عرض مشاركة واحدة
قديم 04-09-11, 01:54 AM   رقم المشاركة : 3
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


اقتباس:
اقتباس:
كم نسبة الشيعه التي تعتقد بولاية الفقيه؟
وهل من لايؤمن بهذا الشئ يعتبر كافر بالعقيده الأثنا عشريه

ايران دولة قائمة على ولاية الفقيه
و هناك فتوى من المرجع مصباح يزدي بان من ينكر ولاية الفقيه مرتد



و مما ارتكبه الديكتاتور خامنئي كما يسميه الايرانيون
قتل المراجع مثل شريعتمداري
قتله إبن الخميني أحمد وغيرهم
تعاملهم مع إسرائيل وأميركا في إتفاقية إيران غيت صفقة السلاح.
فتاوى البنوك الربوية
جواز تلقيح الزوجة من نطفة رجل أجنبي
جواز تفخيذ الطفلة دون دخول
تحالفه مع أميركا في غزو أفغانستان والعراق .
قمعه وقتله للشعب الإيراني .
تزويره نتائج الإنتخابات
الإعدام كل من يمزق صور الخميني
يكفر كل من لم ينطوي تحت ولاية الفقيه المطلقة وإن كانوا مراجع .
لأن أنصاره في حزب الله تحالفوا في إنتخابات النيابية منذ أربع وثماني سنوات مع القوات اللبنانية عميلة إسرائيل وكان تكليفا شرعياً بأن ننتخب نائب كان يقتل الشيعة على حاجز البربارة وبعدها أصبح مناضلاً والتكليف الشرعي أن أنتخبه
تهديده الدائم بزوال إسرائيل وتحرير القدس وإذ به لم يطلق صاروخا واحدا أثناء قصف إسرائيل لقصف القرى الشيعية في حرب تموز .

=========

عدد سكان ايران 70 مليون منهم 50 مليون شيعي اثنى عشري 20 مليون سني

و ايران كدولة يحكمها الولي الفقيه تنظر الي نفسها كقائدة للشيعة في العالم
سانقل فتاوي لخامنئي تلزم الشيعة حتى المراجع و تكفر من لا يلتزم بها

و من الطبيعي ان تكون هناك اراء تخالف نظرية ولاية الفقيه

ساحاول نقلها لا حقا


أجوبة الإستفتاءات لعلي الخامنئي في سؤال رقم 62


س62: هل أوامر الولي الفقيه ملزمة لكل المسلمين أم لخصوص مقلِّديه؟ وهل يجب على مقلِّد مَن لا يعتقد بالولاية المطلقة إطاعة الولي الفقيه أم لا؟

ج: طبقاً للفقه الشيعي يجب على كل المسلمين إطاعة الأوامر الولائية الشرعية الصادرة من ولي أمر المسلمين والتسليم لأمره ونهيه حتى على سائر الفقهاء العظام فكيف بمقلِّديهم! (ولا نرى الإلتزام بولاية الفقيه قابلاً للفصل عن الإلتزام بالإسلام وبولاية الأئمة المعصومين (عليهم السلام).)
وهذه الإجابة تعني بمجمل معناها بأن لا يمكن الفصل بين الإلتزام بالإسلام وبولاية الأئمة المعصومين (عليهم السلام) عن الإلتزام
بولاية الفقيه التي هي أيضا مسألة إلزامية ويجب أن يخضع لها الفقهاء ومقلديهم وملزمين بها والمضحك في هذه الفتوى أنها لازمت الإسلام وولاية المعصومين بها بقول خامنئي :
ولا نرى الإلتزام بولاية الفقيه قابلاً للفصل عن الإلتزام بالإسلام وبولاية الأئمة المعصومين (عليهم السلام).

وتأتي المسألة رقم 65 بالطامة الكبرى وفيها :

س65: هل يجب على الفقيه الذي يعيش في الجمهورية الإسلامية الإيرانية ـ إذا كان لا يرى ولاية الفقيه المطلقة ـ أن يطيع أوامر الولي الفقيه؟ وإذا خالف الولي الفقيه، فهل يعتبر فاسقاً؟ ولو أن فقيهاً كان يعتقد بولاية الفقيه المطلقة لكنه يرى نفسه الأجدر بها، فهل إذا خالف أوامر الفقيه المتصدي للولاية يعتبر فاسقاً؟

