عرض مشاركة واحدة
قديم 31-12-11, 07:55 PM   رقم المشاركة : 3
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


اسلوب ايران و اذنابها في تزوير مواقع مضللة
مثال


موقع فيلكا “الإسرائيلي” يديره “حزب الله”الإيراني

تزوير المعارضة اللبنانية وانتحالهم صفة موقع اسرائيلي للهجوم على 14 آذار والموالاة بيننا غوغل

2009 الإثنين 9 فبراير

الشرق الاوسط اللندنية

مأمون فندي

«الكدب ملوش رجلين»، خصوصا في وجود غوغل ومحركات البحث الإلكترونية الأخرى على الشبكة العنكبوتية التي لا تترك شاردة أو واردة إلا وتمكننا من معرفة أصلها وفصلها. ظهرت هذه الأيام صفحة على الإنترنت تحت مسمى «فيلكا إسرائيل»، على أنها صفحة إسرائيلية يديرها الأكاديمي الإسرائيلي إليا بن سيمون الأستاذ بجامعة تل أبيب. ولكن غوغل يقول إنه لا يوجد أكاديمي إسرائيلي بهذا الاسم. ولو لم نصدق غوغل وافترضنا أنه موجود فعلا، فيا ترى لماذا يخصص أكاديمي إسرائيلي كل وقته وصفحته الإلكترونية للشأن اللبناني فقط، وأحيانا للشأن السعودي، حيث يسيء للمفتي السعودي. ولماذا هو مشغول جدا بأسرة الحريري وأخبارها، وأخبار سمير جعجع ووليد جنبلاط، وفؤاد السنيورة؟ ألا توجد قضايا أخرى تهم الأكاديمي الإسرائيلي، كـ «حماس» مثلا أو «حزب الله»، إذ من المفترض أنهما من ألد أعداء إسرائيل؟ عندما بحثت عن فيلكا هذه في غوغل ومحركات البحث الأخرى، وجدت أنها صفحة مسجلة في أميركا على الإنترنت، والأهم أن كل روابط الصفحة مع صفحات أخرى تقود كلها إلى طريق واحد لا غيره هو لبنان. الصفحة لبنانية بامتياز تتخللها أخبار أناس لبنانيين عاديين مثل المذيعة يولا يعقوبيان أو المذيع زاهي وهبي، إلى آخر هجومها على قائمة من الكتاب اللبنانيين مثل غسان شربل وجهاد الخازن وحازم صاغية. أكتب عن هذه الصفحة الإلكترونية تحديدا؛ لأنها نشرت موضوع الكتاب العرب الذين طلبت وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني نشر مقالاتهم على موقع الخارجية الإسرائيلية، وزادت فيلكا بأن هؤلاء يتقاضون مرتبات من الخارجية الإسرائيلية، وأنه يجب نشر مقالاتهم السابقة واللاحقة، وحملت «اللستة» خليطا كبيرا وغير متجانس من الكتاب العرب ومن المقالات. ولكن ليست هذه هي القضية، القضية هي ما سماه رئيس تحرير هذه الجريدة بغسيل الأخبار، على غرار غسيل الأموال، والذي لفت فيه النظر إلى ظاهرة فبركة الأخبار في العالم العربي والترويج للكذب على أنه حقيقة. وقبل أن نغوص في قصة فيلكا، دعوني أشارككم قصة أخرى مرتبطة بصفحة أخرى على الإنترنت، وقد تعرضت هذه الصفحة لي بالنقد والتشويه، وظننت يومها أنها صفحة مدفوعة الأجر من آيديولوجيين يكرهون ما أكتب، ولكني فوجئت بعد تقص طويل أن الصفحة لا تخرج من لبنان كما تدعي، ولكنها خيمة لوزارة خارجية خليجية وتدار من قبل فريق الإعلام الخارجي في تلك الوزارة، وقد أكدت لي ذلك مصادر تعمل في تلك الخيمة التضليلية، وفي الدولة الخليجية نفسها. وبالعودة إلى ما نشره موقع الخارجية الإسرائيلية، فإن غوغل يظل هو الحكم بيننا. يؤكد غوغل أن الخارجية الإسرائيلية لم تنشر لي أي مقال كتبته في فترة الحرب، ما نشرته لي من بين آلاف المقالات التي كتبتها في حياتي، هو مقال واحد مكتوب في جريدة «الشرق الأوسط» بتاريخ 12 نوفمبر، عام 2007/ العدد 10576 بعنوان (مؤتمر أنابوليس: ماذا يريد العرب؟)