الله وحده يعلم بحقيقة الدوافع وفي اعتقادي أن الإقالة وليست الإطاحة جاءت
كـ تكملة لمسار طويل بدأ مع تسليم محمد حسني مبارك للسلطة إلى المجلس العسكري
حينها كانت تلك هي الخطوة الأولى في ذلك المسار وأعتقد أن خطوة الإقالة لعنان وطنطاوي هي الخطوة الثانية
ويبقى أمام الرئيس المصري مرسي خطوات عديدة يجب عليها إكمالها