ج: يجب على كل مكلَّف، وإن كان فقيهاً، أن يطيع الأوامر الحكومتية لولي أمر المسلمين، ولا يجوز لأحد أن يخالف مَن يتصدى لأمور الولاية بدعوى كونه أجدر، هذا إذا كان المتصدي لأمر الولاية فعلاً قد أخذ بأزمّتها من الطريق القانوني المعهود لذلك. وأما في غير هذه الصورة فالأمر يختلف تماماً.
وهذا يدل على الإحتكار الخاص الذي أصدره خامنئي على عدم مشروعية من يتصدى لولاية الفقيه وإن كان أجدر منه بل يعتبره فاسقاً لسكوته في الإجابة ومعارضته لمن يتصدى لذلك حتى لو كان أجدر
وهذا بمجمله يدل على التفرد بولاية الفقيه وإن كان أقل الفقهاء علما وإلزام الفقهاء ومقلديهم بإطاعة ولي الفقيه وإن كانوا هم الأجدر وبأن الإلتزام بولاية الفقيه غير قابلة للفصل عن الإلتزام بالإسلام وبولاية الأئمة المعصومين (عليهم السلام).
وبما أن الإلتزام بولاية الفقيه لا ينفصل عن الإلتزام بالإسلام وبولاية الأئمة المعصومين (عليهم السلام).
فهذا يعني عدم الإلتزام بولاية الفقيه هو عدم الإلتزام بالإسلام وبولاية الأئمة المعصومين (عليهم السلام).
أي يعني خروجه عن روحية الإسلام وولاية الأئمة المعصومين (عليهم السلام).
وبمختصر فإن فتاوى الخامنئي في مسألة ولاية الفقيه فيها بعض التناقض فتارة لا علاقة بين ولاية الفقيه والإسلام والولاية
وتارة المسارات متلازمة مع بعض مع ترجيح الأخيرة لأن الأولى فإنها تدل على أن المرشد لا يريد أن يكون هناك طرف مواجهة له وأراد إستيعاب الجميع حتى لا يقع بتكفير الجزء الأكبر من الأمة وأما الأخيرة تؤكد بأن الأولى بما ذهب إليه إستنتاجنا وإن كنا لا نحب الخوض في المعمعة الداخلية بما لا يتناسب مع واقع المنطقة والهجمة الإستكبارية عليه ونحن نعلم بأن العربية تصطاد بالماء العكر ولكن روحية الفتوتين المرفقتين أسفل تؤكد إلى أن ما قالته العربية ليس بالبعيد عن الحقيقة .


(يجب على كل مكلَّف، وإن كان فقيهاً، أن يطيع الأوامر الحكومتية لولي أمر المسلمين، ولا يجوز لأحد أن يخالف مَن يتصدى لأمور الولاية بدعوى كونه أجدر)
هنا تاكيد على فسق كل المراجع الذين لا ينفذون أحكام ولاية الفقيه المطلقة

====


جماعة ولاية الفقيه وضعوا خامنئهم كالمعصوم

قتل المراجع
تعاملهم مع إسرائيل وأميركا في إتفاقية إيران غيت صفقة السلاح.
فتاوى البنوك الربوية
جواز تلقيح الزوجة من نطفة رجل أجنبي
جواز تفخيذ الطفلة دون دخول
تحالفه مع أميركا في الشؤون الأمنية في أفغانستان والعراق .
قمعه وقتله للشعب الإيراني .
لتزويره نتائج الإنتخابات
لإعدام كل من يمزق صور الخميني
لأنه يكفر كل من لم ينطوي تحت ولاية الفقيه المطلقة وإن كانوا مراجع .
لقتله إبن الخميني أحمد
لقتله آل الشيرازي وشريعت مداري وغيرهم
فتوى اللواط و اغتصاب الرجال و اغتصاب النساء في سجون الولي الفقيه بعد استنكار تزوير الانتخابات الرئاسية الايرانية
لأن أنصاره في حزب الله تحالفوا في إنتخابات النيابية منذ أربع وثماني سنوات مع القوات اللبنانية عميلة إسرائيل وكان تكليفا شرعياً بأن ننتخب نائب كان يقتل الشيعة على حاجز البربارة وبعدها أصبح مناضلاً والتكليف الشرعي أن أنتخبه
تهديده الدائم بزوال إسرائيل وتحرير القدس وإذ به لم يطلق صاروخا واحدا أثناء قصف إسرائيل لقصف القرى الشيعية في حرب تموز .


