* كلما كان العبد أذلَّ لله وأعظم افتقاراً إليه وخضوعاً له : كان أقرب إليه ، وأعزَّ له ، وأعظم لقدره ، فأسعد الخلق : أعظمهم عبودية لله . 1 / 39.