عرض مشاركة واحدة
قديم 18-01-07, 07:15 AM   رقم المشاركة : 4
توفيق
عضو





توفيق غير متصل

توفيق is on a distinguished road


عند الشيعة

.... صوت الله عز وجل :


هنا الله عز وجل يتحدث بصوت ولسان على بن ابى طالب رضى الله عنه :


إعداد مؤسسة السيدة زينب (عليها السلام) الخيرية

عن إبن عمر قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول وقد سئل: بأيّ لغة خاطبك ربّك ليلة المعراج؟.
قال: خاطبني بلسان عليّ، فألهمني أن قلت: يا ربّ خاطبتني أم عليّ؟.فقال: يا أحمد، أنا شئ ليس كالأشياء، ولا أقاس بالنّاس، ولا أوصف بالشبهات، خلقتك من نوري، وخلقت عليّاً من نورك، إطلّعت على سرائر قلبك، فلم أجد أحداً إلى قلبك أحبّ من عليّ بن أبي طالب، فخاطبتك بلسانه كيما يطمئن قلبك .
ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص96، المناقب للخوارزمي الحنفي ص78 ح61.

******************

وفي المجالس عن الصادق عليه السلام لما أسري برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى بيت المقدس حمله جبرئيل على البراق فأتيا بيت المقدس وعرض عليه محاريب الأنبياء وصلى بها ورده فمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في رجوعه بعير (1) لقريش وإذا لهم ماء في آنية وقد أضلوا بعيرا لهم وكانوا يطلبونه فشرب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من ذلك الماء وأهرق باقيه فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال لقريش إن الله تعالى قد أسرى بي إلى بيت المقدس وأراني آثار الأنبياء ومنازلهم وإني مررت بعير في موضع كذا وكذا وقد أضلوا بعيرا لهم فشربت من مائهم وأهرقت باقي ذلك فقال أبو جهل قد مكنتكم الفرصة فسألوه كم الأساطين فيها والقناديل فقالوا يا محمد أن هاهنا من قد دخل بيت المقدس فصف لنا كم أساطينه وقناديله ومحاريبه فجاء جبرئيل عليه السلام فعلق صورة بيت المقدس تجاه (2) وجهه فجعل يخبرهم بما يسألونه عنه فلما أخبرهم قالوا حتى يجيء العير ونسألهم عما قلت فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تصديق ذلك أن العير تطلع عليكم مع طلوع الشمس يقدمها جمل أورق (3) فلما كان من الغد أقبلوا ينظرون إلى العقبة ويقولون هذه الشمس تطلع الساعة فبينما هم كذلك إذ أطلعت عليهم العير حتى طلع القرص يقدمها جمل أورق فسألوهم عما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقالوا لقد كان هذا ضل جمل لنا في موضع كذا وكذا ووضعنا ماء فأصبحنا وقد اهريق الماء فلم يزدهم ذلك إلا عتوا . والقمي ما يقرب منه وفي كشف الغمة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه سئل بأي لغة خاطبك ربك ليلة المعراج فقال خاطبني بلغة علي بن أبي طالب عليه السلام فألهمت أن قلت يا رب خاطبتني أم علي فقال يا أحمد أنا شيء ليس كالأشياء ولا أقاس بالناس ولا أوصف بالأشياء خلقتك من نوري وخلقت عليا من نورك فاطلعت على سراير قلبك فلم أجد إلى قلبك أحب من علي بن أبي طالب فخاطبتك بلسانه كي ما يطمئن قلبك والأخبار في قصة المعراج كثيرة من أرادها فليطلبها من مواضعها وفيها أسرار لا يعثر عليها إلا الراسخون في العلم .
____________
(1) العير بالكسر القافلة مؤنثة والابل تحمل الميرة بلا واحد من لفظها أو كل ما امتير عليه ابلا كانت أو حميرا أو بغالا ج كعنبات ويسكن ق .
(2) ووجاهك وتجاهك مثلثين تلقاء وجهك ق .
(3) الاورق من الابل ما في لونه بياض الى سواد وهو من أطيب الابل لحما لا سيرا وعملا ق .
----------------------------

تَفسير الصَّافي ج3 ص 161 - ص 180
سورة الأسراء



وهنا الله عز وجل ينفح فى الصور و ينادي جل جلاله بصوت جهوري يسمع أقطار السماوات والارضين

