اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غدا نلتقي اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غدا نلتقي والسؤال هنا : هل أخبر أئمة الشيعة بمجموعهم وفق علمهم عن علامات جديدة عن أشراط الساعة غير ما أخبر به رسول الله صلى الله عليه وسلم وعرفه الصحابة رضوان الله عليهم . الجواب : نعم .... اخبر هل تشك في قدرات المعصوم الذي يصنع قيل من طين ويطير عليه؟؟؟؟؟؟ استغفر الله العظيم... لايجوز الشك في المعصوم... تب الى ربك يا رجل ولكن ..... ماذا اخبر المعصوم وماذا حصل؟؟؟؟ شاهد معي ...الكارثة الغيبة للطوسي (ص428): وعنه - اي الفضل بن شاذان- ، عن الحسن بن محبوب، عن أبي حمزة الثمالي قال: قلت لابي جعفر عليه السلام: إن عليا عليه السلام كان يقول: " إلى السبعين بلاء " وكان يقول: " بعد البلاء رخاء "وقد مضت السبعون ولم نر رخاء !. فقال أبو جعفر عليه السلام: يا ثابت إن الله تعالى كان وقت هذا الامر في السبعين، فلما قتل الحسين عليه السلام إشتد غضب الله على أهل الارض، فأخره إلى أربعين ومائة سنة، فحدثناكم فأذعتم الحديث، وكشفتم قناع السر ، فأخره الله ولم يجعل له بعد ذلك عندنا وقتا، و * (يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب) - وروى الفضل، عن محمد بن إسماعيل ، عن محمد بن سنان عن أبي يحيى التمتام السلمي، عن عثمان النوا قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: كان هذا الامر في فأخره الله ويفعل بعد في ذريتي ما يشاء. وجاء ايضا في الكافي - جزء 1 - ص 368 - بسند صححه المجلسي في مراة العقول 4/170 قلت : المعصوم جرب حـظـه مع الغيب .... واخبر الموالين بانه سيحصل لهم رخاء بعد السبعين ولكن للاسف الموالين خانوا الحسين, فغضب الله عليهم واخره الى وقت آخر (يعني ان ماضبط الحظ مع المعصوم) وجرب معصوم آخر حـظـه في الاخبار بالغيب.... ولكن الموالين اخبروا الناس بهذا الخبر ... فحصل البداء على الله (والعياذ بالله) فاخر الامر وحتى لايتورط المعصوم ويطلع كذاب عند الناس فادعى ان الله اخر الامر عليهم... وحتى لايقع معصوم في نفس المطب. قال ان الوقت غير معلوم حتى عند المعصوم... يعني نفس المعصوم الاخير (عج عج) هو نفسه مايدري متى يخرج!!! .... لانه لن يخرج والقصة لم تنتهي ...... فهناك كارثة اخرى فالمعصوم نـسـي ان علي بن ابي طالب قد وقّـت ونـسـي ايضا ان المعصوم الاخر قد وقّـت ايضا ... وقال.... الغيبة للطوسي ص 246 - 412 - الفضل بن شاذان، عن الحسين بن يزيد الصحاف عن منذر الجواز عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كذب الموقتون، ما وقتنا فيما مضى، ولا نوقت فيما يستقبل 414 - الفضل بن شاذان، عن ابن أبي نجران، عن صفوان بن يحيى، عن أبي أيوب الخزاز، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من وقت لك من الناس شيئا فلا تهابن أن تكذبه، فلسنا نوقت لاحد وقتا - الكافي - جزء 1 - ص 368. فهذه نهاية القصة الحزينة ..... فخار يضرب بعضه قلت : واهل البيت براء من هذا كله براءة الذئب من دم يوسف فهي اكاذيب ينسبها اليهم اكذب الناس
الغيبة للطوسي (ص428): وعنه - اي الفضل بن شاذان- ، عن الحسن بن محبوب، عن أبي حمزة الثمالي قال: قلت لابي جعفر عليه السلام: إن عليا عليه السلام كان يقول: " إلى السبعين بلاء " وكان يقول: " بعد البلاء رخاء "وقد مضت السبعون ولم نر رخاء !. فقال أبو جعفر عليه السلام: يا ثابت إن الله تعالى كان وقت هذا الامر في السبعين، فلما قتل الحسين عليه السلام إشتد غضب الله على أهل الارض، فأخره إلى أربعين ومائة سنة، فحدثناكم فأذعتم الحديث، وكشفتم قناع السر ، فأخره الله ولم يجعل له بعد ذلك عندنا وقتا، و * (يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب) - وروى الفضل، عن محمد بن إسماعيل ، عن محمد بن سنان عن أبي يحيى التمتام السلمي، عن عثمان النوا قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: كان هذا الامر في فأخره الله ويفعل بعد في ذريتي ما يشاء. وجاء ايضا في الكافي - جزء 1 - ص 368 - بسند صححه المجلسي في مراة العقول 4/170 قلت : المعصوم جرب حـظـه مع الغيب .... واخبر الموالين بانه سيحصل لهم رخاء بعد السبعين ولكن للاسف الموالين خانوا الحسين, فغضب الله عليهم واخره الى وقت آخر (يعني ان ماضبط الحظ مع المعصوم) وجرب معصوم آخر حـظـه في الاخبار بالغيب.... ولكن الموالين اخبروا الناس بهذا الخبر ... فحصل البداء على الله (والعياذ بالله) فاخر الامر وحتى لايتورط المعصوم ويطلع كذاب عند الناس فادعى ان الله اخر الامر عليهم... وحتى لايقع معصوم في نفس المطب. قال ان الوقت غير معلوم حتى عند المعصوم... يعني نفس المعصوم الاخير (عج عج) هو نفسه مايدري متى يخرج!!! .... لانه لن يخرج والقصة لم تنتهي ...... فهناك كارثة اخرى فالمعصوم نـسـي ان علي بن ابي طالب قد وقّـت ونـسـي ايضا ان المعصوم الاخر قد وقّـت ايضا ... وقال....
الغيبة للطوسي ص 246 - 412 - الفضل بن شاذان، عن الحسين بن يزيد الصحاف عن منذر الجواز عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كذب الموقتون، ما وقتنا فيما مضى، ولا نوقت فيما يستقبل 414 - الفضل بن شاذان، عن ابن أبي نجران، عن صفوان بن يحيى، عن أبي أيوب الخزاز، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من وقت لك من الناس شيئا فلا تهابن أن تكذبه، فلسنا نوقت لاحد وقتا - الكافي - جزء 1 - ص 368.
فهذه نهاية القصة الحزينة ..... فخار يضرب بعضه قلت : واهل البيت براء من هذا كله براءة الذئب من دم يوسف فهي اكاذيب ينسبها اليهم اكذب الناس