قلت
أجمع السلف على أنه لا احتهاد في مسائل الاعتقاد
وانه لامجال للرأي فيها
وانه لايسع المسلم فيها إلاالتسليم والاتباع لعقيدة السلف الصالح
وانه لم يسعه ماوسعهم
فلاوسع الله عليه
وقال إبن منده رحمه الله في التوحيد
(وذكرالدليل على انه المجتهد المخطئ كالمعاند )
أما القصيده فقال فيها
نبي الله ياخير البرايا بجاهك أتقي فصل القضاء
وارجو به كريماالعفو جنته يداي يارب الحباء
وقال
ياسيد الرسل الذي فاق الورى بأساًسما كل الوجود وجودا
هذي ضراعة مذنب متمسك بولائكم من يوم كان وليدا
وهذاغيض من فيض ياشيخنا