- فس : قوله : " ونفخ في الصور فصعق من في السموات ومن في الارض إلا من شاء الله ثم نفخ فيه اخرى فإذا هم قيام ينظرون "
فإنه حدثني أبي ، عن الحسن بن محبوب ، عن محمد بن النعمان الاحول ، عن سلام بن المستنير ، عن ثوير بن أبي فاختة ، عن علي بن الحسين عليهما السلام قال :
سئل عن النفختين كم بينهما ؟
قال : ما شاء الله ،
فقيل له فأخبرني يابن رسول الله كيف ينفخ فيه ؟
فقال : أما النفخة الاولى فإن الله يأمر إسرافيل فيهبط إلى الدنيا ومعه صور ، وللصور رأس واحد وطرفان ، وبين طرف كل رأس منهما ما بين السماء والارض ، قال : فإذا رأت الملائكة إسرافيل وقد هبط إلى الدنيا ومعه الصور
قالوا : قد أذن الله في موت أهل الارض وفي موت أهل السماء ،
قال : فيهبط إسرافيل بحظيرة بيت المقدس ويستقبل الكعبة ، فإذا رأوا أهل الارض قالوا أذن الله في موت أهل الارض ،
قال : فينفخ فيه نفخة فيخرج الصوت من الطرف الذي يلي الارض فلا يبقى في الارض ذو روح إلا صعق ومات ، ويخرج الصوت من إسرافيل ،
قال : فيقول الله لاسرافيل : ياإسرافيل مت ، فيموت إسرافيل ، فيمكثون في ذلك ما شاء الله ، ثم يأمر الله السماوات فتمور ، ويأمر الجبال فتسير ، وهو قوله
: " يوم تمور السماء مورا وتسير الجبال سيرا "
يعني تبسط ، و " تبدل الارض غير الارض " يعني بأرض لم يكتسب عليها الذنوب بارزة ليس عليها الجبال ولا نبات ، كما دحاها أول مرة ، ويعيد عرشه على الماء كما كان أول مرة مستقلا بعظمته وقدرته ،
قال : فعند ذلك ينادي الجبار جل جلاله بصوت جهوري يسمع أقطار السماوات والارضين : " لمن الملك اليوم " ؟
فلا يجيبه مجيب ،
فعند ذلك ينادي الجبار جل جلاله مجيبا لنفسه :
" لله الواحد القهار " وأنا قهرت الخلائق كلهم وأمتهم ، إني أنا الله لا إله إلا أنا وحدي ، لا شريك لي ولا وزير ، وأنا خلقت خلقي بيدي وأنا أمتهم بمشيتي ، وأنا احييهم بقدرتي ،
قال : فنفخ الجبار نفخة في الصور يخرج الصوت من أحد الطرفين الذي يلي السماوات فلا يبقى في السماوات أحد إلا حي وقام كما كان ، ويعود حملة العرش ، ويحضر الجنة والنار ، ويحشر الخلائق للحساب ،
قال : فرأيت علي بن الحسين صلوات الله عليهما يبكي عند ذلك بكاءا شديدا .
بحار الأنوار - المجلد السادس
صفحة:325


وهنا الله عز وجل كالشجرة متشابكة الاغصان :

أخبرنا محمد بن هارون الزنجاني ، عن علي بن عبدالعزيز ، عن القاسم بن سلام قال : في معنى قول النبي صلى الله عليه وآله : " الرحم شجنة من الله عزوجل " يعني قرابة مشتبكة كاشتباك العروق ، وقول القائل " الحديث ذو شجون " إنما هو تمسك بعضه ببعض .
يعلق صاحب الانوارالمجلسي قائلا التالى :
وقال بعض أهل العلم : يقال : شجر متشجن : إذا التف بعضه ببعض ، ويقال : شجنة وشجنة والشجنة كالغصن يكون من الشجرة ، وقد قال النبي صلى الله عليه وآله : إن فاطمة شجنة مني يؤذيني ما آذاها ويسرني ماسرها ( 2 ) .
( 2 ) .معانى الاخبار ص 302 .
بحار الانوار ج71
باب 3 : صلة الرّحم ، واعانتهم ، والاحسان اليهم ، والمنع من قطع صلة الارحام ، وما يناسبه
[ 96 ][105]


وهنا كقطعة لحم والعياذ بالله :

28 - ير : أحمد بن محمد عن البرقي عن النضر بن سويد عن يحيى الحلبي عن عبدالله بن مسكان عن مالك الجهني قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : أنا شجرة من جنب الله ، أو جذوة ، فمن وصلنا وصله الله .
يعلق صاحب الانوارالمجلسي قائلا التالى :
بيان : الجذوة بالكسر : القطعة من اللحم ، ذكره الفيروزآبادي ، وقال : ماأحسن شجرة ضرع الناقة ، أي قدره وهيئته ، أو عروقه وجلده ولحمه ، انتهى
بصائر الدرجات ، 19 و 20 .
بحار الانوار - ج24 - باب 53 : انهم عليهم السلام جنب الله ووجه الله ويد الله وأمثالها
[191][200]

وهنا قال حاخاماتك ان لله قلب مخلوق طبعا كالبشر :


25 - يد : الدقاق عن الاسدي عن النخعي عن النوفلي عن علي بن الحسين عمن حدثه عن عبدالرحمان بن كثير عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إن أميرالمؤمنين عليه السلام قال : أنا علم الله ، وأنا قلب الله الواعي
ولسان الله الناطق ، وعين الله الناظرة ، وأنا جنب الله ، وأنا يدالله ( 1 )
توحيد الصدوق : 154 و 155 .

