عرض مشاركة واحدة
قديم 03-05-13, 12:09 PM   رقم المشاركة : 4
أم الحسن
عضو ذهبي







أم الحسن غير متصل

أم الحسن is on a distinguished road


وهل نحن يا وهابيه جهال لا نفرق بين النبيذ الحلال و الخمر الحرام ..

إنظر ..


بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 10 - ص 274
وهذه رواية تثبت شرب الشيعة أصحاب المذهب الحق للمسكرات ودفاع الأمام عنهم وعن منكرهم بقوله الله كريم فجمع بين حبنا أهل البيت وحب الخمر !
:
وفي رواية إن رجلا من المنافقين قال لأبي الحسن الثاني عليه السلام : إن من شيعتكم قوما يشربون الخمر على الطريق ، فقال : الحمد لله الذي جعلهم على الطريق فلا يزيغون عنه . واعترضه آخر فقال : إن من شيعتك من يشرب النبيذ فقال عليه السلام : قد كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله يشربون النبيذ ، فقال الرجل : ما أعني ماء العسل وإنما أعني الخمر . قال : فعرق وجهه ، ثم قال : الله أكرم من أن يجمع في قلب المؤمن بين رسيس الخمر وحبنا أهل البيت ، ثم صبر هنيئة وقال : فان فعلها المنكوب منهم فإنه يجد ربا رؤوفا ونبيا عطوفا وإماما له على الحوض عروفا وسادة له بالشفاعة وقوفا ، وتجد أنت روحك في برهوت ملوفا .

عرفت شنو يقصد بهالروايه خمر مب نبيذ الماء بالعسل ..

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 27 - ص 314
وهذا زيد إبن علي بن الحسين الامام الثالث عندكم كان يشرب الخمر ويسكر في شوارع المدينة ! هذا امام من آل محمد ومؤسس الشيعة الزيدية وكان يشرب الخمر
رجال الكشي : حمدويه ، عن أيوب ، عن حنان بن سدير قال : كنت جالسا عند الحسن بن الحسين ، فجاء سعيد بن منصور وكان من رؤساء الزيدية فقال : ما ترى في النبيذ ؟ فإن زيدا كان يشربه عندنا قال : ما أصدق على زيد أنه شرب مسكرا قال : بلى قد يشربه قال : فإن كان فعل ، فإن زيدا ليس بنبي ولا وصي نبي إنما هو رجل من آل محمد يخطئ ويصيب .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 46 - ص 194

آل البيت منهم من يشرب الخمر خمر خمر !!!!!!!!!!!!!


وهذا شاعر أهل البيت السيد بن محمد الحميري كان يشرب الخمر لكنه إن شاء الله سيغفر له لأنه من الموالين !
قال : سمعت نحيبا من وراء الستر ، وقال : من قال هذا الشعر ؟ قلت : السيد بن محمد الحميري فقال : رحمه الله ، فقلت : إني رأيته يشرب النبيذ فقال : رحمه الله قلت : إني رأيته يشرب النبيذ الرستاق قال : تعني الخمر ؟ قلت : نعم قال : رحمه الله ، وما ذلك على الله أن يغفر لمحب علي عليه السلام .

شنو خمر خمر خمر

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 47 - ص 326
وهذا ابن الامام الحسن العسكري وكان شراباً للخمر ومقامراً وموسيقياً ( خوش تربية بوية ) :
كمال الدين : حدثنا أبو الأديان قال : كنت أخدم الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام وأحمل كتبه إلى الأمصار فدخلت إليه في علته التي توفي فيها صلوات الله عليه ، فكتب معي كتبا وقال : تمضي بها إلى المدائن فإنك ستغيب خمسة عشر يوما فتدخل إلى سر من رأى يوم الخامس عشر ، وتسمع الواعية في داري وتجدني على المغتسل . قال أبو الأديان : فقلت : يا سيدي فإذا كان ذلك فمن ؟ قال : من طالبك بجوابات كتبي فهو القائم بعدي فقلت : زدني فقال : من يصلي علي فهو القائم بعدي فقلت : زدني فقال : من أخبر بما في الهميان فهو القائم بعدي ، ثم منعتني هيبته أن أسأله ما في الهميان ، وخرجت بالكتب إلى المدائن وأخذت جواباتها ، ودخلت سر من رأى يوم الخامس عشر كما قال لي عليه السلام فإذا أنا بالواعية في داره وإذا أنا بجعفر بن علي أخيه بباب الدار ، والشيعة حوله يعزونه ، ويهنؤونه ، فقلت في نفسي : إن يكن هذا الامام ، فقد حالت الإمامة لأني كنت أعرفه بشرب النبيذ ويقامر في الجوسق ويلعب بالطنبور .