، أي كتب قبل الحرب بأكثر من عام، مقال يؤكد ضرورة أن يستفيد العرب بأقصى درجة ممكنة من مؤتمر أنابوليس، وأن يعينوا الفلسطينيين على تحقيق أكبر مكاسب منه، وهذه فقرة منه لم تنشرها الخارجية الإسرائيلية طبعا وتجاوزتها فيما نشرت: «مؤتمر أنابوليس يستحق منا ولو شيئا من الجدية في التعامل معه، حتى لو لم يكن مضمون النتائج لصالحنا… المطلوب من العرب مساعدة الفلسطينيين قانونيا، من خلال طاقم من المحامين الدوليين الذين يستطيعون إنقاذ الفلسطينيين من أي ورطة قانونية أو سياسية أو أي شرك إسرائيلي قد يحدث أثناء التفاوض. حتى هذه اللحظة لم نسمع من الدول العربية سوى مواقف رافضة أو مؤيدة، وليست هناك أية مواقف مساندة بالمعنى التقني أو الفني لمساعدة الفلسطينيين في تجاوز عقبات بعينها نتوقع أنها ستحدث أثناء المفاوضات». وتساؤل بسيط، لماذا لم تنشر الخارجية الإسرائيلية المقال الذي كتبته في بدايات الحرب على غزة، وهو من أوائل المقالات التي كتبت في هذه الحرب، وهو منشور في الجريدة نفسها بتاريخ 29 ديسمبر، 2008/ العدد 10989 بعنوان (الإسرائيليون.. وحريق المنطقة)، وهذه فقرة منه: «يجب أن تدرك إسرائيل بأن التوصل إلى معادلة أمن إقليمي، ليس بضرب غزة أو بضرب حزب الله، وإنما بالتفكير الجاد في تصور إقليمي ممكن للأمن ينظر للمنطقة كوحدة استراتيجية متكاملة، بما فيها إيران وحزب الله وحماس. وإن بداية هذا التصور تنطلق من محاولة جادة للتعامل مع الطرح العربي القائل بالأرض مقابل السلام. حتى هذه اللحظة لم يتعاط الإسرائيليون ولا الأمريكان مع هذه المبادرة بالجدية المطلوبة. تحايل الجميع على العرب، من بيل كلينتون حتى جورج بوش، ومن شيمعون بيريز إلى إيهود أولمرت، وركزوا على العملية لا على السلام في عملية السلام». أنا شخصيا لا يعنيني ما تنشره الخارجية الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني. ولم أكن أرغب في الكتابة عن هذا الموضوع، ولكني أرى واجبا علي أن أوضح للقراء الذين لا يملكون الوقت لزيارة غوغل للتأكد من سيل الاتهامات التي طالتني وطالت عددا من الكتاب والمثقفين العرب الذين نشر الموقع المذكور مقالات لهم. الأهم في الأمر كله، أن تكون لدينا في عالمنا العربي ثقافة الاختلاف، فليس ضروريا أن نتفق جميعا على سياسات «حماس»، ويجب ألا ترهب الأكثرية منا الأقلية التي تختلف معها، بغض النظر من سيكون فينا الأكثرية ومن سيكون الأقلية. كتبت مقالات عدة أنتقد فيها سياسات حركة «حماس» من حيث علاقتها مع الفصائل الفلسطينية الأخرى ومن حيث مفهومها لشكل الصراع مع إسرائيل أو من حيث تداخلها الخطير باللعبة الإقليمية في المنطقة ككل. هذا دوري ككاتب وكمثقف أن أرى الأمور بشمولية أكبر. وليس من المنطقي أن نتردد، كتابا ومثقفين، في القيام بدورنا في نقد مجتمعاتنا وحكوماتنا ودولنا وزعمائنا، لأننا نخشى أن تسمع إسرائيل بهذا النقد وتنشره على موقع وزارة خارجيتها أو موقع مراكز أبحاثها أو صحفها أو جرائدها أو في أي موقع تريده. بعض الصحف العربية تخصص صفحة للمقالات التي كتبت بالعبرية في الصحف الإسرائيلية، مقالات ترى إدارة التحرير أنها تهم قارئها العربي بشكل ما. فهل يعني هذا أن الكتاب والمثقفين الإسرائيليين في هذه الصحف قد توقفوا عن نقد مجتمعهم بكل مستوياته لأنهم لا يريدون لصحيفة عربية أن تشمت بأخطاء ومشاكل الداخل الإسرائيلي؟ وهل يعني إذا ما نشرت هذه الجريدة مقالاتهم، بأنهم متواطئون مع العرب ويدافعون عن المصلحة العربية لا عن مصلحة إسرائيل؟ أتفق هنا مع توصيف المفكر الراحل إدوارد سعيد للمثقف، فهو يرى أن المثقف من لديه ملكة المعارضة ورفض الجمود والرغبة الدائمة في الإصلاح والتغيير للأفضل. هنا يكمن دور المثقف الحقيقي في ممارسة هذه الرسالة وتأدية هذا الدور، وبدون هذه الممارسة لا يكون لوجوده معنى وضرورة. ليست مهمة المثقف مسايرة مجتمعه والهتاف مع المجموع، مهمة المثقف هي الاختلاف الذي يجعل الأفكار أكثر حيوية ونشاطا، وهو في كل ذلك منفتح على الآخر رافض للتعصب والتعميم. عملية النقد التي يمارسها المثقفون والكتاب في مجتمع ما هي الحل الوحيد لتطوير هذا المجتمع. الاختلاف والاتفاق على الاختلاف هما من أهم ميزات المجتمعات المتقدمة. في عالم تحكمه محركات البحث، لن تنفع استراتيجية الكذب وغسيل الأخبار بقصد ممارسة الإرهاب الفكري على من لهم رأي مختلف، فهناك دائما قراء فطنون سيحتكمون في كل الأحوال إلى غوغل، لذا أقول لمن يروجون الأكاذيب: بيننا وبينكم غوغل.

