عرض مشاركة واحدة
قديم 25-12-10, 01:14 PM   رقم المشاركة : 4
al3wasem
عضو ماسي







al3wasem غير متصل

al3wasem is on a distinguished road


الرد على الشبهة رقم 2

إن الرافضه أكذب الناس في المنقول . . وأجهل الناس في المعقول

هذه الشبهة تطبيق مباشر وعملى لقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله تتحقق يوميا من 750 سنة مضت وحتى يوم القيامة او زوال دين الشيعة الروافض...

قال الرافضى المدلس فى الشبهة رقم 2 :

اقتباس:
2 ـ معاوية يسب عبد الله بن عمرو بن العاص بقوله : " لا تزال داحضًا في بولك ". (المجمع9/296 آخر سطر( .

واصل الحديث كما ورد فى مجمع الزوائد

اقتباس:
15618- وعن عبد الله بن الحارث بن نوفل أنه سمع عبد الله بن عمرو بن العاص وعمرو بن العاص ومعاوية بن أبي سفيان يقولون: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعمار: "تقتلك الفئة الباغية".
رواه الطبراني وزاد: فقال معاوية: لا تزال داحضاً في بولك، نحن قتلناه؟! إنما قتله من جاء به.
رواه الطبراني ورجاله ثقات، وكذلك أحد اسانيد عبد الله بن عمرو.


اولا : لماذا يا رافضى يا مدلس اخفيت السطر التالى للحديث والذى ينسف شبهتك الهالكه مثلك ؟؟
لانك تتعمد الكذب فى النقل ليس الا


قال ابن تيمية رحمه الله : الرافضه أكذب الناس في المنقول


ثانيا : يا رافضى يا اغبى خلق الله الم ترى كلمة وزاد ام انك اعمى ينقل عن الكاهن الرافضى اعمى القلب والنظر ام لانك غبى عاجز دائما ان تفهم وتعقل مصلحات الحديث رواية ودراية :
المصنف الحافظ نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي حكم على (قول معاوية لا تزال داحضاً في بولك) بمصطلح وزاد اى ليست من الحديث و اضافها الطبرانى على الحديث وهى ليست منه ووضع علامتى تنصيص ونقطة توقف



قال ابن تيمية رحمه الله : الرافضه أجهل الناس في المعقول


واخيرا:..

الحديث كما ورد فى المعجم الكبير للطبرانى هو:

[quote]

14245- حدثنا فضيل بن محمد الملطي ثنا أبو نعيم ثنا سفيان عن الأعمش عن عبد الرحمن بن أبي زياد عن عبد الله بن الحارث عن عبد الله بن عمرو أنه قال يوم صفين : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في عمار : " تقتله الفئة الباغية "

"فقال معاوية : لا تزال داحضا في بولك ! أنحن قتلناه ؟! إنما قتله من جاء به "
اولا : درجة الحديث صحيح لغيره بدون زيادة الطبرانى ( فقال معاوية ...... ) إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات عدا عبد الرحمن بن زياد الهاشمي فهو مقبول

ثانيا : المعنى اللغوى :

الدُّحَّضُ : جَمْعُ دَاحِض وهُمُ الَّذِين لا ثَبَاتَ لَهُم ولا عَزِيمَةَ في الأُمُورِ
ويقال : مكان زَلْجٌ وزَلَجٌ وزَلِيجٌ : أَي دَحْض تاج العروس

لماذا يتصرف الشيعة الروافض بهذا الغباء :

السبب اموال لابد من صرفها من الحكومة الايرانية مبلغ 12 مليار دولا فى السنة + 8 مليار من حوزات العراق للدعاية و نشر الشبهات و الانفاق على القنوات الفضائية والمطبوعات وانشاء الطوابير االخامسة فى الدول الاسلامية ونشر دين الشيعة الروافض
وهناك كهنة معممين معينين فى مراكز الابحات العقائدية الشيعية يقبضون مرتبات كبيرة لاخراج اى شبهات من كتب السنة .
فاذا لم يخرج شبهات حرم من راتبه .. فيقدم لهم اى شىء حتى ولو كانت شبهات تافهه او مكذوبه لا اصل لها لان المسؤل عنه اجهل واغبى واحمق من الذى اخرجها وينشرها حتى يقبض مرتبه ايضا
..
يقول الله عز وجل فى مثل هؤلاء الشيعة الروافض :

