فإما أن تعتقدوا أن صلاحياته لا يجوز لأحد التعدى عليها فتعتقدوا بطلان الدولة الإسلامية ومناصرتها فى كل حروبها لأن الجهاد معطل حتى يخرج المهدى أو تعتقدوا أن كلام الخمينى صحيح فتعتقدوا بخرافية المهدى