============


ولا نرى الإلتزام بولاية الفقيه قابلاً للفصل عن الإلتزام بالإسلام وبولاية الأئمة المعصومين (عليهم السلام).

====

يجب على كل مكلَّف، وإن كان فقيهاً، أن يطيع الأوامر الحكومتية لولي أمر المسلمين، ولا يجوز لأحد أن يخالف مَن يتصدى لأمور الولاية بدعوى كونه أجدر


يعني حسب فتوى الخامنئي رقم 62 فإنك ومرجعك بعيدان عن الإلتزام بالإسلام لعدم إلتزامكم بكل ما يصدر عن الولي الفقيه


========
من اثار القبيحة لولاية الفقيه ان اتتهكت الحرمات و ارتكبت الفاحشة واللواط ضد الشعب الايراني لانه استنكر تزوير انتخابات الرئاسة الايرانية

فتم اباحة الكذب و القتل و اباحة الحرام و تغيير العبادات

الكذب في تزوير الانتخابات
القتل و الاعتقالات ضد انصار الثورة الخضراء
اباحة الحرام مثل اللواط كإباحة
المرجع مصباح يزدي في جواز اللواط في الرجال واغتصاب النساء في سجون الولي الفقيه الذين اعتقلوا بسبب استنكارهم تزوير انتخابات الرئاسة الايرانية لصالح احمدي نجاد

رسالة المرجع الرستكاري المسجون في ايران الي خامنئي

يتهم خامنئي بانه يقول انه له الحق لتعطيل التوحيد و يحلل الحرام

========

ايران كدولة يحكمها الولي الفقيه تنظر الي نفسها كقائدة للشيعة في العالم

سانقل فتاوي لخامنئي تلزم الشيعة حتى المراجع و تكفر من لا يلتزم بها
و من الطبيعي ان تكون هناك اراء تخالف نظرية ولاية الفقيه
ولا نرى الإلتزام بولاية الفقيه قابلاً للفصل عن الإلتزام بالإسلام وبولاية الأئمة المعصومين (عليهم السلام).)
وهذه الإجابة تعني بمجمل معناها بأن لا يمكن الفصل بين الإلتزام بالإسلام وبولاية الأئمة المعصومين (عليهم السلام) عن الإلتزام
بولاية الفقيه التي هي أيضا مسألة إلزامية ويجب أن يخضع لها الفقهاء ومقلديهم وملزمين بها والمضحك في هذه الفتوى أنها لازمت الإسلام وولاية المعصومين بها بقول خامنئي :
ولا نرى الإلتزام بولاية الفقيه قابلاً للفصل عن الإلتزام بالإسلام وبولاية الأئمة المعصومين (عليهم السلام).

=========
الشيعة و ضلالهم

ليس فقط لعن الصحابة بل وتكفير امهات المؤمنين عليهم السلام بل امتد الي القول بتحريف القرآن

تحريف القرآن عند الشيعة

- أبو الحسن العاملي :
" اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وآله شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات ". المقدمة الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني
3 - قال ابو عبد الله (ع) يا سليمان انكم على دين من كتمه أعزه الله ومن أذاعه أذله الله [المصدر السابق ص 225].

الكذب والتقية

وبدلا من "إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَأُوْلـئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ [النحل : 105],اصبحت "التقية ديني ودين ابائي"!!.
التقية عند الشيعة ليست عند الخوف فقط

يذكر الخميني في معرض كلامه عن أقسام التقية أن منها التقية المداراتية وعرفها بقوله: وهو تحبيب المخالفين وجر مودتهم من غير خوف ضرر كما في التقية خوفا [52]. الرسائل، 2/174 ( حول اقسام التقية)
فهو يؤكد خلاصة عقيدة التقية عند القوم من أنها لا تعلق لها بالضرر أو الخوف الذي من أجله شرعت التقية، بل قالها صراحةً ان التقية واجبة من المخالفين ولو كان مأمونا وغير خائف على نفسه وغيره [53]
ويضيف آخر: وقد تكون التقية مداراةً من دون خوف وضرر فِعلِي لجلب مودة العامة والتحبيب بيننا وبينهم [54]

ويقول الخميني: وترك التقية من الموبقات التي تلقي صاحبها قعر جهنم وهي توازي جحد النبوة والكفر بالله العظيم
المكاسب المحرمة، 2/162