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ (36) لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (37) الانفال

ثالثا الشواهد على ان الزيادة ليست من الحديث :

حقيقة ما حدث قام الصحابى عبد االله ابن عمرو بتوجيه كلامه لابيه عمرو فقط
ثم قام الصحابى عمرو بالذهاب الى الصحابى معاوية ومناقشته فى الامر
وكلام معاوية وجهه فقط الى الصحابى عمرو ابن العاص
رضى الله عنهم جميعا



والتاكيد على قول الحافظ ابن الهيثمى "وزاد الطبرانى" اى لا تصح ومدخوله على الحديث

اولا : الروايات التى وردت بجملة تدحض فى بولك


*** لاحظ ان الحديث موجهة الى الصحابى عمرو فقط

الشاهد الاول :
(7296)- [7351] حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُوسَى ابْنُ بِنْتِ السُّدِّيِّ، حَدَّثَنَا أَسْبَاطُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ نَوْفَلٍ، قَالَ: رَجَعْتُ مَعَ مُعَاوِيَةَ مِنْ صِفِّينَ، فَكَانَ مُعَاوِيَةُ، وَأَبُو الأَعْوَرِ السُّلَمِيُّ يَسِيرُونَ مِنْ جَانِبٍ، وَرَأَيْتُهُ يَسِيرُونَ مِنْ جَانِبٍ، فَكُنْتُ بَيْنَهُمْ لَيْسَ أَحَدٌ غَيْرِي، فَكُنْتُ أَحْيَانًا أُوضِعُ إِلَى هَؤُلاءِ، وَأَحْيَانًا أُوضِعُ إِلَى هَؤُلاءِ، فَسَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو يَقُولُ لأَبِيهِ: أَبَةِ، أَمَا سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِصلى الله عليه وسلميَقُولُ لِعَمَّارٍ حِينَ يَبْنِي الْمَسْجِدَ: " إِنَّكَ لَحَرِيصٌ عَلَى الأَجْرِ "، قَالَ: أَجَلْ، قَالَ: " وَإِنَّكَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَلَتَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ "، قَالَ: بَلَى، قَدْ سَمِعْتُهُ، قَالَ: فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُ؟ قَالَ: فَالْتَفَتَ إِلَى مُعَاوِيَةَ، فَقَالَ: يَا أَبَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ، أَلا تَسْمَعُ مَا يَقُولُ هَذَا؟ قَالَ: أَمَا سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لِعَمَّارٍ وَهُوَ يَبْنِي الْمَسْجِدَ: " وَيْحَكَ، إِنَّكَ لَحَرِيصٌ عَلَى الأَجْرِ، وَلَتَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ "،
قَالَ ( عمرو ): بَلَى قَدْ سَمِعْتُهُ، قَالَ: فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُ؟
قَالَ (معاوية): وَيْحَكَ، مَا تَزَالُ تَدْحَضُ فِي بَوْلِكَ، أَوَنَحْنُ قَتَلْنَاهُ؟ إِنَّمَا قَتَلَهُ مَنْ جَاءَ بِهِ
مسند ابى يعلى
درجة الحديث : صحيح لغيره إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات وصدوقيين عدا عبد الرحمن بن زياد الهاشمي وهو مقبول

--------------------
الشاهد الثانى :

