عرض مشاركة واحدة
قديم 18-01-07, 08:21 AM   رقم المشاركة : 1
ناصر123
عضو ماسي





ناصر123 غير متصل

ناصر123 is on a distinguished road


محرم موسم لعن الصحابة ونشر الأكاذيب في الحسينية / آية الله مطهري

قراء الحسينية ينشرون الاكاذيب / آية اللّه المطهري

--------------------------------------------------------------------------------

آية اللّه المطهري يقول أن قرّاء الحسينية ينشرون الأكاذيب

ركّز الشيخ مطهري على مسألة التحريف التاريخي لوقائع مقتل الامام الحسين عليه السلام
ودعى إلى ضرورة العودة إلى المصادر التاريخية المعتبرة، وإلى دراسة الثورة وفق وجهة النظر الإسلامية الأصيلة، وكانت محاولته تتسم بالشجاعة والصراحة، حيث شخّص مظاهر التحريف وحدد مفرداتها
يقول مطهري
إننا وللأسف الشديد حرّفنا حادثة عاشوراء الف مرة ومرة أثناء عرضنا لها ونقل وقائعها، حرّفناها لفظياً أي في الشكل والظاهر أثناء عرض أصل الحادثة، مقدمات الحادثة، متن الحادثة والحواشي المتعلقة بها. كما تناول التحريف تفسير الحادثة وتحليلها. أي أن الحادثة مع الأسف قد تعرضت للتحريف اللفظي كماتعرضت للتحريف المعنوي)(1).
أشاد الشهيد مطهري بكتاب الشيخ حسين النوري (اللؤلؤ والمرجان) ونقل منه العديد من المقاطع بشأن تشويه واقعة كربلاء، والشيخ النوري هو أستاذ الشيخ عباس القمي، يقول الشهيد مطهري: لقد ذكر هذا الرجل الكبير في كتابه نماذج من الأكاذيب المعروفة التي ألصقها الكثيرون بحادثة كربلاء، وهي تماثل أغلب ما أقوله،بل كله،وهذا ما كان يشكو منه المرحوم الحاج النوري، حتّى أن هذا الرجل الكبير يصرّح بقوله:
(من الواجب أن نقيم المآتم على الحسين(عليه السلام)، أما المآتم التي تقام عليه اليوم فهي جديدة ولم تكن هكذا فيما مضى، وذلك بسبب كل تلك الأكاذيب التي ألصقت بحادثة كربلاء دون ان يفضحها أحد.إننا يجب أن نبكي الحسين (عليه السلام)ولكن ليس بسبب السيوف والرماح التي استهدفت جسده الطاهر الشريف في ذلك اليوم التاريخي،بل بسبب الأكاذيب التي ألصقت بالواقعة).
كما وردت في مقدمة الكتاب ـ اللؤلؤ والمرجان ـ إشارة إلى منبع الأكاذيب حيث نقرأ قوله:
(كتب لي أحد العلماء من الهند يشكو من كثرة الأكاذيب التي يروّج لها قرّاء التعزية الحسينية في تلك البلاد وقد رجاني أن أعمل شيئاً بهذا الخصوص كأن أكتب كتاباً يساهم في منع استمرار الخطباء من الكذب على المنابر الحسينية). (1) الملحمة الحسينية ص1/12.
ثم يكتب الحاج النوري رضوان الله عليه مضيفاً:
(إن هذا العالم الهندي يتصور أن قرّاء التعزية الحسينية يبدأون بنشر الأكاذيب بعد أن يصلوا إلى الهند، ولايدري أن المياه ملوثة من رأس النبع، وأن مصدر المآتم الكاذبة هي كربلاء والنجف وإيران، أي مراكز التشيع الأساسية نفسها). [الملحمة الحسينية ص 13 ـ 14[.
ولم يقتصر المطهري في حديثه على مظاهر التحريف المعاصرة بل يعود بالذكرى إلى الميرزا حسين النوري أستاذ المرحوم الشيخ عباس القمي، الذي يتطرق إلى ما ألصق بكربلاء من أكاذيب دون أن يقوم أحد بفضحها، ولفت إلى المنحى الخطير الذي لحق بهذه الواقعة نتيجة تلك الالصاقات، فالميرزا النوري يدعو إلى البكاء على الحسين، ولكن ليس بسبب ما ناله جسده الطاهر من سيوف ورماح، بل بسبب الأكاذيب التي ألصقت بالواقعة (ج1، ص13).
وكما ذكرنا يحمّل (الشهيد) مسؤولية ما يحصل في هذه الذكرى للناس بإعتبارين:

الإعتبار الأول: إن النهي عن المنكر واجب على الجميع، وعليه فإن من يعرف بأن ما يقال على المنابر كذب وافتراء ـ وأكثر الناس تعرف ذلك ـ فإن من واجبه عدم الجلوس في هذه المجالس، لأنه عمل حرام والواجب يتطلب منه مقاومة هذا الكذب وفضحه.

