عرض مشاركة واحدة
قديم 19-11-16, 02:46 PM   رقم المشاركة : 3
Muhamad Sulaiman
عضو فضي








Muhamad Sulaiman غير متصل

Muhamad Sulaiman is on a distinguished road


أما عن قول الهالك/ المجلسي:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhamad sulaiman مشاهدة المشاركة
  

الحديث الخامس: موثق
قوله : ((أي لم يحد)) من كلام يونس كما يظهر من التهذيب ، وحمل الشيخ أمثال هذا الخبر على التقية (يتبع الرد بالمشاركة التالية)
مرأة العجول للهالك/ المجلسي - ج23 ص267

http://books.rafed.net/view.php?type=c_fbook&b_id=1076





فلا زال سؤال شيخنا/ الجمال – أذهب الله عنه الرجس وطهره تطهيرا، قائماً:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجمال مشاهدة المشاركة
   الزملاء الرافضة

لماذا يجوز عندكم كذب التقية على الأئمة ولا يجوز على الأنبياء ؟

أليس في ذلك اشعار بضعف إيمان أئمتكم وعدم قدرتهم على تحمل الأذى في سبيل الدعوة ؟

أم أن هناك سر آخر وراء ذلك ؟

وحتى لا يدع مدع بأننا نتقول عليكم سنورد أقوال علماءكم في هذه الفضيحة



وقد أحسن شيخنا/ عبد الملك الشافعي - أذهب الله عنه الرجس وطهره تطهيرا، حيث قال:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الملك الشافعي مشاهدة المشاركة
  

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله على آله وصحبه أجمعين وبعد ،

فلا يخفى على المتتبع أهمية أصل التقية عند الإمامية حتى جعلوه شمّاعةً يعلقون عليها كل تناقض أو تخبط في مروياتهم وكلام علمائهم ،
بل صيَّروه صنماً مضِّلاً تُنْحَر قرباناً له الروايات وتُحَرَّف عند أعتابه المعتقدات !!!


ولذا نجدهم يوجِّهون كل قول يصدر من أحد أئمة آل البيت - رضي الله عنهم - مخالف لمشاربهم وأهواءهم على أنه صدر بدافع الخوف من الحكام الطواغيت ولم يكن يمثل حقيقة معتقدهم !!!

وهكذا استطاعوا التخلص - ببركة هذا الوثن - من كل قول يتناقض مع ما اخترعوه من معتقدات باطلة !!!



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الملك الشافعي مشاهدة المشاركة
  



ولله در شيخنا/ أبا سند - أذهب الله عنه الرجس وطهره تطهيرا - في إلزامه للرافضة بعد استعراض إشكالات صنم التقية بدين شيعة إبليس:


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سند مشاهدة المشاركة
   [font=arial black]بسم الله الرحمن الرحيم

التقية في الأحكام بدين الإمامية من أشكل المباحث وأعقدها لدى علماء الإمامية ومحققيهم , وقد وصفها محققهم البحراني في كتابه [الحدائق الناضرة] " التقية التي هي في اختلاف الأحكام الشرعية أصل كل بلية " (ج3 / ص126).

وقد كرر هذه العبارة في كتابه مرات كثيرة ألماً من داء التقية التي ألحقت الضرر بأخبارهم ومروياتهم وأشكلت عليهم الجمع بين الأخبار وتحقيقها .

وداء التقية لم يقتصر على أخبارهم ومروياتهم فحسب , بل ألحق الضرر بأصولهم الأصيلة وعقائدهم الركينة ,

وهذا ما سنبينه في هذا الموضوع ان شاء الله .





اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سند مشاهدة المشاركة
  

وبعد استعراض اشكالات التقية المدمرة لأصول الإمامية نستنتج ما يلي:-

1- الأمة لا تحتاج الى امام معصوم يحفظ الشريعة بدليل أن الأمة حفظت الشريعة مع تحريف المعصوم لها فلا ضرورة لوجود إمام وبذلك تصرع إمامتهم ببركة تقيتهم

2- الإمام المعصوم يحتاج للأمة لتصحيح مسار الدين الذي حرفه بتقيته ولرد ما زاده في الدين ولإتمام ما أنقصه من الدين

ولاحظ يا عزيزي القارئ:
كيف أن الإمامة انتقلت من المعصوم الى الأمة
فلو زاد الإمام تقية ردوه وإن أنقص شيئا تقية أتموه , وهذا ينقض قاعدة اللطف التي نادى بها الإمامية , حيث أصبح وجود الإمام عبء على الأمة وليس لطف كما قالوا
.