خووووووووووش تربيه !!!!


بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 52 - ص 67
وهنا ترحم جعفر الصادق على أحد السكارى من الموالين ! :
الكشي : وجدت في كتاب محمد بن نعيم الشاذاني بخطه : حدثني جعفر بن محمد المدايني عن موسى بن القاسم البجلي عن حنان بن سدير عن أبي نجران قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إن لي قرابة يحبكم إلا أنه يشرب هذا النبيذ ، قال حنان ، وأبو نجران : هو الذي يشرب النبيذ غير أنه كنى عن نفسه ، قال : فقال أبو عبد الله عليه السلام فهل كان يسكر ؟ فقال : قلت : إي والله جعلت فداك إنه ليسكر ، فقال : فيترك الصلاة ؟ قال : ربما قال للجارية : صليت البارحة فربما قالت : نعم ، قد صليت ثلاث مرات ، وربما قال للجارية : صليت البارحة العتمة ؟ فتقول : لا والله ما صليت ، ولقد أيقظناك وجهدنا بك فأمسك أبو - عبد الله عليه السلام يده على جبهته طويلا ثم نحى يده ثم قال له : قل له : يتركه ، فان زلت به قدم فان له قدما ثابتا بمودتنا أهل البيت .

!!!!!

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 63 - ص 486 - 487
وهنا تحليل جعفر الصادق للنبيذ والخمر والمسكر ( خوش إمام أبد ميخالف القرآن ) !
التمحيص ، رياض الجنان : عن فرات بن أحنف قال : كنت عند أبي عبد الله عليه السلام إذ دخل عليه رجل من هؤلاء الملاعين فقال : والله لأسوءنه في شيعته فقال : يا أبا عبد الله أقبل إلي فلم يقبل إليه فأعاد فلم يقبل إليه ، ثم أعاد الثالثة فقال : ها أنا ذا مقبل فقل ، ولن تقول خيرا فقال : إن شيعتك يشربون النبيذ فقال : وما بأس بالنبيذ أخبرني أبي عن جابر بن عبد الله أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله كانوا يشربون النبيذ فقال : ليس أع************ النبيذ أع************ المسكر ، فقال : شيعتنا أزكى وأطهر من أن يجري للشيطان في أمعائهم رسيس ، وإن فعل ذلك المخذول منهم فيجد ربا رؤوفا ونبيا بالاستغفار له عطوفا ووليا له عند الحوض ولوفا ، وتكون أنت وأصحابك ببرهوت ملوفا . قال : فأفحم الرجل وسكت ، ثم قال : ليس أع************ المسكر إنما أع************ الخمر ، فقال أبو عبد الله عليه السلام : سلبك الله لسانك ما لك تؤذينا في شيعتنا منذ اليوم أخبرني أبي ، عن علي بن الحسين ، عن علي بن أبي طالب ، عن رسول الله ، عن جبرئيل صلوات الله عليهم ، عن الله عز وجل أنه قال : يا محمد إنني حظرت الفردوس على جميع النبيين حتى تدخلها أنت وعلي وشيعتكما إلا من اقترف منهم كبيرة فاني أبلوه في ماله أو بخوف من سلطانه ، حتى تلقاه الملائكة بالروح والريحان ، وأنا عليه غير غضبان ، فيكون ذلك حلا لما كان منه ، فهل عند أصحابك هؤلاء شئ من هذا ؟ فلم أودع . بيان : " رسيس " أي شئ ثابت كناية عن الاعتياد أو قليل أوجب للحرام أو ابتداؤه في القاموس : الرس ابتداء الشئ ، ومنه رس الحمى ورسيسها والاصلاح والافساد والحفر والدس والرسيس الشئ الثابت وابتداء الحب والحمى ، وقال : الوليف البرق المتتابع اللمعان ، كالولوف ، وضرب من العد وتقع القوائم معا وأن يجئ القوم معا . والولاف والمؤالفة الآلاف والاعتزاء والاتصال ، وقال : لاف الطعام كمنع أكله أكلا جيدا وقال : لفت الطعام لوفا أكلته أو مضغته ، واللؤف من الكلاء والطعام مالا يشتهى وكلا ملوف قد غسله المطر . " فلم أودع " أي إذا عرفت ذلك فان شئت فلم أي أثبت على الملامة فتعذب أو اترك الملامت لتنجو منه .

هني ما يحتاج !!!!!!!!

