أمّا الجزائر فاسأل عنها الرجال ... فمفاتيح الكيبورد فما هي إلاّ قطع بلاستيك لا حول لها و لا قوّة ... تخطّ ما يملى عليها ... و العالم ربّي من وراءها ... فيا نكرة قل ما شئت ... فكلّ نفس بما كسبت رهينة ... و أنا أذكّرك بكلام الله لا طمعا في أن تكفّ ... بل لتزداد عزّتك بالإثم ... فتخزى بين يدي ربّك يوم أن تجد نفسك وحدك مع ما خطّت أصابعك ... و الله المستعان.