وختاماً:
الصاعقة المحرقة لشيخنا/ الجمال - على دين شيعة إبليس في ردهم روايات من يزعمون إمامتهم عن رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، متذرعين بصنم تقية النفاق والكذب


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجمال مشاهدة المشاركة
  
كثيرا ما يرد علماء الرافضة روايات أئمتهم بحجة أنهم قد قالوها تقية

وعندما نجد أن مثل تلك الروايات تنتهي إلى الإمام وكأنها رأيه أو اجتهاده الشخصي

فإننا نجد لهم العذر ونحملها بدورنا على الجبن ومخافة الناس على نفسه لأنه ربما لم يطلع على قوله تعالى :
" الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (3) " المائدة
" وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنْهُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِي وَلأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (150) " البقرة

أو أنه لم يبلغ من الإيمان الدرجة التي تجعله يصدع بالحق ويدفن خوفه من الناس في خوفه من الله

هذا كله في حالة أن علماء الرافضة قد صدقوا على أئمتهم بأنهم قد قالوا ما يوافق دين محمد من باب التقية

وإلا فإننا نكبر علماء أهل البيت من أن ينزلقوا إلى هذا النفاق والمداهنة في الحق كما يتهمهم الرافضة

خاصة وأنهم قد كان بإمكانهم أن يقولوا لمن يسألهم لا نعلم الجواب إذا خشوا على أنفسهم دون أن يضطروا إلى الكذب وإضلال الناس


ولكن أن نجد أن الإمام يروي عن رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام فيخبر عنه

ثم يتحايل دهاقنة الرفض على مثل تلك الروايات بقولهم أنها قد صدرت عن الإمام تقية

فلا تفسير لمثل تلك الحماقة إلا أنهم يتهمون الإمام بالكذب على رسول الله عامدا متعمدا

لأنه كان يكفيه أن ينسب القول الى نفسه ليتبع تقية الجبناء الخائفين من الناس ولن يجبره أحد على نسبته إلى الرسول

فالتقية قد تجيز له أن يكذب على نفسه فيقرر مالايؤمن به عند خوفه وإجباره على قول ما لا يعتقد صحته

ولكنها لا تجيز له أن ينسب الكذب إلى رسول الله لأنه بذلك أصبح متعمدا للكذب عليه ولا عذر له على الإطلاق

وقد تواتر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله :
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ متفق عليه

اللهم اهدنا و اهد بنا









التوقيع :



يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ انْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ


موسوعة بيان الإسلام: الرد على الإفتراءات والشبهات



الشيخ/ الجمال:
القرآن الكريم يقر بإمامة المهاجرين والأنصار ويهمل إمامة أئمة الرافضة

نظرات في آية تطهير نساء النبي

القول الفصل في آية الولاية "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ"

نموذج لتهافت علماء الرافضة وكذبهم لتجنب شهادة القرآن بكفرهم

د/ أمير عبد الله
حِوار بين د.أمير و مؤمِن مسيحي " مُصحف ابن مسعود وقرآنية المعوذتين"


من مواضيعي في المنتدى
»» شهادة المنصفين من أهل الكتاب والكفار، للقرآن بالصحة والصدق
»» مناظرة مع منكر السنة/ ايمن1، حول ما يدعيه أن شرائع الإسلام جميعها من التوراة والإنجيل
»» بيان الإسلام: الزعم أن قاعدة تقوية الحديث الضعيف بكثرة طرقه على إطلاقها
»» إلى جميع المخالفين الذين يسجلون بالمنتدى بمعرفات إسلامية
»» واجبات الإمام من دين الرافضة عجز الـ لا درزن المقدس عن القيام بها