أحسنت وأجدت أين أبو الحكمة والموالي للعترة أين هم .........
وإلى مزيد من النتاقض هاي الرواية : ( أرجو أن تسمح لي خويا أن أزيد )
فيروون عن أبي عبد الله جعفر الصادق بأنه سئل : (عن الله تبارك وتعالى هل يرى في المعاد ؟ فقال: سبحان الله وتعالى عن ذلك علوا كبيراً .. إن الأبصار لا تدرك إلا ما له لون وكيفية، والله خالق الأكوان والكيفية )أهـ [بحار الأنوار : 4/31- وعزاه إلى أمالي الصدوق ]
جعفر النجفي صاحب كشف الغطاء في هذه المسألة كثيراً وكفّر من قال بالرؤية ، قال : (ولو نسب إلى الله بعض الصفات ... كالرؤية حكم بارتداده )أهـ [كشف الغطا ص 417] .
وجعل الحر العاملي هذه المسألة من أصول الدين، فعقد لهذه المسألة باباً في وسماه : (أن الله سبحانه لا تراه عين ولا يدركه بصر في الدنيا ولا في الآخرة )أهـ [الفصول المهمة في أصول الأئمة ص 12] .
والتناقض إهنا و يكفينا في ذلك ما رواه ابن بابويه القمي عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قلت : له أخبرني عن الله عز وجل هل يراه المؤمنون يوم القيامة ؟ قال : نعم )أهـ [ابن بابويه/ التوحيد ص 117، وبحار الأنوار : 4/44] .
[motr1]أف لكم ماهذا التناقض [/motr1]