بل بالعكس نريده حيآ بيننا حتى نرى ماذا سيفعل بعد ان أنفضح آمره وأفشي سره
فقد تحدث ألاخوه إن إيران ربما تخلصت منه كما تخلصت من محمد باقر الحكيم بأغتياله
ولن تتوانى في فعل ذلك بعد أن علمت بان كرته قد حُرق
ولكن صدقني ليس المشكله في كوهين الكويت بل في غيره
وهم كُثر ونسأل الله العظيم ان يرد كيدهم في نحورهم ياقوي ياعزيز