عرض مشاركة واحدة
قديم 07-09-11, 10:52 PM   رقم المشاركة : 3
فتى الشرقيه
عضو ماسي






فتى الشرقيه غير متصل

فتى الشرقيه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد العرقي مشاهدة المشاركة
   يعني اذا اكو عالم يقول بفتوى ويقول ان هذه تخالف كتاب الله
فهذا ليس بعالم
فمن اظل ممن يخالف كتاب الله
لكن عليك يا فتى الشرقية ان تدرك ان تفسيرنا غير تفسيركم وثقاتنا غير ثقاتكم

نطبق قولك على صلاة الجمعه عند الشيعه
قال الله تعالى
{{{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ(9)فَإِذَا قُضِيَتْ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }}}
إذا تقول كل عالم أو مرجع ضال إذا قال إن صلاة الجمعه واجبه تخييرا [[[ يعني مستحبه ]]] فالشيعي مخير بين أن يصليها جمعه أو يصلي الظهر ولا يصلي الجمعه بدون أي عذر
فالسستاني مثلا يقول بهذا
------------------------------



الاسئلة و الأجوبة » صلاة الجمعة » حكم صلاة الجمعة في عصر الغيبة





موالي / الكويت
السؤال: حكم صلاة الجمعة في عصر الغيبة
لماذا لا تقام صلاة الجمعة الا في حضور الامام الغائب ؟ اليس حلال محمد حلال ليوم القيامة وحرامه حرام الى يوم القيامة؟
الجواب:
الأخ موالي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن صلاة الجمعة تقام في حضور الإمام أو في غيبته ، إلاّ أن حكمها في غيبة الإمام لا يكون واجباً تعيينياً بل هي واجب تخييري ، أي أن المكلف مخيّر بين إقامة صلاة الجمعة عند توفر شرائطها وبين الاتيان بصلاة الظهر فيما إذا لم يحضر صلاة الجمعة . نعم، عند حضور الإمام (عليه السلام) يكون حكم صلاة الجمعة واجباً تعيينياً ، أي يتعين على المكلف الاتيان بها ولا يصح منه الاتيان بصلاة الظهر .
على أن الإمامية يقيمون صلاة الجمعة في بلدانهم، ولعل ما تراه في العراق وإيران ولبنان دليل على أن الإمامية يقيمون صلاة الجمعة حتى عند عدم حضور الإمام (عليه السلام) ، ولا علاقة لذلك في زمن الحضور أو الغيبة .
ودمتم سالمين




مجدى أحمد سلام / مصر
تعليق على الجواب (1) تعليق على الجواب
(( يا أيها الذين آمنوا إذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ))

أين القرينة التنى جعلت الواجب فى عصر الغيبة مخير وإن كنت اكفر بالمهدى وبغيبته ولكن أية القرينة
الجواب:
الأخ مجدي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله
1- ان الآية لم ترد مورد البيان من جهة شروط الإمام في صلاة الجمعة الواجب توفرها فيه. فتكون مطلقة من هذه الجهة يمكن أن تقيد بالسنة, وهناك روايات كثيرة كانت مورد البحث لدى الفقهاء صالحة للتقييد.
2- يمكن أخذ القرينة من مورد نزول الآية فان التهديد والوعيد فيها جاء عندما تركوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) قائم وذهبوا الى التجارة, ورسول الله (صلى الله عليه وآله) عندنا هو الإمام المعصوم في زمانه.
3- نحن لا نقول بأن صلاة الجمعة مخيرة إذا توفرت شروطها بل هي واجبة, ولكن الفقهاء اختلفوا في الإمام هل هو الإمام المعصوم أو كل إمام عادل, وتفصيل البحث في موضعه من تقريرات البحث الخارج الفقهي لدى العلماء, فراجعه.
4- ان من لا يؤمن بالمهدي (عجل الله فرجه) لا تقبل أعماله عندنا, فان شروط قبول الأعمال هو القول بالولاية وإمامة الاثنى عشر كلهم, ومن أنكر أحدهم كأنما أنكر الجميع.
ودمتم في رعاية الله


مركز الأبحاث العقائديه
----------------------------------------------------

فيكون السستاني وفق قولك ضال لأنه يخالف أمر الله بالسعي عند النداء لصلاة الجمعه ,, وأنه بعد إنقضاء صلاة الجمعه يكون السعي لأمور الدنيا






التوقيع :
فتى الشرقيه / هو فتى الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» الملكه أروي / عندما يقول الإسماعيليه هذا ,, فعليهم أن يثبتوا لا أن يدلسوا
»» مركز الأبحاث الشيعي / يقر ببيعة علي لأبي بكر
»» آية الله الميلاني يقول : البيت للزوجه
»» ياشيعي لا تطيع الله ولا تصلي ولا تعبد الله فسوف تضمن الجنه , هكذا بكل بساطه
»» ياشيعه / خافوا الله يوم الحساب فلما تستهينوا بالقرآن وتوله الأدبار , حقيقة مرة