الاحداث فالمنطقه كل مالها تشتد على الامه الاسلاميه
وكانها مخاض ولاده مشتد
ولكن من منطلق رؤيتي للاحداث ومااخبرنا به رسولنا الكريم فانا متاكد جدا ان الفجر قريب بعد ظلام ليل دامس
ان المتامل يرى بعين الحق ان النصر قريب باذن الله عز وجل
نعم تتوالى الاحداث وتشتد الامور وممكن يستشهد عدد كبير من المسلمين وهنيئا لهم الشهاده
المعارك ممكن تكون كلها في ارض الشام ايران وحلفاءؤها من جهه والعرب وحلفاؤءهم من جهه
وسينتصر العرب على الروافض والمجوس
اما الوضع في اليمن محير جدا وممكن تكون معارك بين الحوثيين وبين السنه
اما القذافي فسوف يسقط عن قريب ان شاء الله وهو الان يتخبط ولايعرف ماذا يضرب بالضبط
القناه الوحيده التي نثق بها هي وصال لااهل السنه وصفا والمجد
اما الاخبار من الناحيه المباشره فالعربيه
والايام حبلى بما فيها من احداث
وهناك مبشرات من رسول الله
حين قال اذا هلك كسرى فلا كسرى بعده
وحين قال لايزال الخير في وفي امتي حتى تقوم الساعه
والنصر للاسلام والمسلمين
وسوف تعود الخلافه على منهاج النبوه
وسيخرج الله المهدي
وسينزل عيسى
والله ان الدنيا ولت مدبره وان الاخره اقبلت مقبله وما نحن الافي السنوات الاخيره من الدنيا