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 65 - ص 144 - 146
وهذا ابن ابي يعفور أحد اصحاب الامام جعفر الصادق الثقات يقول له جعفر لا تشرب الخمر فيشربه حتى قتله الخمر :
رجال الكشي : قال : وجدت في بعض كتبي عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن عثمان بن عيسى ، عن ابن مسكان ، عن ابن أبي يعفور ، قال : كان إذا أصابته هذه الأوجاع فإذا اشتدت به شرب الحسو من النبيذ فسكن عنه ، فدخل على أبي عبد الله عليه السلام فأخبره بوجعه وأنه إذا شرب الحسو من النبيذ سكن عنه . فقال له : لا تشربه ، فلما أن رجع إلى الكوفة هاج به وجعه ، فأقبل عليه أهله فلم يزالوا به حتى شرب فساعة شرب منه سكن عنه . فعاد إلى أبي عبد الله عليه السلام فأخبره بوجعه وشربه . فقال له : يا ابن أبي يعفور ! لا تشرب ، فإنه حرام . إنما هو الشيطان موكل بك ، ولو قد يئس منك ذهب . فلما أن رجع إلى الكوفة هاج به وجعه أشد ما كان ، فأقبل أهله عليه ، فقال لهم : والله ما أذوق منه قطرة أبدا . فأيسوا منه [ أهله ] وكان يتهم على شئ ولا يحلف ، فلما سمعوا أيسوا منه . واشتد به الوجع أياما ، ثم أذهب الله به عنه ، فما عاد إليه حتى مات رحمة الله عليه . بيان : قوله " وكان يتهم " بيان لعلة يأسهم من شربه ، وحاصله أنه كان يتهم باليمين والامتناع منه بحيث كان إذا اتهم على أمر عظيم يخاف ضررا عظيما فيه لا يحلف لنفي هذه التهمة عن نفسه ، فمثل هذا معلوم أنه لا يخالف اليمين ، ولا يحلف إلا [ على ] ما عزم عليه .

وهم هني مايحتاج اعبر

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 59 - ص 85
وهذا إكتشاف عظيم ضعوا قليلاً من الملح مع الخمر حتى يصبح محللاً :
فقه الرضا : قال عليه السلام : اعلم أن أصل الخمر من الكرم إذا أصابته النار أو غلا من غير أن تصيبه النار فهو خمر ، فلا يحل شربه إلا أن يذهب ثلثاه على النار ويبقى ثلثه ، فان نش من غير أن تصيبه النار فدعه حتى يصير خلا من ذاته ، من غير أن يلقى فيه شئ ، فان تغير بعد ذلك وصار خمرا فلا بأس أن تطرح فيه ملحا أو غيره حتى يتحول خلا .

خوش يا كتاكيت :d


بحار الأنوار للعلامة المجلسي (27/311) .
12 - وفي رواية إن رجلا من المنافقين قال لأبي الحسن الثاني عليه السلام : إن من شيعتكم قوما يشربون الخمر على الطريق ، فقال : الحمد لله الذي جعلهم على الطريق فلا يزيغون عنه !!! . واعترضه آخر فقال : إن من شيعتك من يشرب النبيذ فقال عليه السلام : قد كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله يشربون النبيذ ، فقال الرجل : ما أعني ماء العسل وإنما أعني الخمر . قلتُ : إنظر الآن إلي حال من قال بشربهم النبيذ لا الخمر عندما رد عليه من قال بشربهم للخمر كيف أصبح من حاول الذب عن قومهِ .

يشربون الخمر وعلى الطريقه شلون تجي ما ادري << اهاه لا تقول النبيذ ذا خمر خمر خمر

وهذا آخر بحار الأنوار للعلامة المجلسي (27/323) .
ال : سمعت نحيبا من وراء الستر ، وقال : من قال هذا الشعر ؟ قلت : السيد بن محمد الحميري فقال : رحمه الله ، فقلت : إني رأيته يشرب النبيذ فقال : رحمه الله قلت : إني رأيته يشرب النبيذ الرستاق قال : تعني الخمر ؟ قلت : نعم قال : رحمه الله ، وما ذلك على الله أن يغفر لمحب علي عليه السلام ( 1 ) . فهذا آخر وهو ممن إعتمد عليه وهو ثقة إلا أنه كان يشرب الخمر ولكن الله يغفر لمحب علي سبحان الله هل يغفر لله لمن كان خماراً يا رافضة ما هذا القول . ومع ذلك لم يسلم أهل البيت من طعن الرافضة , فما قول الرافضة بأبناء الأئمة هنا .

هم خوش هني عشان علي رضي الله عنه يغفر له !!!!!!!!!!!!!!!

يعني من أعترافكم على انفسكم تفسرون معنى النبيذ هل هو الحلال والا النبيذ الحرام اللي هو الخمر << وجاي انت تقول ياوهابيه انتم تدلسون علينا