سبحان الله ، مؤلف القصه يتمتع بحس مسرحي قصصي ، رافضي خرافي .. 1 ـ دخلت على ابن ابو طالب وهزئت فيه وشرشحت فيه .. 2 ـ صاحت وناحت وشرقت وغربت من أجل قطعة ارض .. 3 ـ وصل بها الحال انها تمنت الموت من قل العضد الذي يعضد لها في هكذا خساره تجاريه .. علي أجاب بـ كلام من غير فعل ــ ثم قال لها ( اذا قصدك اكل هذا الاكل ) ثم قال > أحتسبي ؟ فجأءه تغيرت من كانت قبل ثواني تلطم وقالت حسبي الله ونعم الوكيل .. وعاد الهدوء الى البيت بعد اللطم والويل والثبور والصياح والنياح .. هذا مافهمته ويفهمه اي منصف يقرى هذه الروايه .. والمعصوم لايحرك ساكنآ لا في احراق بيت ولا في اخذ فدك ولا في اخذ امامه ولافي اسقاط جنين ،، أنا ما ادري من قليل الحياء الذي تارك بيته وجالس في بيت الزهراء وعلي ومعه ورقه وقلم ويسجل مايدور بين فاطمه وعلي !! يسيء الى فاطمه عليها السلام الاثني عشريه اساءه مابعدها أساءه ، يصورون أنها همها فقط ( قطعة ارض ) !! قلبت الدنيا على شان قطعة ارض .. ونسوا كذبتهم الثانيه . نسوا انهم يقولون كسر ظلعها ؟ كيف صاحت وناحت وذهبت وعادت وكتبJ الاشعار الخ وهي مكسورة الظلع !! سبحان الله سبحان الله العظيم ــ كذب على فاطمه وعلي رضي الله عنهم ـ لكن الاثني عشريه قومآ لايفقهون ـــــــــــــــ متع عيونك مع مسرحية بني رفضون .. الاخراج = مجاهيل ..