26 - ير : محمد بن إسماعيل النيشابوري عن أحمد بن الحسن الكوفي عن إسماعيل بن نصر وعلي بن عبدالله الهاشمي عن عبدالرحمن مثله ( 2 ) .
قال الصدوق رحمه الله : معنى قوله عليه السلام : وأنا قلب الله الواعي أنا القلب الذي جعله الله وعاء لعلمه ، وقلبه إلى طاعته ، وهو قلب مخلوق لله عزوجل . بصائر الدرجات : 19 فيه : عبدالله بن محمد عن محمد بن إسماعيل النيشابورى
بحار الانوار - ج24 - باب 53 : انهم عليهم السلام جنب الله ووجه الله ويد الله وأمثالها
[191][200]

وهنا الله يضع رجل على رجل ... طبعا كالبشر :

وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عمن ذكر ، عن أبي حمزة الثمالي قال : رأيت علي بن الحسين ( عليهما السلام ) قاعدا واضعا إحدى رجليه على فخذه ، فقلت : إن الناس يكرهون هذه الجلسة
ويقولون : إنها جلسة الرب ، فقال : إني انما جلست هذه الجلسة للملالة ، والرب لا يمل ولا تأخذه سنة ولا نوم .
الاصول من الكافي - الجزء الثاني تأليف:
ثقة الاسلام ابي جعفر محمد بن يعقوب بن اسحاق الكليني الرازي رحمه الله
المتوفى سنة 328 / 329 ه‍ - كتاب العشرة - باب الجلوس ص [662]



وهنا الله عز وجل يصافح الحسين ويسامره :

روى شيخكم العالم العلاّم ميرزا محمد تقي الملّقب بحجة الاسلام هذه الرواية نقلا من مدينة المعاجز عن دلائل الطبري : قال أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام عن أحمد بن الحسين المعروف بابن أبي القاسم عن أبيه عن الحسين بن علي عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر قال: قال أبو عبدالله (ع) لما منع الحسين(ع) وأصحابه الماء نادى فيهم من كان ظمآن فليجئ فأتاه رجل رجل فيجعل أبهامه في راحة واحدهم فلم يزل يشرب الرجل حتى ارتووا فقال بعضهم والله لقد شربت شرابا ما شربه أحد من العالمين في دار الدنيا فلما قاتلوا الحسين(ع) فكان في اليوم الثالث عند المغرب أعقد الحسين رجلا رجلا منهم يسميهم بأسماء آبائهم فيجيبه الرجل بعد الرجل فيقعد من حوله ثم يدعو بالمائدة فيطعمهم ويأكل معهم من طعام الجنة ويسقيهم من شرابها ثم قال أبو عبدالله (ع) والله لقد رآهم عدة من الكوفيين ولقد كرّر عليهم لو عقلوا قال ثم خرجوا لرسلهم فعاد كل واحد منهم إلى بلادهم ثم أتى لجبال رضوي فلا يبقى أحد من المؤمنين إلاّ أتاه وهو على سرير من نور قد حفّ به ابراهيم وموسى وعيسى ! وجميع الانبياء ! ومن ورائهم المؤمنون ومن ورائهم الملائكة ينظرون ما يقول الحسين(ع) قل فهم بهذه الحال إلى أن يقوم القائم و إذا قام القائم(ع) وافو فيها بينهم الحسين(ع) حتى يأتي كربلاء
فلا يبقى أحد سماوي ولا أرضي من المؤمنين إلاّ حفّوا بالحسين(ع) حتى أن الله تعالى يزورالحسين(ع) ويصافحه ويقعد معه على سرير, يا مفضل هذه والله الرفعة التي ليس فوقها شيئ لا لورائها مطلب .
ثم قال في تعليقه على الرواية ما نصه: ( يقول محمد تقي الشريف مصنف هذا الكتاب هذا الحديث من الأحاديث المستصعبة!! التي لا يحتملها إلاّ ملك مقرب أو نبي مرسل أو مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان )!!! .

