عرض مشاركة واحدة
قديم 10-06-17, 05:15 AM   رقم المشاركة : 25
الوتد
مشترك جديد






الوتد غير متصل

الوتد is on a distinguished road


هذا كلام الرافضي ارسله لي :
������

يا وهابي ،، هذان مصدران ،، الاول مسند احمد بن حنبل بتحقيق شعيب الارنؤوط وكل مشخصات الكتاب واضحة في رقم حديث 21186 وفي رقم 21189 والرواية عن الصحابي ابي ابن كعب وهو صحابي معروف ،، والراوي عنه زر بن حبيش وهذا يسئل ويقول لأبي بن كعب : ان ابن مسعود كان لا يكتب المعوذتين في مصحفه ،، هذا السؤال وجهه زر بن حبيش ، لهذا الصحابي وابي بن كعب ما انكر وما قال ،، لا ليس كذلك وعبد الله بن مسعود رجع عن هذا الرأي ونعم في بداية الامر كان ابن مسعود لم يكتب وبعد ذلك كتب المعوذتين ورجع ،، ابي بن كعب لم يقل ذلك كله ، بل قال وشهد ان رسول الله ص واله اخبره ان جبريل قال للنبي ((قل اعوذ برب الفلق وقل اعوذ برب الناس والنبي ص واله قال ذلك والصحابة تابعوا النبي ومن جملتهم ابي بن كعب ، هذا معنى ومضمون هذه الرواية ،، واما ابن مسعود فقد بقي على نظريته في المعوذتين ،، واما في الرواية الثانية التي هي كذلك من مسند احمد برقم 21189 فهي كذلك عن ابي بن كعب وفيها ان ابن مسعود يحك المعوذتين ،، وفي متن الرواية ،، سؤال يطرح على سفيان لما نقل هذا الخبر وان السائل متعجب ان ابن مسعود هكذا يفعل بالمعوذتين ،، ثم الرواية كذلك بقيتها كلام ابي بن كعب ، وفي بقية الورقة يقول سفيان يحكهما يعني المعوذتين ،، وليسا في مصحف ابن مسعود وكان يرى ، يعني ابن مسعود ،، والكلام هذا لسفيان ،، وكان يرى رسول الله ص واله يعوذ بهما الحسن والحسين ،،، والى اخر المتن وفيه قبل الاخير واصر على ظنه ،، يعني لم يتراجع عن نظره وظنه في ان المعوذتين ليستا من القران بل هما عوذتان او دعاء ،، ولم يسمع النبي ص واله يقرأبهما في صلاته ،، ولكن النتجية ما هي ،، النتيجة ان ابن مسعود بقي على ظنه هذا ولم يعتبرهما من القران ،، وهذا الصحابي يعني ابي بن كعب ، لم ينكر ويقول ان ابن سعد نعم كان في بداية امره هكذا يظن انهما ليستا من القران وبعد ما تبين له الامر رجع ،،
واما ما ذكره ابن حبان في صحيحه وقد ارسلت الرواية مثورة وهي كذلك عن زر بن حبيش عن ابي بن كعب وفيها ان زر بن حبيش ،، يقول لقيت ابي بن كعب فقلت له ان ابن مسعود كان يحك المعوذتين من المصاحف ويقول انهما ليستا من القران فلا تجعلوا فيه ما ليس منه ،، وكذلك هنا ابي بن كعب كعب لم ينكر عمل ابن مسعود بحيث ان يقول ابي ان ابن مسعود لم يكن يفعل ذلك ابدا وهذا اتهام باطل ،، بل اقر ولم ينكره ابدا ابدا ،، ولا ان ابي بن كعب قال نعم كان ابن مسعود هكذا في بداية امره ولما ان انكشف له الامر تراجع ،، عن نظره ،، وانما ابي بن كعب فقط نقل ما قيل لرسول الله ص واله والصحابة قالوا حسب ما قيل لرسول الله ،، يعني ابي بن كعب ينقل نظر بقية الصحابة ،، اما نظرية ابن مسعود لا ينكرها ولا يقول تراجع عنها ،،
وظاهر هذه الرواية التي مروية عن ابي بن كعب وحسب ما قاله سفيان في ان ابن مسعود اصر على ظنه ،، كل هذا يدل على ان ابن مسعود لم يتراجع عن نظره هذا ،، واما ان الصحابة هل قالوا في حق ابن مسعود انه مخالف لله ولرسوله ،، فهذا خارج عن الموضوع ،، سواء قالوا ام لم يقولوا لا ييغير من الواقع شيئ ، لأن النصوص هذه التي ارسلتها من مسند احمد ومن صحيح ابن حبان ،، فيها الكفاية للمطلوب ،، وطبعا توجد نصوص وروايات اخرى عن نفس ابن مسعود ،، وانما انا ذكرت رواية ابي بن كعب كشاهد لما انقله عن نفس ابن مسعود وبروايات متعددة الطرق والرواة عنه هم من التابعين ،، والنتيجة ان هذا الصحابي ابي بن كعب لم ينكر في ان ابن مسعود لم يكن كذلك ،، او ان ابن مسعود تراجع عن هذا