(842)- [2 : 552] وحَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو زَكَرِيَّا الْعَنْبَرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلامٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَطَاءُ بْنُ مُسْلِمٍ الْحَلَبِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ الأَعْمَشَ، يَقُولُ: قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ: شَهِدْنَا صِفِّينَ فَكُنَّا إِذَا تَوَادَعْنَا دَخَلَ هَؤُلاءِ فِي عَسْكَرِ هَؤُلاءِ، وَهَؤُلاءِ فِي عَسْكَرِ هَؤُلاءِ، فَرَأَيْتُ أَرْبَعَةً يَسِيرُونَ ؛ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، وَأَبُو الأَعْوَرِ السُّلَمِيُّ، وَعَمْرُو بْنُ الْعَاصِ وَابْنُهُ، فَسَمِعْتُعَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو يَقُولُ لأَبِيهِ عَمْرٍو: وَقَدْ قَتَلْنَا هَذَا الرَّجُلَ وَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِيهِ مَا قَالَ، قَالَ: أَيُّ رَجُلٍ؟ قَالَ: عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ، أَمَا تَذْكُرُ يَوْمَ بَنَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَسْجِدَ، فَكُنَّا نَحْمِلُ لَبِنَةً لَبِنَةً، وَعَمَّارٌ يَحْمِلُ لَبِنَتَيْنِ لَبِنَتَيْنِ، فَمَرَّ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: " تَحْمِلُ لَبِنَتَيْنِ لَبِنَتَيْنِ وَأَنْتَ تَرْحَضُ، أَمَا إِنَّكَ سَتَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ، وَأَنْتَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ "،
فَدَخَلَ عَمْرٌو عَلَى مُعَاوِيَةَ، فَقَالَ: قَتَلْنَا هَذَا الرَّجُلَ وَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا قَالَ،
فَقَالَ( معاوية) : اسْكُتْ، فَوَاللَّهِ مَا تَزَالُ تَدْحَضُ فِي بَوْلِكَ !
أَنَحْنُ قَتَلْنَاهُ؟ إِنَّمَا قَتَلَهُ عَلِيٌّ وَأَصْحَابُهُ جَاءُوا بِهِ حَتَّى أَلْقَوْهُ بَيْنَنَا
دلائل النبوة للبيهقى
أبو عبد الرحمن عبد الله بن حبيب السلمي الكوفى - مقرىء الكوفة - الأعمى ، المكفوف ، الضرير
-------------------------

الشاهد الثالث :
(3588)- [3 : 134] قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، قَالَ: إِنَّنِي لأَسِيرُ مَعَ مُعَاوِيَةَ فِي مُنْصَرَفِهِ عَنْ صِفِّينَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قَالَ: فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو: يَا أَبَتِ، سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لِعَمَّارٍ: " وَيْحَكَ يَا ابْنَ سُمَيَّةَ، تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ "، قَالَ:
فَقَالَ عَمْرُو لِمُعَاوِيَةَ: أَلا تَسْمَعُ مَا يَقُولُ هَذَا؟ قَالَ:
فَقَالَ مُعَاوِيَةُ: مَا تَزَالُ تَأْتِينَا بِهَنَةٍ تَدْحَضُ بِهَا فِي بَوْلِكَ، أَنَحْنُ قَتَلْنَاهُ؟ إِنَّمَا قَتَلَهُ الَّذِينَ جَاءُوا بِهِ
الطبقات الكبرى لابن سعد
صحيح لغيره إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات وصدوقيين عدا عبد الرحمن بن زياد الهاشمي وهو مقبول
-------------------------------
الشاهد الرابع : العبارة موجهة الى الصحابى عمرو وحده
(983)- [3 : 94] حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ، وَإِسْحَاقُ الْهَرَوِيُّ، قَالا: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، قَالَ: إِنِّي لأَسِيرُ مَعَ مُعَاوِيَةَ مُنْصَرَفَهُ مِنْ صِفِّينَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو: يَا أَبَةِ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لِعَمَّارٍ: " وَيْحَكَ يَا ابْنَ سُمَيَّةَ، تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ ".
فَقَالَ عَمْرٌو لِمُعَاوِيَةَ: أَلا تَسْمَعُ مَا يَقُولُ هَذَا؟
فَقَالَ مُعَاوِيَةُ: مَا تَزَالُ تَأْتِيَنَا بِهَنَّةٍ تَدْحَضُ بِهَا فِي بَوْلِكَ، أَنَحْنُ قَتَلْنَاهُ إِنَّمَا قَتَلَهُ الَّذِينَ جَاءُوا بِهِ، يَعْنِي عَلِيًّا وَأَهْلَ الْعِرَاقِ
انساب الاشراف للبلاذرى
إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات وصدوقيين عدا عبد الرحمن بن زياد الهاشمي وهو مقبول
-----------------------------
الشاهد الخامس : العبارة موجهة الى الصحابى عمرو وحده
(754)- [5 : 119] أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي طَاهِرٍ، أَخْبَرَنَا الْجَوْهَرِيُّ، أَخْبَرَنَا ابْنُ حَيْوَيَةَ، أَخْبَرَنَا ابْنُ مَعْرُوفٍ، أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْفَهْمِ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، قَالَ: " إِنِّي لأَسِيرُ مَعَ مُعَاوِيَةَ فِي مُنْصَرَفِهِ عَنْ صِفِّينَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو يَا أَبَهْ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لِعَمَّارٍ: وَيْحَكَ يَا ابْنَ سُمَيَّةَ، تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ،
فَقَالَ عَمْرٌو لِمُعَاوِيَةَ: أَلا تَسْمَعُ مَا يَقُولُ هَذَا؟ قَالَ:
فقَالَ مُعَاوِيَةُ: مَا تَزَالُ تَأْتِينَا بِهَنَّةٍ تَدْحَضُ بِهَا فِي بَوْلِكَ، أَنَحْنُ قَتَلْنَاهُ؟ إِنَّمَا قَتَلَهُ الَّذِينَ جَاءُوا بِهِ "
المنتظم فى تاريخ الامم لابن الجوزى
إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات وصدوقيين عدا عبد الرحمن بن زياد الهاشمي وهو مقبول
-----------------------
الشاهد السادس :
(8233)- [8500] أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ مَنْصُورٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، عَنْ سُفْيَانَ الثورى، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، قَالَ: إِنِّي لأُسَايِرُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو، وَعَمْرَو بْنَ الْعَاصِ، وَمُعَاوِيَةَ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: " تَقْتُلُ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ عَمَّارًا "،
فَقَالَ عَمْرٌو لِمُعَاوِيَةَ: أَتَسْمَعُ مَا يَقُولُ هَذَا؟
فَحَذَقهُ(معاوية) قَالَ: نَحْنُ قَتَلْنَاهُ؟ إِنَّمَا قَتَلَهُ مَنْ جَاءَ بِهِ، لا تَزَالُ دَاحِضًا فِي بَوْلِكَ
السنن الكبرى للنسائى
صحيح لغيره إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات عدا عبد الرحمن بن زياد الهاشمي وهو مقبول
--------
الشاهد السابع :
(6751)- [6887] حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، قَالَ: إِنِّي لَأُسَايِرُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، وَمُعَاوِيَةَ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو لِعَمْرٍو: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: " تَقْتُلُهُ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ "، يَعْنِي عَمَّارًا،
فَقَالَ عَمْرٌو لِمُعَاوِيَةَ: اسْمَعْ مَا يَقُولُ هَذَا، فَحَدَّثَهُ
فَقَالَ (معاوية ) : أَنَحْنُ قَتَلْنَاهُ؟ إِنَّمَا قَتَلَهُ مَنْ جَاءَ بِهِ،
حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ يَعْنِي الضَّرِيرَ، حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي زِيَادٍ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ
مسند احمد بن حنبل
صحيح لغيره إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات عدا عبد الرحمن بن زياد الهاشمي وهو مقبول