قال هذا الحجة في موضع آخر: ( وأما المعصوم (ع) فهذا المقام حاصل له مساوقا لبدء خلقه فليس بين الله وبين حجته حجاب في حال من الأحوال كما مرّ صريح الحديث في ذلك في القسم الأول من الكتاب نعم أنهم (ع) يلبسوا بعض العوارض بالعرض في هذه الدار الفانية ليطيق الخلق رؤيتهم فيتمكنوا من تكميلهم و هو أحد الأسرار!! في بكائهم واستغفارهم إلى الله تعالى من غير ذنب لحق ذواتهم فافهم فإذا خلعوا هذا اللباس العرضي وانتقلوا إلى الدار الباقية خلص لهم ذلك المقام يزورهم الرب تعالى !! ويصافحهم!! ويقعدون معه!! على سرير واحد !! لاتحاد حكم العبودية مع حكم الربوبية )


وهنا ايضا فالوا يا رافضى ان الله شاب فى سن الثلاثين ونه أجوف إلى السرة والباقي صمد:

عن إبراهيم بن محمد الخزاز ، ومحمد بن الحسين قالا: دخلنا على أبي الحسن الرضا - عليه السلام - فحكينا له ما روي أن محمداً رأى ربه في هيئة الشاب الموفق في سن أبناء الثلاثين سنة، رجلاه في خضره، وقلنا(إن هشام بن سالم وصاحب الطاق والميثمي يقولون: إنه أجوف إلى السرة والباقي صمد..ال
(أصول الكافي 1/101) ، ( بحار الأنوار 4/40 ).

وهنا الله يرسل هدايا للامام :

حدثني أبو محمد ، هارون بن موسى بن أحمد المعروف بالتلعكبري ، قال : حدثنا أبو الحسن ، محمد بن أحمد بن عبيد الله بن أحمد بن عيسى بن المنصور ، قال : حدثنا أبو موسى ، عيسى بن أحمد بن عيسى بن المنصور ، قال : حدثني أبو محمد ، الحسن بن علي ، عن أبيه علي بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن موسى ، عن أبيه موسى بن جعفر ، عن أبيه جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن إبيه الحسين بن علي ، عليهم السلام والصلاة ، قال : حدثني قنبر مولى علي بن أبي طالب عليه السلام ، قال : كنت مع أمير المؤمنين عليه السلام على شاطئ الفرات ، فنزع قميصه ، ونزل إلى الماء فجاءت موجة ، فأخذت القميص . فخرج أمير المؤمنين عليه السلام فلم يجد القميص فاغتم لذلك ، فإذا بهاتف يهتف ، يا أبا الحسن انظر عن يمينك وخذ ما ترى ، فإذا منديل عن يمينه ، وفيه قميص مطوي ، فأخذه ولبسه فسقط من جيبه رقعة فيها مكتوب : * بسم الله الرحمن الرحيم ، هدية من الله العزيز الحكيم إلى علي بن أبي طالب ، هذا قميص هارون بن عمران ، كذلك وأورثناها قوما آخرين (2) . ____________
1 ـ جامع الرواة 1 | 169 . سفينة البحار 1 | 57 .
وحديث رد الشمس لامير المؤمنين عليه السلام من القضايا الثابتة أخرجه جمع من الحفاظ الاثبات بأسانيد جمة صحح جمع من مهرة الفن بعضها ، وحكم آخرون بحسن آخر ، وشدد جمع منهم النكير على من غمز فيه وضعفه ، وأفردها بالتأليف وجمعوا فيه طرقها وأسانيدها . الغدير 3 | 141 ـ 126 .
2 ـ البحار 42 | 122 الطبعة الجديدة . تنقيح المقال 2 | 29 ـ باب القاف . جامع الرواة 2 | 24 .


وهنا الله يعجز عن حل خلافات الملائكة :


أحمد بن عبدالله، عن عبدالله بن محمد العبسي قال: أخبرني حماد بن سلمة، عن الاعمش، عن زياد بن وهب، عن عبدالله بن مسعود قال: أتيت فاطمة صلوات الله عليها، فقلت لها: أين بعلك؟ فقالت: عرج به جبرئيل عليه السلام إلى السماء، فقلت: فيماذا؟ فقالت: إن نفرا من الملائكة تشاجروا في شئ فسألوا حكما من الآدميين فأوحى الله تعالى إليهم أن تخيروا، فاختاروا علي بن أبي طالب عليه السلام .

نقله المجلسى - رحمه الله - في البحار المجلد التاسع ص 379
من الاختصاص.الارشاد في معرفه حجج الله على العباد لمؤلفه -
شيخ الامه وعلم الشيعه محمد بن محمد بن النعمان
الملقب بالمفيد - المتوفي سنه 413هـ ص [208] - ص [216]


مشاركة من الاخ ساجد لله