تأمل جيداً معى
قد ثبت عن الأئمة الأطهار من آل النبي المختار (صلوات الله عليهم) أن أرض كربلاء المقدسة أفضل من أرض مكة المعظمة، وأنها أفضل بقاع الأرض، بل أنها أفضل أرض في الجنة. وقد ورد هذا المعنى في روايات معتبرة مستفيضة
ما تركوا أصلاً فى القرأن إلا عاندوه وبدلوه وخالفوه
ووضعوا مكانه أصلاً آخر فى كتبهم
على ما يدل هذا؟
قال تعالى عن مكة
لتنذر أم القرى ومن حولها
والشيعة يقولون لله
لا
بل أم القرى كربلاء