ثانيا الروايات التى وردت "لا تزال تاتينا بهنة"

*** لاحظ ان الحديث موجهة الى الصحابى عمرو فقط

الشاهد الثامن:
(6320)- [6463] حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، قَالَ: إِنِّي لَأَسِيرُ مَعَ مُعَاوِيَةَ فِي مُنْصَرَفِهِ مِنْ صِفِّينَ، بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قَالَ: فَقَالَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ: يَا أَبَتِ، مَا سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لِعَمَّارٍ: " وَيْحَكَ يَا ابْنَ سُمَيَّةَ ! تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ ؟ " قَالَ:
فَقَالَ عَمْرٌو لِمُعَاوِيَةَ: أَلَا تَسْمَعُ مَا يَقُولُ هَذَا؟
فَقَالَ مُعَاوِيَةُ: لَا تَزَالُ تَأْتِينَا بِهَنَةٍ، أَنَحْنُ قَتَلْنَاهُ؟ ! إِنَّمَا قَتَلَهُ الَّذِينَ جَاءُوا بِهِ.
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي زِيَادٍ، مِثْلَهُ، أَوْ نَحْوَهُ
مسند احمد بن حنبل
الحكم على المتن: صحيح لغيره إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات عدا عبد الرحمن بن زياد الهاشمي وهو مقبول
----------------
الشاهد التاسع :العبارة موجهة الى الصحابى عمرو وحده
(3588)- [3 : 134] قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، قَالَ: إِنَّنِي لأَسِيرُ مَعَ مُعَاوِيَةَ فِي مُنْصَرَفِهِ عَنْ صِفِّينَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قَالَ: فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو: يَا أَبَتِ، سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لِعَمَّارٍ: " وَيْحَكَ يَا ابْنَ سُمَيَّةَ، تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ "، قَالَ:
فَقَالَ عَمْرُو لِمُعَاوِيَةَ: أَلا تَسْمَعُ مَا يَقُولُ هَذَا؟ قَالَ:
فَقَالَ مُعَاوِيَةُ: مَا تَزَالُ تَأْتِينَا بِهَنَةٍ تَدْحَضُ بِهَا فِي بَوْلِكَ، أَنَحْنُ قَتَلْنَاهُ؟ إِنَّمَا قَتَلَهُ الَّذِينَ جَاءُوا بِهِ
الطبقات الكبرى
درجة الحديث :صحيح لغيره إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات وصدوقيين عدا عبد الرحمن بن زياد الهاشمي وهو مقبول
------------------
الشاهد العاشر :
(118)- [1 : 193] حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ هِشَامٍ، وَعَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالا: ثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ، ثنا الأَعْمَشُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادٍ، عِنْعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، قَالَ: " إِنِّي لأَسِيرُ مَعَ مُعَاوِيَةَ مُنْصَرَفَهُ مِنْ صِفِّينَ، بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، فَقَالَعَبْدَ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ: يَا أَبَتِ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لِعَمَّارٍ: وَيْحَكَ يَا ابْنَ سُمَيَّةَ، تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ. قَالَ:
فَقَالَ عَمْرٌو لِمُعَاوِيَةَ: أَلا تَسْمَعُ مَا يَقُولُ هَذَا؟
فَقالَ مُعَاوِيَةُ: مَا تَزَالُ تَأْتِينَا بِهَنَةٍ تَدْحَضُ بِهَا فِي قَوْلِكَ. أَنَحْنُ قَتَلْنَاهُ؟ إِنَّمَا قَتَلَهُ الَّذِينَ جَاءُوا بِهِ ". حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بِمِثْلِهِ
انساب الاشراف للبلاذرى
الحكم على المتن: صحيح لغيره إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات وصدوقيين عدا عبد الرحمن بن زياد الهاشمي وهو مقبول
----------------------------
الشاهد الحادى عشر :
