بشرعية قتل أهل السنه ونسمعها على الملأ..هكذا هم وهكذا ترجموا حقدهم الأسود عندما نراهم ينفذوا أجندة أسيادهم الفرس وهل ننسى عندما يسأل المعتوه واثق البطاط بسؤال لو شنت حرب بين العراق وأيران مع من تقف؟ كان جوابه أقف مع أيران..هكذا هم عندما نجد كيف ينحنوا ويقبلوا قدمي السيستاني وهم يعرفونه فارسي الأصل ولقيط..لكن لكم يوم ياأراذل ..