السلام
يمكنك أن تجيب:
و رب عمر ابن الخطاب هو ربنا, و قبلة ابن الخطاب هي قبلتنا, و قرآنه هو قرآننا, فإن تقبلون به مسلما و أخا لكم فنحن نقبل بكم و إن رفضتموه و كفرتموه فذلك يعني أن أحدكما باء بها, و الأظهر المسلم به تواترا أن عمر من خيرة المؤمنين و بذلك فلا أنتم باخوة لنا و لا كرامة.