(983)- [3 : 94] حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ، وَإِسْحَاقُ الْهَرَوِيُّ، قَالا: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، قَالَ: إِنِّي لأَسِيرُ مَعَ مُعَاوِيَةَ مُنْصَرَفَهُ مِنْ صِفِّينَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، فَقَالَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو: يَا أَبَةِ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لِعَمَّارٍ: " وَيْحَكَ يَا ابْنَ سُمَيَّةَ، تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ ". فَقَالَ عَمْرٌو لِمُعَاوِيَةَ: أَلا تَسْمَعُ مَا يَقُولُ هَذَا؟
فَقَالَ مُعَاوِيَةُ: مَا تَزَالُ تَأْتِيَنَا بِهَنَّةٍ تَدْحَضُ بِهَا فِي بَوْلِكَ، أَنَحْنُ قَتَلْنَاهُ إِنَّمَا قَتَلَهُ الَّذِينَ جَاءُوا بِهِ، يَعْنِي عَلِيًّا وَأَهْلَ الْعِرَاقِ
انساب الاشراف للبلاذرى
درجة الحديث :صحيح لغيره إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات وصدوقيين عدا عبد الرحمن بن زياد الهاشمي وهو مقبول
-------------------------------
الشاهد الثانى عشر :
(754)- [5 : 119] أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي طَاهِرٍ، أَخْبَرَنَا الْجَوْهَرِيُّ، أَخْبَرَنَا ابْنُ حَيْوَيَةَ، أَخْبَرَنَا ابْنُ مَعْرُوفٍ، أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْفَهْمِ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، قَالَ: " إِنِّي لأَسِيرُ مَعَ مُعَاوِيَةَ فِي مُنْصَرَفِهِ عَنْ صِفِّينَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو يَا أَبَهْ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لِعَمَّارٍ: وَيْحَكَ يَا ابْنَ سُمَيَّةَ، تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ،
فَقَالَ عَمْرٌو لِمُعَاوِيَةَ: أَلا تَسْمَعُ مَا يَقُولُ هَذَا؟ قَالَ:
فقَالَ مُعَاوِيَةُ: مَا تَزَالُ تَأْتِينَا بِهَنَّةٍ تَدْحَضُ بِهَا فِي بَوْلِكَ، أَنَحْنُ قَتَلْنَاهُ؟ إِنَّمَا قَتَلَهُ الَّذِينَ جَاءُوا بِهِ "
المنتظم فى التاريخ الامم لابن الجوزى
درجة الحديث : صحيح لغيره إسناده حسن في المتابعات والشواهد رجاله ثقات وصدوقيين عدا عبد الرحمن بن زياد الهاشمي وهو مقبول
---------------------------
الشاهد الثالث عشر :
(1887)- [17 : 113]أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الْفَرَجِ بْنُ قُدَامَةَ، وأَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ عَلانَ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا حَنْبَلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ الْحُصَيْنِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الْمُذْهِبِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنِ مَالِكٍ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قال: حَدَّثَنِي أَبِي، قال: حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، قال: حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، قال: إِنِّي لأَسِيرُ مَعَ مُعَاوِيَةَ فِي مُنْصَرَفِهِ مِنْ صِفِّينٍ بَيْنَهُ وبَيْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قال: فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو: يَا أَبَهْ، أَمَا سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ لِعَمَّارٍ: " ويْحَكَ يَا ابْنَ سُمَيَّةَ، تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَّةُ "،
فَقَالَ عَمْرٌو لِمُعَاوِيَةَ: أَلا تَسْمَعُ مَا يَقُولُ هَذَا،
فَقَالَ مُعَاوِيَةُ: لا تَزَالُ تَأْتِينَا بِهَنَةٍ، أَنَحْنُ قَتَلْنَاهُ؟ إِنَّمَا قَتَلَهُ الَّذِينَ جَاءُوا بِهِ.
رَوَاهُ مِنْ غَيْرِ وجْهٍ عَنِ الأَعْمَشِ
تهذيب الكمال للمزى
درجة الحديث : صحيح لغيره إسناده ضعيف فيه أَبُو عَلِيِّ بْنُ الْمُذْهِبِ هو الحسن بن علي التميمي وهو ضعيف الحديث