==========

موقع فيلكا “الإسرائيلي” يديره “حزب الله”الإيراني موقع “فيلكا الإسرائيلي”الذي يستخدمه “حزب الله”

لتبرير تخوينه للقيادات اللبنانية ،ليس موقعا مستقلا بل هو باللغة الإلكترونية مدوّن على موقع مفتوح للجميع ،الأمر الذي يعفي مستخدمه من كشف هويته .وفي واقع الحال،إن هذا المدوّن الإلكتروني ليس إسرائيليا على الإطلاق بل هو من صناعة “حزب الله”بالذات ،ومركز تحريره يقع في دائرة المجهود الإعلامي التابعة ل”حزب الله”.وكان ملاحظا ان “حزب الله”كثف في الأسبوعبن الأخيرين إستعماله لهذا الموقع ،من أجل التغطية على الفضائح التي تكشفت في مراقبة المطار وفي تمديد الشبكة الهاتفية ،ومن ثم في التمهيد لغزو بيروت وغيرها من المناطق.في آخر تمهيدات “حزب الله”لهذا الموقع -المدونة تمهيد لاقتحام منزل وليد جنيلاط والجبل من خلال الإدعاء بأن مسؤولا إسرائيليا إعترف ان عماد مغنية إغتياله جنبلاط بالذات.وإذا ما تمّ اتباع أسلوب “حزب الله”الأخير في مهاجمة طرف سياسي إعلاميا والهجوم على آخر عسكريا ،فإن الحيطة والحذر يقضي بتشديد الحراسة على قصر قريطم ،على اعتبار ان حسننصرالله هاجم في مؤتمره الصحافي الزعيم وليد جنبلاط ليشن حربه على بيروت سعد الحريري.وإليكم آخر روايات هذا الموقع الذي يكون “حزب الله”اول مكتشفيه :اجرى موقع فيلكا المتخصص بالشؤون الاستخباراتية الصهيونية حديثا مع الرئيس السابق للمخابرات الإسرائيلية العسكرية آهارون زئيفي فركش بالوسطة بعد رفضه الحديث مباشرة مع الموقع. وأرسلت “فيلكا إسرائيل” أحد أصدقائها من الصحافيين الأجانب لإجراء مقابلة صحافية مع المسؤول الاستخباراتي الاسرائيلي.وقال زئيفي للموقع معلقاً على ما حصل في بيروت: “نصحنا السي أي أيه بعدم الإعتماد على وليد جنبلاط أوعلى سعد الحريري، لأننا جربناهم في العام 2006 ولم يتبين بأن لديهم الجرأة أو القدرة على مواجهة حزب الله . فجماهيرهم عبارة عن بسطاء وعاطفيين لا ينفع معهم كل التدريب”.وأضاف زئيفي: “لقد دربت إسرائيل رجال جعجع أحسن تدريب وسيظهر في أي مواجهة مقبلة بأن القواتيين سيصمدون وقتا أكبر في مواجهة حزب الله ولكنهم سيهزمون في النهاية”.وتابع المسؤول الاستخباراتي الصهيوني: “نحن والأميركيين في مأزق ، لأن لا قوة في لبنان قادرة على ضرب حزب الله ، ولسنا جاهزين لضربه نحن في الوقت الحالي ولا الأميركيين مستعدون للتورط بأكثر من إرسال طواقم حراسة لمراكز إقامة كل من السنيورة والحريري وجنبلاط”.