أمر المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم بينه الله في أكثر من موضع ،وفي ذكر أفضالهم
في السنة المطهرة أحاديث ، أما من يسير على نهجهم فالحمد لله أن الروافض الملاعين
ليس منهم ،فالله يبشر الذين اتبعوهم بإحسان بجنات تجري من تحتها الأنهار ،وهذا بصريح
الآية الكريمة ، فخمنوا ما جزاء الذين يسبونهم ويكذبون عليهم ويؤذون الرسول عليه السلام
فيهم؟؟؟
اللهم اجعل مثواهم النار خالدين فيها أبدا واجعلهم من الذين إذا رأتهم جهنم سمعوا لها
تغيظا وزفيرا