الخلاصه فى الشبهة رقم 2 :

لا يوجد اى شبهة
ولكن يوجد برهان على الكذب والتدليس من الرافضى + لوى عنق الكلام ليخرج من معناه الحقيقى الى ما يريده واضع الشبهة + الغباء والجهل من الرافضى فى فهم مصطلحات الحديث من المرجع الذى نقل منه .
وهو ما لا يقول به ويصدقه الا كل منافق فاسق او شيعى رافضى تربى ونشأ بالطرقعة على قفاه والضرب على راسه بالسيوف والسواطير ويزحف كالسحالى والحشرات فى الشوارع والمراقد وياكل التراب ويعتبره شفاء من كل داء وينهب ماله من كهنة معممين نصابين زعموا كذبا انهم ال البيت ومدرسة ال البيت ويستباح عرضه وعرض اهله بزعم الولاء وحب محمد وال محمد فاتخذوا هذا الدجل وخبل المس الشيطانى هذا دينا يعبدون به الله تعالى طمعا فى جنته وحبا فى ال بيت ؟؟!!
فى قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا
.


وليثبت دائما وبنجاح ساحق للدنيا كلها صحة قول شيخ الاسلام ابن تيمية :

إن الرافضه أكذب الناس في المنقول . . وأجهل الناس في المعقول


* * * * *
يتبع بفضل الله تعالى وتيسيره
مع الشبهة رقم 3








التوقيع :
يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ - الحشر10

هذا ميزان الايمان من الله لكل المسلمين المؤمنين بكتاب الله فمن لم يرضى بالقرآن ويعمل به فهو رافض لله ورسوله استحوذ عليه الشيطان فـعمى قلبه

الحقيقة المؤكدة : ابليس هو اول الروافض لكلام وامر الله تعالى ثم اتبع ابليس كل الروافض من الانس والجن
من مواضيعي في المنتدى
»» الفرق والمذاهب المخالفة لأهل السنة
»» المدخل إلى الصحيح الحاكم النيسابوري بنسق الشاملة
»» الرئيس خاتمى يسب فاطمة الزهراء فى ليلة عرسها كان تمسك بالحسن و الحسين والسيدة خديجه
»» مفاجأة مدوية احمدى نجاد رئيس ايران له أصول يهودية
»» اسلام مطرب من أشهر مطربي غناء الراب في أمريكا