وعندما سئل زئيفي، هل سينزل الأميركيين في بيروت فقال: “هذا ما قالته كوندي رايس للسنيورة حين إتصل بها اليوم ، لقد كان منهارا جدا ومتهما جنبلاط بالجبن والهرب من المعركة ، فوعدته بأن تحصل من بوش على أمر رئاسي بارسال المارينز لحماية مقره فقط في وسط بيروت”.عندها بودر المسؤول الاسرائيلي بالقول لدى سؤاله، وهل تصدقها اجاب: “قد تكون تأثرت بكلام السنيورة وعويله ولكن من الناحية العملية يلزمك عدد الجنود الموجودين في ا لعراق لتواجه حزب الله في قلب لبنان بكامله ، لقد نجحت هذه “المنظمة الإرهابية” المحترفة في السنتين الأخيرتين في تدريب عشرات الآلاف تدريباً عالياً جداً وهم قادرون على حشد مئة الف مقاتل ربما فيما يعرف عندهم بالسرايا وقت الحاجة، ليسوا كلهم مقاتلين أشداء ولكن في الحروب المدينية مقاتل غير مدرب أخطر من مقاتل نظامي كما قال تشي غيفارا نفسه”.وسئل زئيفي عن جعجع فقال : “سمير جعجع على علاقة صداقة بأوزي أ راد الرئيس السابق للموساد والأخير إتصل به مؤخرا وكان جعجع منهارا بسبب الوعود الكاذبة لحلفائه”.عندها سئل الصحافي : “لماذا برأيك لم ينفع تدريب قوات سعد الحريري على يد الأردنيين، فاجاب: ” قلت لك سابقا أنها إرادة القتال الغير موجودة لدى قوات الحريري في مواجهة حزب الله ، في الحرب ، العامل الأساس في كسب المعركة هو رغبة المقاتل في خوضها والموت من أجل الهدف الذي يقاتل من أجله ، جماعة الحريري يحبون أباه ولكنهم لا يكرهون حسن نصرالله” .وعندما سئل زئيفي عن العملية التي احبطت في الخامس والعشرين من الشهر الفائت على الضاحية الجنوبية، اجاب: لا علم لي بالأمر ولكن الامر لم يكن مستحيلا بوجود آلاف المخبرين اللبنانيين العاملين مع الأميركيين بواسطة حلفائهم، الآن كل ذلك إنتهى لقد ضاعت جهود دولية وعربية مخابراتية إستمرت ثلاث سنوات في ليلة واحدة ، كل عملاء المخابرات في بيروت خرجوا منها الآن واللبنانيين لم يعودوا قادرين على التحرك بغطاء مهماتهم اليومية المتعلقة بمناصبهم في الشرطة خسر الغرب الكثير بمباغتة نصرالله لحلفائهم.وحول اغتيال الشهيد القائد عماد مغنية قال زئيفي لا علم لي بأن إسرائيل هي من قتلت مغنية ولكني أعلم بأن طرفاً لبنانياً زودها أو أكد لها شخصيته ، وشخص واحد كان يعرف من هو الحاج ربيع أو رضوان وهو زعيم. ولدى سؤاله وهل هو جنبلاط ؟ اجاب فركش: لا تعليق. وهنا يورد موقع فيلكا ملاحظة بالقول: حين قال فركش لا تعليق عرف رفيقنا جاك بأن سؤاله في محله وأن وليد جنبلاط زعيم الدروز هو المقصود.