.و جواز بهت والكذب على المخالف

بشاهد الرواية ادناه

1- روت الاثنا عشرية عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: “إذا رأيتم
أهل البدع والريب من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول
فيهم والوقيعة وباهتوهم كي لا يطعموا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس
أخرج هذه الرواية شيخهم أبو الحسين ورام بن أبي فراس الأشري المتوفي سنة
605هـ في تنبيه الخواطر ونزهة المعروف بمجموعة ورام ص 162 من المجلد
الثاني المطبوع في بيروت من قبل مؤسسة الأعلمي كما أخرجها محدثهم محمد بن
الحسن الحر العاملي في وسائل الشيعة ج11 ص508.


===
الكذب عند الشيعة

و جواب الخوئي


هل يجوز الكذب على المبدع أو مروج الضلال [ يقصدون أهل السنة طبعاً ] في
مقام الاحتجاج عليه ، إذا كان الكذب يدحض حجته ، ويبطل دعاويه الباطلة ؟

جواب الخوئي :
إذا توقف رد باطله عليه ، جاز.

اسم الكتاب: صراط النجاة استفتاءات لآية الله العظمى الخوئي (قدس سره) مع تعليقةوملحق لاية الله العظمى التبريزي (دام ظله الوارف)


و نموذج آخر على الكذب ما نشرته الصحف الايرانية

* «تغيير» اسبوعية


فشل المساعي لتحسين صورة المرشد

خامنئي يرجو عدم السخط منه

....واستنجد النظام الحاكم ايضاً بمرجع ديني رسمي، الشيخ همداني، وهو المرجع الوحيد المتبقي لدى هذا النظام الذي زعم انه التقى مؤخراً الامام المهدي الغائب عن الأنظار منذ الف عام، وسأله عن مكانه وسمعة السيد خامنئي، فقال الامام المهدي للشيخ همداني: انه من آل البيت ويجب على الجميع طاعته من دون تردد ومن دون اي شك، وكل من يعارضه فهو منافق او كافر انتهى
28/01/2011 القبس

======

نظام الولي الفقيه لا يمكن مقارنته مع أي نظام في العالم لان النظام الايراني و الذي يتولي قيادته الولي الفقيه نصب نفسه اله على الشعب و على الدين فالشعب بمثابة عبيد كما قال قائد الحرس الثوري من يعارض المرشد يعارض الله و الرسول و علاقة نجاد مع المرشد مثل علاقة السيد و عبده / القبس 13مايو2011 نقلا عن جريدة روز الايرانية

و اعطى نفسه صلاحية العبث في الدين بدون أي رادع و ضرب النصوص الدينية في عرض الحائط فالحق و الباطل هو ما يراه الولي الفقيه
و للولي الفقيه سلطة على تعطيل العبادات و اباحة المحرمات
كتعطيل العبادات كالصلاة
و اباحة المحرمات كاللواط حين افتى المرجع مصباح يزدي في اباحة اللواط في الرجال و اغتصاب النساء في سجون الولي الفقيه الذين استنكروا تزوير الانتخابات الرئاسية
و الكذب في تزوير الانتخابات الرئاسية

و ان من يخالف الولي الفقيه مرتد بحسب فتوى خامنئي
(ولا نرى الإلتزام بولاية الفقيه قابلاً للفصل عن الإلتزام بالإسلام وبولاية الأئمة المعصومين (عليهم السلام).


لقد قال رجل الدين آية الله محمد تقي مصباح يزدي ( ان طاعة رئيس الحكومة هي من طاعة الله )
( ان سلطة الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي تأتي من الله و ليس من الشعب )
طاعة الولي الفقيه من طاعة الغائب التي هي من طاعة الله ما يجعل الخروج عليه ومعارضته نوع من أنواع الشرك بالله

نظرية ولاية الفقيه : هي ولاية وحاكمية الفقيه الجامع للشرائط في عصر غيبة الإمام الحجة حيث ينوب الولي الفقيه عن الإمام المنتظر في قيادة الأمة وإقامة حكم اللّه على الأرض

هذا التعريف يعني أن الفقيه الجامع للشرائط تنقل له كل صلا حيات الإمام الغائب بما فيها منصب الحكم السياسي إلى حين ظهور المهدي.

( الراد عليه راد على الامام والراد على الامام راد على الله تعالى و هو على حد الشرك بالله / عقائد الامامية / محمد المظفر)