اقتباس: لقد فضحهم الله في الدنيا والاخره الملعون (محمد باقر الحكيم) فجر سيارته من قبل اسياده الايرانيين ولم يبقى منه غير المحبس الذي دفن في قبره وفي ارض مغصوبة ملك الدولة واصبح مزارا للشاذين من أمثاله.. ولانهم صفويين فقد اطلقوا عليه لقب (شهيد المحراب) وهذه الصفة لا تطلق الا على الامام علي (ع) لانه استشهد وهو يصلي في محرابه..! أين الولاء لاهل البيت الذي يتشدقون به ويجعلوا من منارة قبر المقبور أعلى من منارة مرقد الامام علي (ع) وكانت العملية بتنفيذ الاخ ابي البراء تقبله الله وليس الايرانيين كما يزعم البعض جزيت خيرا