======

فضيحه بجلاجل لسلسلة مواقع الرافضة ، شيعة فلسطين ، شيعة مصر ، شيعة الجزائر

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1458111

======

اكاذيب و صور مزورة و مفبركة في الفوتوسوب قام
بها الشيعة و جريدة الوسط البحرينية

http://tinyurl.com/7boy3qg


ملف اسلوب ايران و تكتيك الشيعة لبلوغ الهدف اسلوب
المظاهرات / رفع القضايا / الاعلام و المال وغيره

http://tinyurl.com/7furksp


========

رابط يحوي مواضيع متنوعة

-ايران توسع منطقة الصيد في الخليج و مشكلة الجرف القاري مع الكويت
- التجمعات الشيعية في الكويت
-الكويت في مجال التاثير الايراني
الخلايا النائمه....؟
-تهديدات الشيعة للحكومة في الكويت سفاره الجمهوريه الأيرانيه ترحب بكم
كشف العلامة محمد علي الحسيني الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي في لبنان والذي يتزعم الشيعة العرب لجريدة (الوطن البحرينية الالكترونية) أن إيران بدأت منذ عام في التركيز المخابراتي على الكويت بهدف تصدير الثورة.

-مخطط فارسي لاحتلال الإمارات !الثلاثاء 1 رجب 1430 هـ الموافق 23 حزيران (يونيو)2009 *جمال جابر الملاح
-تصريح شيعى .. يريدون السيطرة على السعوديه و الجزيرة العربية
-ملف ايران و الشيعة في الكويت
- كيف تتقدم أمة تحتقر العمل في الزراعة والصناعة؟
-التظاهرات التكتيك الذي يتبعه الشيعة للضغط على انظمة الحكم في الخليج
-بين التشيع الديني والتشيع السياسي

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=85580=

================

ملف التغلغل الايراني في الكويت / ايران

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139309


ملف جرائم الشيعة في العراق/ الكويت / لبنان وغيرها جرائم حزب الله ضد اهل السنة في لبنان و الكويت

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139451

كيف يرد العرب على ايران التي تستخدم الشيعة هذه هي الطريقة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=78137