[فتى الشرقيه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامبرياال     قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي وإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض على فكره هذا الحديث لم يعجب بعض الامويين وقاموا بتحريفه فبدلا من عترتي اهل بيتي حرفوها الى سنتي

إقراء هذا
وستقر أنت أنهم إفترقوا مرغما

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه     المسألة لا تحتاج إلى كثرة توضيح أو تشعب في الطرح أنتم أيها الشيعه الإسماعيليه تؤمنون بإمامة الأئمة السته من ائمة آل البيت ,, وهم : 1= علي بن أبي طالب رضي الله عنه 2= الحسن بن علي رضي الله عنه 3= الحسين بن علي رضي الله عنه 4= علي بن الحسين زين العابدين رضي الله عنه 5= محمد بن علي الباقر رضي الله عنه 6= جعفر بن محمد الصادق رضي الله عنه وهؤلاء الأئمة تتفق على إمامتهم النصوص عند الشيعه بمختلف طوائفهم ومسمياتهم [[[ دون النظر لصحتها من عدمه عند المسلمين ]]] ثم ماذا حصل بعد جعفر الصادق أعتقد الجميع من الشيعه يقولون ضاع النص أو ضيع النص ,,, أو حرف النص فالمسألة واحده أنه لا يستحق الإمامة أحد بعد جعفر الصادق رضي الله عنه لماذا لأنه ماثبت له ولآبائه لم يثبت لمن بعده ,,,, وهم أبنائه فإختلف فيهم وإختلف عليهم و والعقيدة أو الدين الذي يختلف فيه ,,, ليس من عند الله كما أخبرالله قال تعالى {{{ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا }}} [سورة النساء: 82]. فسيكون هذا من صنع البشر لهذا إختلفوا وتناقضوا فيما بينهم كل يدعي وليس كل إدعاء حقيقة ,,, بل لا يمت للحقيقة بصلة

العتره كما تزعمون
إفترقت وأصبحت عتر متعددة كل يدعي أنه المعني
فبعد أن إتفق الشيعه على ستة أئمة آخرهم جعفر الصادق ولم يختلفوا عليهم

تفرقوا بعد جعفرالصادق لأكثر من إمام
وتوزع أتباع جعفرالصادق لفرق متنافره
إدعى كل فريق أن إمامه مع القرآن

فنقول الشيعه
تحمل الأئمة بعد جعفرالصادق مسؤلية ضياع العتره وإفتراقها عن القرآن
فالشيعه هم من يقول
الأئمةالجدد فرقوا شيعة آبائهم واجدادهم



النتيجة التي تغيض الشيعه ولا يستطيعون إنكارها
أنه حصل إفتراق بين طوائف الشيعه بعد جعفر الصادق ,,,,,
أم لم يحصل

إختلف الأئمة بعد جعفر الصادق
أم لم يختلفوا

لم يكن الشيعه على إمام واحد بعد جعفر الصادق
أنهم تنافروا وذهب كل فريق بإمام يدعي أنه هو من بقي من العترة مع القرآن

الحقيقة مرة
فتقبلوها بروح أخويه فيما بينكم
وإتحدوا تحت مضلة نائب الحجه [[[ آية الله العظمى السيد علي السستاني ]]]