عرض مشاركة واحدة
قديم 30-09-17, 03:11 PM   رقم المشاركة : 73
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road


.

ماذا قال mogdad تعليقاً على السؤال الموجه له أساساً :

هل أنت يا mogdad غير غائط الخنزير .. ؟
( كرّم الله أهل التوحيد )


هذا تعليقه :

( مشاركتك تسجيل لصرخة موت باطلكم, ما تكتب الا تسجيلا لتخبط ذبيحة الضلال في عقائدكم و الرمق الاخير في جسد الكذب على الله و رسوله و محاربة اوليائه
هكذا سجلتها مشاركاتكم: عندكم علم مكذوب بلا سند و عقائد مضلة بلا عقل و لا منهج و اعتراض على اولياء الله جهلا
) .

أنا أسأله سؤالاً منطقياً مبنياً على ما طرحه من عقيدته .. يكون هذا هو جوابه .. !!

إفلاس وصراخ واتهام لمحاوره بـ ( الكذب على الله و رسوله و محاربة اوليائه ) .. وطبعاً لا جواب .. !

وطبعاً كل هذا لأن mogdad يعتقد في نفسه بأنه .. هو ( الله ) .. و .. ( رسوله ) .. و .. ( أوليائه ) .. !

ولا يستطيع mogdad أن ينفي هذا وأن يقول بأنه .. غير ( الله ) .. و .. غير ( رسوله ) .. و .. غير ( أوليائه ) .. !!!!

ويتهم mogdad الشيخ الألباني رحمه الله بالجهل مع أن الشيخ الألباني ذكر عقيدة mogdad كما هي تماماً .. ولكن حنق mogdad من الألباني رحمه الله لأنه عالم بالسنة ومنقح لها من أكاذيب الوضاعين من الصوفية وغيرهم .

وأما كلامه عن عدم تمييز علماء أهل السنة بين قول أصحاب وحدة الوجود والإتحاديين فهذا من جهله ..

وقد وضعت له رابطاً لرسالة ابن تيمية رحمه الله تحدث من بدايتها عن هذه المسألة وأظهر جهل الصوفي فيها ..

هذا اقتباس منها :

(
اعلم - هداك الله وأرشدك - أن تصور مذهب هؤلاء كاف في بيان فساده ولا يحتاج مع حسن التصور إلى دليل آخر، وإنما تقع الشبهة لأن أكثر الناس لا يفهمون حقيقة قولهم وقصدهم، لما فيه من الألفاظ المجملة والمشتركة، بل وهم أيضاً لا يفهمون حقيقة ما يقصدونه ويقولونه، ولهذا يتناقضون كثيراً في قولهم، وإنما يتخيلون شيئاً ويقولونه أو يتبعونه، ولهذا قد افترقوا بينهم على فرق، ولا يهتدون إلى التمييز بين فرقهم، مع استشعارهم أنهم مفترقون، ولهذا لما بينت لطوائف من أتباعهم ورؤسائهم حقيقة قولهم، وسر مذهبهم، صاروا يعظمون ذلك، ولولا ما أقرنه بذلك من الذم والرد لجعلوني من أئمتهم، وبذلوا لي من طاعة نفوسهم وأموالهم ما يجل عن الوصف، كما تبذله النصارى لرؤسائهم، والإسماعيلية لكبرائهم، وكما بذل آل فرعون لفرعون.

وكل من يقبل قول هؤلاء فهو أحد رجلين إما جاهل بحقيقة أمرهم، وإما ظالم يريد علواً في الأرض وفساداً، أو جامع بين الوصفين. وهذه حال أتباع فرعون الذين قال الله فيهم " فاستخف قومه فأطاعوه " وحال القرامطة مع رؤسائهم، وحال الكفار والمنافقين في أئمتهم الذين يدعون إلى النار ويوم القيامة لا ينصرون " إن الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيرا " إلى آخر الآية وقوله " وألعنهم لعناً كبيرا " وقال تعالى " ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً - إلى قوله - وما هم بخارجين من النار ".

فصل

اعلم أن حقيقة قول هؤلاء أن وجود الكائنات هو عين وجود الله تعالى ليس وجودها غيره ولا شيء سواه البتة، ولهذا من سماهم حلولية أو قال هم قائلون بالحلول رأوه محجوباً عن معرفة قولهم خارجاً عن الدخول إلى باطن أمرهم، لأن من قال أن الله يحل في المخلوقات فقد قال بأن المحل غير الحال، وهذا تثنية عندهم وإثبات لموجودين (أحدهما) وجود الحق الحال (والثاني) وجود المخلوق المحل وهم لا يقرون بإثبات وجودين البتة. ولا ريب أن هذا القول أقل كفراً من قولهم، وهو قول كثير من الجهمية الذين كان السلف يردون قولهم، وهم الذين يزعمون أن الله بذاته في كل مكان. وقد ذكره جماعات من الأئمة والسلف عن الجهمية وكفروهم به، بل جعلهم خلق من الأئمة - كابن المبارك ويوسف ابن اسباط وطائفة من أهل العلم والحديث من أصحاب أحمد وغيره - خارجين بذلك عن الثنتين والسبعين فرقة. وهو قول بعض متكلمة الجهمية وكثير من متعبديهم. ولا ريب إن إلحاد هؤلاء المتأخرين وتجهمهم وزندقتهم تفريع وتكميل لإلحاد هذه الجهمية الأولى وتجهمها وزندقتها.

وأما وجه تسميتهم اتحادية ففيه طريقان (أحدهما) لا يرضونه لأن الاتحاد على وزن الاقتران والاقتران يقتضي شيئين اتحد أحدهما بالآخر وهم لا يقرون بوجودين أبداً (والطريق الثاني) صحة ذلك بناء على أن الكثرة صارت وحدة كما سأبينه من اضطرابهم.
) ا.هـ.

تريد أن تقرأ أكثر هذا رابط الرسالة :
http://kadl.sa/pdfviewer.aspx?filena...s7kg3b1r1w3uzh

ولكن إن كنت لا تريد أن تقرأ وتتثقف فما حيلتي معك .. ؟!


ولكن لعلي أطرح عليك سؤالاً لأبين تناقضك رغم يقيني أنك لن تجيب :

هل القديم :
- حل في المحدث .. ؟
- اتحد مع المحدث .. ؟
- هو عين المحدث .. ؟
- غير المحدث .. ؟


نذكر بقول الزنديق ابن عربي :

وما الكلب والخنزير إلا إلـهنا .. وما الله إلا راهب في كنيسة









التوقيع :

{وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا (53)}
[الإسراء: 53]


إن كانت الأحداث المعاصرة أصابتك بالحيرة ، فاقرأ هذا الكتاب فكأنه يتكلم عن اليوم :
مدارك النَّظر في السّياسة بين التطبيقات الشّرعية والانفعالات الحَمَاسية
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=174056

من مواضيعي في المنتدى
»» قادة ميدانيون من داعش يعترفون بتحالفهم مع نظام بشار
»» توبة مشائخ الطريقة التجانية في السودان
»» دعوى الاستغناء بالإلهام !
»» رسالة من العلامة ابن عثيمين رحمه الله إلى الشعب السعودي خاصة وإلى كل مسلم
»» ماذا لو ؟!