الإعتبار الثاني: لا بد لنا جميعاً من قهر هذه الرغبة اللامسؤولة المنتشرة بين الناس والخطباء، والتي تتوقع من المجالس الحسينية أن تصبح مجالس حارة وحماسية، أو كما يصطلح عليها البعض "كربلاء ثانية"، فالخطيب المسكين تراه أحياناً يقع في حيرة إذا ما تكلم الصدق وقال الحقائق دون زيادة أو نقصان من على المنبر الحسيني، إذ إن نتيجة ذلك ستكون نعت مجلسه بالمجلس البارد وغير الحماسي، وبالتالي عدم رغبة الناس بدعوة هذا الخطيب مجدداً، مما يضطره إلى اختراع بعض القصص الخيالية لإدخال الحرارة إلى مجلسه" (ج1، ص14).
وباختصار يمكن القول إن هذه الرغبة اللامسؤولة لرؤية واقعة كربلاء بشكلها المأساوي من طرف الناس كانت هي الدافع لاختلاق الأكاذيب، ولذلك فإن أغلب التزوير والكذب الذي أدخل في مواعظ التعزية كان سببه الرغبة في الخروج من سياق الوعظ والتحليق في خيال الفاجعة. ومن الواضح أن الشهيد لم يقتصر في إلقاء تبعات ما وصلت إليه المجالس الحسينية على الناس فحسب، بل يغمز من قناة الخطباء والعلماء، حيث يقول: "فمن أجل شدّ الناس إلى صورة الفاجعة التاريخية وتصويرها المأساوي ودفع الناس إلى البكاء والنحيب ليس إلا، كان الواعظ على الدوام مضطراً للتزوير والاختلاق"(ج1،ص16
============
الحسينية مشروع تجاري يتاجر بدم الحسين! لكسب الملايين
كيف تكون ثروة بالملايين باسم الامام الغائب ومقتل الحسين رضي الله عنه
ربما هذا هو السر

الذي من خلاله يتمكن من خلاله المرجع الديني تكوين ثروة مالية تعد بالملايين
ينافس المرجع بامواله اموال قارون
فمن خلال فكرة المهدي يمكن ابتزاز اموال الشيعة باسم الحقوق الشرعية باسم الامام الغائب من الخمس والنذور والصدقات وغيرها
ويقوم المرجع بوضع الاموال بحسابه الخاصة له ولابنائه وعائلته ولورثته من بعده
وربما ينشا ايضا مشروع استثماري يسمى الحسينية حيث انها تدر اموال طائلة
يمكن من خلال الحسينية انتزاع الاموال من النذور والصدقات سواء اموال نقدية او من خلال مواد عينية
وفي محرم تتزايد تدفقات الاموال يقوم خلالها صاحب الحسينية بشراء كم خروف وكم كيس رز
ويوزع بحسب المقامات من يدفع اكثر يحصل على وعاء يحتوي على الارز واللحم
اما اذا كان المتبرع من صغار القوم او من المتبرعين الذين دخلهم ضعيف
سيناله فقط صحن من الارز مع عظمتين الا اذا كان عنده واسطة داخل الحسينية من المستفيديين من الاموال التي تجبى لصالح المرجع او لصالح صاحب الحسينية هنا سيتمكن من الحصول على وجبة دسمة
ويكون مقتل الحسين مصدر اخر للدخل مع المصدر الثاني من خلال الخمس وجمعه باسم الامام الغائب
وكما قلنا يحول الجزء الاكبر من دخل الحسينية
الي الحساب البنكي للمرجع اذا كانت الحسينية قد انشاها المرجع او لصاحب الحسينية اي احد المستثمرين المتاجرين بمقتل الحسين رضوان الله
والحسينيات تجلب الاموال وتكدس الثروات وتزداد الملايين في حسابات مراجع الشيعة
فالامام الغائب اي المهدي المنتظر مشروع استثماري مربح جدا من خلال اخذ الخمس وايداعه بالحساب
ومع توالي السنين يزداد تضخم الاموال التي تضيق بها خزانة بنك واحد
ويتحول المال بعد وفاة المرجع الديني الي ابناء المرجع
ولورثتهم بعد وفاتهم فاذا عرف السبب بطل العجب

==

واود ان اعرفكم على كيفية استغلال مشاعر عامة الشيعة من خلال مايروى في الحسينية
ساضرب مثال يقرب الصورة عن طريقة الشيعة
فالكثير منا شاهد الافلام الهندية فهي تعتمد على توظيف المواقف الحزينة الماساوية والمبالغ فيها لاستدرار عاطفة المشاهد وليتفاعل مع الموقف فتسيل الدموع ويبكي والبعض ينفجر من البكاء على مشاهد الفيلم فكلما زادت كمية الدموع والاحداث الماساوية في الفيلم زادت نسبة مشاهدين الفيلم كذلك في الحسينية تزداد شعبية قارئ العزاء بقدرته على استدرار دموع المستمعين فكلما كثرت الاكاذيب والمبالغات في رواية المقتل كلما كان افضل من على شاكلة (الملك فطرس) وغيرها من حواديت الجن والغول والاساطير
والمتتبع للاساطير التي تروى والتاليفات والمبالغات عن مقتل الحسين رضوان الله عليه
غالب منشئها كان من الحسينيات وذلك لزوم اكل العيش والمتاجرة بدم الحسين
فمثلما تفاعل المشاهد لقصة فيلم هندي يتناول قصة غير حقيقة فما بالك بالتفاعل مع قصة مقتل الحسين رضوان الله عليه .
هكذا يتمكن المرجع الديني الشيعي بجمع الاموال والضحك على الذقون من خلال ما يعرضونه على جمهور المتفرجين من عامة الشيعة بل والان يقومون في بعض الحسينيات يقومون بعرض مسرحيات تمثل قصة المقتل الم اقل لكم انه فيلم هندي وتنظيف جيوب المشاهدين .
========

هنا لمن اراد تكملة البحث

http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...E3%D8%E5%D1%ED