طيب يا اشعري اذا كان في دينهم ما هو اخزا من ذلك الا وهو الشرك بالله والخوض في عرض النبي صلى الله عليه وسلم فلماذا تستغرب ثم من قال لك ان نكرههم نحن نكره ونمقت ماهم عليه من المخازي والا والله ان احدنا ليفرح فرحا عظيما بتوبتهم وعودتهم