وهذا ردي عليه :
������

في هذا الحديث يقول زر بن حبيش لأبي بن كعب ان ابن مسعود كان لا يكتب المعوذتين في مصحفه ،،،

أين استدلالك في هذا ( إنكار ) ابن مسعود ...؟

إن من حفظ وعلم يكون حجه على من لم يحفظ ولم يعلم ��
هذا استلال يُبين ان ابن مسعود لم يحفظ ولم يعلم هاتين السورتين وغيره من الصحابه قد علمها وحفظها والحجة لهم عليه وبمعنى انتم علمتم وانا لم اعلم فهذا اعتقادا وليس استنكاراً كما تظن
والدليل ان أبي بن كعب قال : نقولها كما يقولها رسول ولم يذكر ان ابن مسعود أنكرها ولم يقر بها

وهنا أيضا قال يحكها من المصحف ولم ينكر
وذكر أيضاً انها لم تكن في مصحف ابن مسعود لماذا ،؟
لأن ابن مسعود كان يرى رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذ بهما الحسن والحسين ولم يسمعه يقرأها في شي من صلاته ضناً منه إنهما معوذتان ماذا يدل على ذلك ،،؟
القضية قضية عدم إعتقاد انها من القرآن لما رأى وفهم ببداية الأمر فأين الإستدلال القاطع انه انكرهما ولم يقر بهما حتمياً انها من القرآن ،،؟

حدث العاقل بما يعقل

يا رافضي نحن علمنا مصادرك وفهمنا
أبي بن كعب قال انه لم يكتب المعوذتين ولم يقل أنكرهما وجحدهما وهذا استدلال ان هناك فهم خاطئ لأبن مسعود وليس إنكاراً قاطعاً
وأما اتباع الصحابة للنبي لا يعني ان ابن مسعود مخالف ولم يذكر الراوي ذلك وما الذي يمنعه ذكر ذلك
وأما استغراب الراوي عن ابن مسعود فهو في محل شك وليس إنكاراً


هذا تخبيص وتدليس منك لم تأتي بالذئب من ذيله

أين موضع الإصرار عند سفيان لأبن مسعود ،،،،؟ وما الدليل الذي استدليت به ان ابن مسعود لم يتراجع عن نظره ،،؟


ولماذا تقول ان قول الصحابة لا يغير شي ،،؟
انت الآن تحجني بقول الرواة كأبي بن كعب وتحاول تقنعني وجميع الناس ان روايتهم تدل على الإستنكار القاطع الصريح فأنا لابد ان أطالبك بدليل ممن هم اصدق من الرواة وهم الصحابة ��

أعطني دليلاً صريحاً قاطعاً ان احد الصحابة قال وأقر بأن ابن مسعود أنكر ومات على ذلك !!