عرض مشاركة واحدة
قديم 10-02-16, 03:27 AM   رقم المشاركة : 25
ايمن1
موقوف






ايمن1 غير متصل

ايمن1 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhamad sulaiman مشاهدة المشاركة
  
أولاً:
ما نعتناك بمنكر السنة، إلا بعد إقرارك على نفسك بهذا.


ونكرر:
هل عرفت الأن أنك من يشخصن الأمور

»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»
ثانياً والأهم:
بيان العلة من تعمدي لنعتك في سائر الحوارات بــ (منكر السنة).
على ما يبدو أن الزميل/ منكر السنة/ ايمن1،- يغفل أن هناك متابعين وقراء للموضوعات حالياً وقد يكونوا من بعدنا وإن تطاول الزمن، والغالب الأعم منهم من عوام المسلمين أو جهالهم.
فنعتي لك في الحوار بــ (منكر السنة) في جميع ردودي، إشارة لطيفة منى لعوام المسلمين ليحذروا مما تستدل به من آيات الذكر الحكيم وتبني عليها أحكام لا توافق مراد الشارع منها، لما فيها من رد الشرع (السنة النبوية، المصدر الثاني للتشريع بدين المسلمين)،- ومراد المولى عز وجل منها.
وليكونوا على بينة أن الشخص المعنى بهذا النعت على غير ملة الإسلام برده للشرع الحنيف بإنكاره للسنة النبوية المشرفة.
فحتى يتحصل لنا مقصود الشارع لابد من جمع النصوص بعضها مع بعض، لا أن نفهم نصا فى غياب نص أخر وإلا هذا فيه من الشر العظيم و فيه من رد الشرع،
قال الله عز وجل:
۩ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا ۩،- أي:
القرآن الكريم (الوحي المتلو: المتعبد بتلاوته بلفظه ولا تجوز تلاوته بمعناه)، والسنة النبوية المشرفة، (الوحي الغير المتلو: والمروي بالمعنى من سيد ولد آدم أجمعين عن رب العزة ذي الجلال والإكرام).
ولذا وجب المصير إلى الجمع ما أمكن ذلك وعدم إبطال نص والعمل بآخر.
وليست رغبتنا في هداية المخالفين لدين الإسلام وإن كنا نرجوها، بذات الدرجة والأهمية عندنا في حفظ وصيانة عوام المسلمين من أن يفتنهم أمثالك عن الدين لتخرجوهم لإنكار الدين والكفر به.
فمسلم عاصٍ ولئن زنا وقتل وسرق (ما لم يستحلها)،- لخير عند الله من ملئ الأرض من أمثالك إلى قيام الساعة.
فذاك لا يعدو عن كونه فيما أرتكب من المعاصي والمحرمات وإن كانت من الكبائر إلا أنه لم يستحلها ويرد الحكم على الله،- ولم ينكر معلوماً من الدين بالضرورة ولم ينكر الدين والرسالة والنبوة بما يجعله في مصاف الردة عن الدين والكفر به.
وكما يلاحظ دائما في تعليقاتك قولك (لا العنعنة)،- من قال لك أن العنعنة في الإسناد تعنى عدم صحة الحديث وتنفي حجيته!!
العنعنة تعكر علينا إن كانت من مدلس متهم في عدالته (والتدليس في مطلح أهل الحديث لا يعني الكذب، والمعتبر في كل فن كلام أهله).
وذهب جمهور أهل العلم إلى القول بقبول رواية المدلس إن توافرت فيه شروط اشترطوها لأنهم لم يجعلوا المدلس كذاباً، ولم يروا التدليس جرحاً في عدالته.
والتدليس عند جماهير النقاد لا يعتبر مُسقطِاً لعدالة الراوي الذي دلس،- فإن الراوي المدلس لا يرد حديثه مطلقاً، وإنما يقبل منه ما صرح فيه بالسماع عن شيخه.
بل أنهم يقبلون من المدلس صيغة العنعنة، وذلك إذا علم منه الأمانة والورع، وإنه لا يدلس إلا عن الثقات.

