عرض مشاركة واحدة
قديم 03-02-13, 11:41 PM   رقم المشاركة : 7
عربي من تونس
عضو نشيط






عربي من تونس غير متصل

عربي من تونس is on a distinguished road


الصقر العربي

يفعل الضلال بأهله



اقتباس:
والقران واضح فلا يجوز قتل النفس الا بالحق او عن طريق خطا غير متعمد

سنرى ورطة الرافضي

قال الله تعالى: وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله

الزبير رضي الله عنه جنح للسلم في موقعة الجمل وترك المعركة وقفل راجعا إلى المدينة
اغتاله غدرا ( وهو يصلي) ابن الجرموز وجاء بسيفه لعلي رضي الله عنه
ما ذان موقف المعصوم؟ هل اقتص للمقتول وهو الخليفة ؟



اقتباس:
اذا كان الحق مع علي عليه السلام فكل من قتلهم معاوية في صفين من المؤمنين قتلوا بغير حق

وليس عن طريق الخطا

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: القاتل يقتل
هل اقتص المعصوم من قتلة الخليفة ؟

قال الله تعالى: ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا
ومعاوية رضي الله عنه ولي الخليفة المقتول غدرا وظلما
أليس من حق ولي المقتول أن يطالب بدمه؟ هل أنصف المعصوم ولي المقتول؟ أم اجتهد وترك صريح النص القرآني؟



اقتباس:
وبيعة الحسن عليه السلام الذي هو الامام حينها كانت بالهام من الله تعالى

لانه بعد الخذلان الطويل الذي تعرض له اهل البيت

اصبح القوم مستحقين لان يحكمهم مثل معاوية و لم يعودوا مستحقين لان يحكمهم رجل عنده الحكمة

من خذلهم؟ أليس أجدادك الخونة رؤوس الغدر والنفاق ؟

مع علي رضي الله عنه
يا أشباه الرجال ولا رجال، حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة جرت والله ندماً وأعقبت صدماً.. قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً، وشحنتم صدري غيظاً، وجرعتموني نغب التهام أنفاساً، وأفسدتم علي رأيي بالعصيان . نهج البلاغة

مع الحسن رضي الله عنه

يا أهل الكوفة :
ذهلت نفسي عنكم لثلاث :
مقتلكم لأبي ،
وسلبكم ثقلي ،
وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ،
فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم .
{ كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1






اقتباس:
وقد اعطوا فرصة اخرى مع الحسين عليه السلام

الا ان القوم ثبت تخذالهم وعدم استحقاقهم لهذا الخير

يقول المرجع الشيعي محسن الأمين ” بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه ” أعيان الشيعة 34/1