وقد أشرنا إليك من قبل على هذه المشاركة للمناظرة لنثبت للجميع ما يلي:
[/center]
»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»
ثالثاً: يقول منكر السنة:
لم أضع لك أي أسئلة جديدة،- وإنما فقط سؤال واحد أردفته لسؤالي السابق ونوهت على علة طلبي الرد على هذا السؤال
وختمت المشاركة بالتأكيد على طلبنا أن تعرف لنا النسخ حسب عقيدتك
ويقول منكر السنة:
ما وجه الفائدة من ردي عليك
لئن قلنا كذا وكذا ولم يوافق هواك لأنكرت قولنا ثم لا نجد من نحتكم إليه لفض التنازع بيننا
ويقول منكر السنة:
وأين هذه الردود على ما نقضناه من افتراءاتك على المسلمين وعلى إشكالاتنا التي وضعناها لك على ذات أسئلتـك،- بدءاً من المشاركة رقم: 148
الرابط:
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1850251
وانتهاءاً بالمشاركة رقم: 155
الرابط:
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1850258
وأين هي ردودك على ما أدعيته بأن هناك فرق بين النبي والرسول؟!
الرابط:
منكر السنة/ ايمن1 - أين نجد الفرق بين النبي والرسول من القرآن الكريم
وأين ردودك على هذا المنشور
الرابط:
مناظرة مع منكر السنة/ ايمن1، حول ما يدعيه أن شرائع الإسلام جميعها من التوراة والإنجيل
وهل تسمى تناقضاتك على هذا المنشور بردود
الرابط:
الزميل أيمن 1 تفضل حوار في عدد الصلوات من القرآن الكريم
حيرتنا معك مرة نهار وآخرى ليل، حيناً شمس وآخرى نجوم
ولله در القائل، عن المتشبهين من الرجال بالنساء ومن النساء بالرجال
من حيرتي من الذين اللاتي...حرت بين الفتى وبين الفتاة
الشاعر يعلن حيرته، لأنه لا يتعرف على الفارق بين الفتى والفتاة، ففي بعض الأحيان صارا من (الذين واللاتي معاً)،- لأن الفتى يتشبه بالفتاة والفتاة تتشبه بالفتى.
ويقول منكر السنة:
ولو أنك تجاوبت على هذا الموضوع وأبنت لنا حسب ما تعتقده عن الأدوات اللازمة لفهم وتفسير القرآن الكريم،- لكنا أنتهينا من هذا المر من زمن
عوضاً عن أن تكلف نفسك بالتعليق على لفظة (الأدوات) والهرب من موضوع المنشور.
سمها ما شئت أدوات، علوم... إلخ – لا فارق عندنا
موضوع اللغة يناقش على هذا المنشور أدناه
والنسخ أيضاً لأرتباطه بموضوع الحوار.
الرابط:
منكر السنة/ ايمن1 - ما هي الأدوات اللازمة لفهم وتدبر القرآن الكريم
وختاماً، أقول لك:
كنا نظن بادئ ذي بدء عند تسجيلك بهذا المنتدى المبارك والحوار معك، أن حالك حال بني ملتك من الإنكار للسنة النبوية وفقط.
ولكنك تجاوزتهم بمراحل:
1- أبناء ملتك حين تبين لهم بطلان معتقدهم بإنكار السنة جملة وتفصيلا، تقهقروا قليلاً وزعموا أنهم ينكرون السنة القولية لا الفعلية (وأي إنكار للسنة من قولية، فعلية، تقريرية، كفر مخرج من الملة).
فوجدناك تصرح جهاراً نهاراً: بالكفر بالسنة من (قولية، فعلية وتقريرية).
2- لا أبناء ملتك ولا شيعــ إبليس ـة ولا اليهود ولا النصارى ولا الملاحدة ولا حتى عبدة الشيطان تجرأ واحد منهم على وصم اللسان العربي المبين بالقصور والعجز عن إدراك معاني ودلالة ألفاظ الذكر الحكيم وتفسيره وبيان أساليبه وأوجه إعجازه من بلاغة وفصاحة وإعراب.
في ظل كل ما أقررت به على نفسك وأبنته من اعتقادك، والذي تكشف لنا خلال مشاركاتك بعدة حوارات: (القرآن المصدر الأوحد لتلقي العقيدة، إنكار السنة النبوية، وصف اللسان العربي بالعجز عن فهم وتفسير القرآن الكريم).
لا يحل لأحد يعلم هذا منك في ظل هذه الإعتقادات ويحاورك إلا واتهم في عقله.
وقبيح منك أن تظن أنني أسقط هذه السقطة واستمر في أي حوار معك وخاصة في منشور مثل هذا يتعلق بــ (تشريع من شرائع الدين) دون أن أؤصل له وأقعد القواعد التي نحتكم إليها عند الخلاف، وأضع الموازين التي بها نعرف صحيح القول من منكره،
وأدخل في حوار مبتداه ومنتهاه السفسطة والجدال المحض.
أنا لا أتنازل عن منهجية الحوار قيد أنملة.
وبناءً على ما سبق:
أعتقد أن الأصوب هو تعليق كافة حواراتك بالمنتدى والحوار معك في أصل الخلاف: مصادر التشريع، كما أشرت إليه في أول مشاركة لي على هذا المنشور
ولله در القائل: أشرط به يداك تبرأ من السقم.
[/center][/size]

كل هذه المشاركة المطولة من أجل أني طرحت عليك سؤال واحد ؟ فماذا لو طرحت عليك عشرة أسئلة ؟ ماذا كان سيحصل لك ؟